

صحافة
بعد تحذير مديري المؤسسات لأمزازي.. الأساتذة يُنبهون من كارثة تعليمية (صحف)
كتبت جريدة "المساء" في عدد نهاية الأسبوع، أنه بعد التحذيرات الصريحة التي بعثت بها الجمعية الوطنية لمديرات ومدراء التعليم الابتدائي حول ايتحالة تطبيق "البروتوكول الصحي" الذي اعتمدته الوزارة في الدخول المدرسي، طالبت الجمعية الوطنية لأساتذة المغرب باتخاذ قرار جريء، من خلال تأجيل الدخول المدرسي إلى نهاية أكتوبر.ونبهت الجمعية إلى أن خيار التعليم الحضوري يواجه ضعف إمكانيات المؤسسات لاحتضان كل التلاميذ بما يلزم من تباعد، ووضعف القدرة على استمرارية التعقيم واحترام البروتوكول الصحي، كما أشارت من جهة أخرى، إلى أن التعليم عبد بعد سيؤدي إلى كارثة تعليمية واجتماعية بسبب انعدام آليات إنجاحه ماديا وتربويا، وذلك بشهادة تقرير مندوبية التخطيط، ناهيك عن الأعباء الإضافية التي حملتها مذكرة الوزارة على كاهل الأطر التربوية.وانتقدت الجمعية تغييب المقاربة التشاركية في صياغة القرارات المصيرية التي تهم صحة ومستقبل أطفال وأطر منظومة التربية والتكوين، إضافة إلى الغموض في الأنماط التربوية المقترح اعتمادها، والإجراءات الوقائية المصاحبة لها.كما حمل البيان اتهاما مباشرا للوزارة بمحاباة لوبي التعليم الخاص وقال "إن المغامرة بالتعليم الحضوري إرضاء للقطاع الخاص، دون تدخل من الوزارة لضبط العلاقة المادية بين الأسر والمؤسسات الخصوصية، سيزيد من حدة التي تجلت بوادرها نهاية الموسم المنصرم.ووفق الجمعية، فإن الحلول التي طرحتها الوزارة تظل عاجزة عن تدبير موسم دراسي في زمن الجائحة لاعتبارات عدة، منها ضعف تجهيز البنيات التحتية للمؤسسات، مما سيجعل التعليم الحضوري مغامرة غير محسوبة العواقب، ناهيك عن ضعف الموارد البشرية الكفيلة بتنزيل المذكرة الوزارية.وفي مقال آخر، ذكرت اليومية ذاتها، ان مئات الهيئات المغربية والشخصيات، وقعوا عريضة ضد زيارة للمغرب يحتمل أن يقوم بها المستشار الأمريكي جاريد كوشنر من أجل جر المغرب إلى مربع التطبيع مع الكيان الصهيوني.وأعلن الموقعون على العريضة الشعبية، التي اختتمت توقيعاتها الخميس، بعنوان" فلسطين ليست للبيع ولا للمقايضة" رفضهم المطلق للزيارة التي وصفوها بالمشؤومة لهذا الشخص، معتبرين حضوره إلى أرض الوطن أمرا مرفوضا.وقال الموقعون إن الزيارة تأتي في سياق الترويج الإعلامي الأمريكي والصهيوني لجولة جديدة على أصداء ما يسمى "اتفاق السلام" الخياني الإماراتي الصهيوني وحاولات أمريكا والكيان الصهيوني إقحام المغرب في مربع التطبيع أسوة بالطرف العربي في هذا الإتفاق المشؤوم.