
مجتمع
بعد تصريحاته المثيرة حول انهيار سابق.. هل سيتدخل بن ابراهيم لطي قضية عمارة “تيتانيك” بفاس؟
دعا البرلماني الاستقلالي علال العمراوي، أديب ابن إبراهيم، كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة المكلف بالإسكان، إلى الكشف عن الإجراءات والتدابير المزمع اتخاذها في قضية عمارة "تيتانيك" والتي تم إخلاء الأسر القاطنة بها من قبل السلطات منذ أسابيع خوفا من انهيار وشيك. ودعا البرلماني العمراوي إلى إيجاد حلول مستعجلة لساكنة هذه العمارة تضمن لهم كرامتهم.
وتوجد هذه العمارة العشوائية بمنطقة عين النقبي بمقاطعة جنان الورد. وتم بناء طوابقها العشوائية في ملابسات غير واضحة تحيل إلى وجود تساهل وتواطؤ من قبل السلطات المكلفة بمحاربة البناء العشوائي. وتوجد هذه العمارة في قلب الحي وفي أحد أبرز شوارعه.
ودفعت تشققات ظهرت بالبناية إلى تدخل للسلطات انتهى بإفراغ ما يقرب من 21 أسرة كانت تقطن بها، لكن هذه الأسر واجهت التشرد، ولا تزال تقطن في العراء بالقرب من العمارة ذاتها.
وقال البرلماني العمراوي في سؤال كتابي إلى ما يقرب من 65 فردا ينتمون لـ21 أسرة معنية بالملف، يعيشون في الخيام هروبا من الموت، مما يستدعي إيجاد حلول مستعجلة لإيواء هذه الأسر في أحسن الظروف حفاظا على كرامتهم وتكريسا لحقهم الدستوري في السكن اللائق.
وكان الوزير ابن إبراهيم قال في تصريحات مثيرة عقب انهيار عمارة عشوائية بالحي الحسني مؤخرا بفاس، إن ملف إفراغ الساكنة يعود إلى سنة 2018، مضيفا بأن المجلس الجماعي السابق ورئيس مجلس المقاطعة السابق هما من يتحملان المسؤولية في عدم اتخاذ الإجراءات الضرورية قبل وقوع الانهيار الذي أدى إلى وفاة عشرة أشخاص. وخلفت هذه التصريحات غضب حزب العدالة والتنمية والذي رد بقوة على هذه الاتهامات.
وذكرت فعاليات محلية بأن ملف عمارة تياتينك الذي تفجر مؤخرا يسائل الحكومة الحالية، ويسائل المجلس الجماعي الحالي للمدينة، ومجلس مقاطعة المرينيين، وهي المجالس التي يشير المتضررون إلى أنها غابت عن محنتهم، وتجاهل قضيتهم، بل إن عمدة المدينة رفض في أكثر من مرة استقبال ممثلين عنهم.
دعا البرلماني الاستقلالي علال العمراوي، أديب ابن إبراهيم، كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة المكلف بالإسكان، إلى الكشف عن الإجراءات والتدابير المزمع اتخاذها في قضية عمارة "تيتانيك" والتي تم إخلاء الأسر القاطنة بها من قبل السلطات منذ أسابيع خوفا من انهيار وشيك. ودعا البرلماني العمراوي إلى إيجاد حلول مستعجلة لساكنة هذه العمارة تضمن لهم كرامتهم.
وتوجد هذه العمارة العشوائية بمنطقة عين النقبي بمقاطعة جنان الورد. وتم بناء طوابقها العشوائية في ملابسات غير واضحة تحيل إلى وجود تساهل وتواطؤ من قبل السلطات المكلفة بمحاربة البناء العشوائي. وتوجد هذه العمارة في قلب الحي وفي أحد أبرز شوارعه.
ودفعت تشققات ظهرت بالبناية إلى تدخل للسلطات انتهى بإفراغ ما يقرب من 21 أسرة كانت تقطن بها، لكن هذه الأسر واجهت التشرد، ولا تزال تقطن في العراء بالقرب من العمارة ذاتها.
وقال البرلماني العمراوي في سؤال كتابي إلى ما يقرب من 65 فردا ينتمون لـ21 أسرة معنية بالملف، يعيشون في الخيام هروبا من الموت، مما يستدعي إيجاد حلول مستعجلة لإيواء هذه الأسر في أحسن الظروف حفاظا على كرامتهم وتكريسا لحقهم الدستوري في السكن اللائق.
وكان الوزير ابن إبراهيم قال في تصريحات مثيرة عقب انهيار عمارة عشوائية بالحي الحسني مؤخرا بفاس، إن ملف إفراغ الساكنة يعود إلى سنة 2018، مضيفا بأن المجلس الجماعي السابق ورئيس مجلس المقاطعة السابق هما من يتحملان المسؤولية في عدم اتخاذ الإجراءات الضرورية قبل وقوع الانهيار الذي أدى إلى وفاة عشرة أشخاص. وخلفت هذه التصريحات غضب حزب العدالة والتنمية والذي رد بقوة على هذه الاتهامات.
وذكرت فعاليات محلية بأن ملف عمارة تياتينك الذي تفجر مؤخرا يسائل الحكومة الحالية، ويسائل المجلس الجماعي الحالي للمدينة، ومجلس مقاطعة المرينيين، وهي المجالس التي يشير المتضررون إلى أنها غابت عن محنتهم، وتجاهل قضيتهم، بل إن عمدة المدينة رفض في أكثر من مرة استقبال ممثلين عنهم.
ملصقات