

مجتمع
بعد تفشي مظاهر الدعارة.. مواطنون يهجرون أحياء وإقامات سكنية
تحولت مجموعة من الاحياء بتراب الملحقتين الاداريتين الازدهار ورياض السلام الى مكان مفضل للاجانب والعزاب والعازبات، وبعض الفئات الاجتماعية التي ساهمت في تنامي ظاهرة الدعارة بعدة تجمعات سكنية، ما أجبر مجموعة من الاسر أن تهاجر المنطقة.وحسب ما أفاد به مواطنون في اتصالات بـ "كشـ24" فإن ظاهرة الدعارة تفشت بشكل مثير في السنوات الماضية، ما ألحق الضرر بسكان عدة أحياء من قبيل السعادة والفضل والنجد وغيرها من الاحياء المجاورة التي صارت مكانا مفضلا للسكن من طرف المهاجرين الوافدين من عدة مدن ، ومنهم ممتهنون وومتهنات للدعارة، فضلا عن الاجواء التي تهيئها بعض محلات الحلاقة والتزيين، التي شجعت العشرات من ممتهنات الدعارة على الاستقرار بالمنطقة.وقد ساهمت الفوضى العارمة التي غرقت فيها المنطقة، في دفع الكثير من العائلات لبيع شققهم بأبخس الاثمان والمغاذرة الى وجهات اخرى، خوفا من السمعة السيئة، وتفاديا للمظاهر التي قد تساهم إفساد الناشئة.
تحولت مجموعة من الاحياء بتراب الملحقتين الاداريتين الازدهار ورياض السلام الى مكان مفضل للاجانب والعزاب والعازبات، وبعض الفئات الاجتماعية التي ساهمت في تنامي ظاهرة الدعارة بعدة تجمعات سكنية، ما أجبر مجموعة من الاسر أن تهاجر المنطقة.وحسب ما أفاد به مواطنون في اتصالات بـ "كشـ24" فإن ظاهرة الدعارة تفشت بشكل مثير في السنوات الماضية، ما ألحق الضرر بسكان عدة أحياء من قبيل السعادة والفضل والنجد وغيرها من الاحياء المجاورة التي صارت مكانا مفضلا للسكن من طرف المهاجرين الوافدين من عدة مدن ، ومنهم ممتهنون وومتهنات للدعارة، فضلا عن الاجواء التي تهيئها بعض محلات الحلاقة والتزيين، التي شجعت العشرات من ممتهنات الدعارة على الاستقرار بالمنطقة.وقد ساهمت الفوضى العارمة التي غرقت فيها المنطقة، في دفع الكثير من العائلات لبيع شققهم بأبخس الاثمان والمغاذرة الى وجهات اخرى، خوفا من السمعة السيئة، وتفاديا للمظاهر التي قد تساهم إفساد الناشئة.
ملصقات