وفي حوار مع "المساء" قال الدكتور الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، إن نقط ضعف تدبير الجائحة بالمغرب، تكمن في التأخر في الكشف والوصول إلى المصابين بالفيروس ومحدودية قدرة الكشف المخبري سواء من ناحية الفرق والتجهيزات والمختبرات والموارد البشرية، أو عدم توفر السرعة الكبيرة والكافية للوصول إلى المرضى حيث هناك دراسات تقول إنه كلما كان الوصول إلى المريض في وقت مبكر كلما كانت حظوظه أوفر، حيث يجب ألا تتعدى المدة الفاصلة بين ظهور أول عرض وإجراء الاختبار وظهور النتيجة 48 ساعة، وإذا ما تم تجاوز هذه المدة، سنكون امام تعرض المصاب لمشاكل تتعلق بوضعه الصحي الذي سيتفاقم، وانتشار الفيروس أيضا.وأضاف الدكتور، أن هناك نقط ضعف أخرى تتعلق بتدبير الجائحة، وتتمثل في عزل المصابين والمخالطين بمن فيهم صغار السن والاصحاء، وهو أمر جيد من الناحية الوبائية لكنه لم يعد ممكنا الآن، لأنه خلق خوفا لدى المواطنين من العلاج بالمستشفيات، ولهذا السبب يضيف -الحمضي- هناك من يرفض الإتصال للإبلاغ عن وضعه الصحي لكي لا ينتقل للعزل بالمستشفيات الميدانية، إذ أن عزل الشباب وصغار السن والأصحاء لم يعد له من فائدة الأن، إلا لمن يحتاج العلاج بالمستشفيات.واسترسل المتحدث ذاته، أن ذلك ينضاف إلى مشكل وسائل الكشف التي لا تزال بعيدة عن المواطنين، حيث يجب أن ينتقلوا إليها لاجراء التحاليل، إذ ما يجب أن يكون هو العكس، أن أنه يجب التوجه نحو المواطن للكشف عن لتطويق الفيروس والتكفل المبكر بالمصابين، ينضاف إليها مشكل عدم الإستعانة بأطباء القطاع الخاص، خاصة أطباء الطب العام، مشيرا إلى أن 50 في المائة من الأطباء الممارسين بالقطاع الخاص لم يتم إشراكهم في منظومة المواجهة والكشف.وفي خبر رياضي، أفادت المساء بأن إدارة الرجاء تراهن على ربح المزيد من الوقت في قضية نزاعها مع امحمد فاخر، المدرب السابق للفريق مما دفعها إلى رفض مقترح التسوية الذي قدمته محكمة التحكيم الرياضي.وأضافت الجريدة أن إدارة الرجاء تدرك أنها باتت ملزمة بتنفيذ الحكم الصادر ضدها لفائدة فاخر، لكنها رفضت عرض التسوية، حيث تراهن على ربح المزيد من الوقت، إذ في هذه الحالة ستكون محكمة التحكيم الرياضي مجبرة على إحالة الملف على "الفيفا" كآخر إجراء قبل تنفيذ الحكم الذي قد يصل إلى حد خصم نقط من رصيد الفريق.وتضع إدارة الرجاء أكثر من سيناريو لإنهاء أزمة الديون التي لاحقتها خلال السنوات الأخيرة، وضمنها التخلي عن بعض الأسماء الوازنة المطلوبة في فرق كما هو الحال بالنسبة لبدر بانون، عبد الإله الحافيظي، وبين ملانغو، وسفيان رحيمي، كما تعول على مداخيل مسابقة دوري الأبطال حيث أن الوصول للنهائي على حساب الزمالك المصري سيمكن الفريق من ضمان مبلغ 1.250 مليون دولار، و2.5 مليون دولار في حال التتويج باللقب.
