

مجتمع
بعد تعرضه لاعتداء دامي.. أسرة شاب بمراكش تتلقى تهديدات خطيرة
بعد تعرضه لاعتداء دامي من طرف شخص تم اعتقاله وادانته الاسبوع الماضي بالسجن النافذ، تعرضت أسرة شاب من ساكنة البلوك 46 قرب دار الشباب بالحي المحمدي الشمالي بمراكش للتهديد والترويع صباح يومه الاثنين 14 يونيو، من طرف شريك الشاب المدان، والذي كان أيضا موضوع شكاية لأفراد الاسرة دون أن يتم اعتقاله.وحسب ما أفاد به أفراد أسرة ضحية الاعتداء الذي وقع نهاية شهر ماي المنصرم، فإن المعني بالامر الذي لا زال حرا طليقا رغم الشكايات الموجهة ضده، قصد منزل الاسرة اليوم، وشرع في تهديدهم باوخم العواقب، ما زرع حالة من الرعب وسط افراد الاسرة الذين اخبروا مصالح الدائرة السابعة، قبل ان يتوجهوا الى النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، من أجل وضع شكاية جديدة بالمعني بالامر.ويشار ان المحكمة كانت قد أدانت المعتدي المتورط ايضا في الحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة، واخرى تابعة للدولة على غرار دراجة نارية تابعة للمديرية العامة للامن الوطني، الى جانب الضرب والجرح وحيازة المخدرات واستعمالها، وقضت في حقه بثمانية أشهر سجنا نافذا، وهي العقوبة التي اعتبرها الضحية غير منصفة، على اعتبار ان الامر يتعلق بمحاولة قتل وفق تعبيره.ويتجه الضحية وفق ما صرح به لـ كشـ24 نحو استئناف الحكم مع الادلاء بمقاطع فيديو توثق لمشاهد عنف وحيازة السلاح الابيض وترويع اسرته وتحريب الممتلكات من طرف الشخص المدان، مشيرا ان حكما مخففا من قبيل الحكم الذي حصل عليه، سيكون حافزا له من أجل مواصلة ترويع المواطنين وتهديد حياتهم بعد خروجه من السجن، علما انه من ذوي السوابق العدلية، ويكرر على مسامع الجميع ان "الحبس" لا يخيفه، بعدما قضى عقوبات سجنية متفرقة في السنوات الماضية، لم تكن كفيلة بردع سلوكاته الاجرامية.
بعد تعرضه لاعتداء دامي من طرف شخص تم اعتقاله وادانته الاسبوع الماضي بالسجن النافذ، تعرضت أسرة شاب من ساكنة البلوك 46 قرب دار الشباب بالحي المحمدي الشمالي بمراكش للتهديد والترويع صباح يومه الاثنين 14 يونيو، من طرف شريك الشاب المدان، والذي كان أيضا موضوع شكاية لأفراد الاسرة دون أن يتم اعتقاله.وحسب ما أفاد به أفراد أسرة ضحية الاعتداء الذي وقع نهاية شهر ماي المنصرم، فإن المعني بالامر الذي لا زال حرا طليقا رغم الشكايات الموجهة ضده، قصد منزل الاسرة اليوم، وشرع في تهديدهم باوخم العواقب، ما زرع حالة من الرعب وسط افراد الاسرة الذين اخبروا مصالح الدائرة السابعة، قبل ان يتوجهوا الى النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش، من أجل وضع شكاية جديدة بالمعني بالامر.ويشار ان المحكمة كانت قد أدانت المعتدي المتورط ايضا في الحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة، واخرى تابعة للدولة على غرار دراجة نارية تابعة للمديرية العامة للامن الوطني، الى جانب الضرب والجرح وحيازة المخدرات واستعمالها، وقضت في حقه بثمانية أشهر سجنا نافذا، وهي العقوبة التي اعتبرها الضحية غير منصفة، على اعتبار ان الامر يتعلق بمحاولة قتل وفق تعبيره.ويتجه الضحية وفق ما صرح به لـ كشـ24 نحو استئناف الحكم مع الادلاء بمقاطع فيديو توثق لمشاهد عنف وحيازة السلاح الابيض وترويع اسرته وتحريب الممتلكات من طرف الشخص المدان، مشيرا ان حكما مخففا من قبيل الحكم الذي حصل عليه، سيكون حافزا له من أجل مواصلة ترويع المواطنين وتهديد حياتهم بعد خروجه من السجن، علما انه من ذوي السوابق العدلية، ويكرر على مسامع الجميع ان "الحبس" لا يخيفه، بعدما قضى عقوبات سجنية متفرقة في السنوات الماضية، لم تكن كفيلة بردع سلوكاته الاجرامية.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