كتبت جريدة "المساء" في عدد نهاية الأسبوع، أنه بعد التحذيرات الصريحة التي بعثت بها الجمعية الوطنية لمديرات ومدراء التعليم الابتدائي حول ايتحالة تطبيق "البروتوكول الصحي" الذي اعتمدته الوزارة في الدخول المدرسي، طالبت الجمعية الوطنية لأساتذة المغرب باتخاذ قرار جريء، من خلال تأجيل الدخول المدرسي إلى نهاية أكتوبر.ونبهت الجمعية إلى أن خيار التعليم الحضوري يواجه ضعف إمكانيات المؤسسات لاحتضان كل التلاميذ بما يلزم من تباعد، ووضعف القدرة على استمرارية التعقيم واحترام البروتوكول الصحي، كما أشارت من جهة أخرى، إلى أن التعليم عبد بعد سيؤدي إلى كارثة تعليمية واجتماعية بسبب انعدام آليات إنجاحه ماديا وتربويا، وذلك بشهادة تقرير مندوبية التخطيط، ناهيك عن الأعباء الإضافية التي حملتها مذكرة الوزارة على كاهل الأطر التربوية.وانتقدت الجمعية تغييب المقاربة التشاركية في صياغة القرارات المصيرية التي تهم صحة ومستقبل أطفال وأطر منظومة التربية والتكوين، إضافة إلى الغموض في الأنماط التربوية المقترح اعتمادها، والإجراءات الوقائية المصاحبة لها.كما حمل البيان اتهاما مباشرا للوزارة بمحاباة لوبي التعليم الخاص وقال "إن المغامرة بالتعليم الحضوري إرضاء للقطاع الخاص، دون تدخل من الوزارة لضبط العلاقة المادية بين الأسر والمؤسسات الخصوصية، سيزيد من حدة التي تجلت بوادرها نهاية الموسم المنصرم.ووفق الجمعية، فإن الحلول التي طرحتها الوزارة تظل عاجزة عن تدبير موسم دراسي في زمن الجائحة لاعتبارات عدة، منها ضعف تجهيز البنيات التحتية للمؤسسات، مما سيجعل التعليم الحضوري مغامرة غير محسوبة العواقب، ناهيك عن ضعف الموارد البشرية الكفيلة بتنزيل المذكرة الوزارية.وفي مقال آخر، ذكرت اليومية ذاتها، ان مئات الهيئات المغربية والشخصيات، وقعوا عريضة ضد زيارة للمغرب يحتمل أن يقوم بها المستشار الأمريكي جاريد كوشنر من أجل جر المغرب إلى مربع التطبيع مع الكيان الصهيوني.وأعلن الموقعون على العريضة الشعبية، التي اختتمت توقيعاتها الخميس، بعنوان" فلسطين ليست للبيع ولا للمقايضة" رفضهم المطلق للزيارة التي وصفوها بالمشؤومة لهذا الشخص، معتبرين حضوره إلى أرض الوطن أمرا مرفوضا.وقال الموقعون إن الزيارة تأتي في سياق الترويج الإعلامي الأمريكي والصهيوني لجولة جديدة على أصداء ما يسمى "اتفاق السلام" الخياني الإماراتي الصهيوني وحاولات أمريكا والكيان الصهيوني إقحام المغرب في مربع التطبيع أسوة بالطرف العربي في هذا الإتفاق المشؤوم.وفي حوار مع "المساء" قال الدكتور الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، إن نقط ضعف تدبير الجائحة بالمغرب، تكمن في التأخر في الكشف والوصول إلى المصابين بالفيروس ومحدودية قدرة الكشف المخبري سواء من ناحية الفرق والتجهيزات والمختبرات والموارد البشرية، أو عدم توفر السرعة الكبيرة والكافية للوصول إلى المرضى حيث هناك دراسات تقول إنه كلما كان الوصول إلى المريض في وقت مبكر كلما كانت حظوظه أوفر، حيث يجب ألا تتعدى المدة الفاصلة بين ظهور أول عرض وإجراء الاختبار وظهور النتيجة 48 ساعة، وإذا ما تم تجاوز هذه المدة، سنكون امام تعرض المصاب لمشاكل تتعلق بوضعه الصحي الذي سيتفاقم، وانتشار الفيروس أيضا.وأضاف الدكتور، أن هناك نقط ضعف أخرى تتعلق بتدبير الجائحة، وتتمثل في عزل المصابين والمخالطين بمن فيهم صغار السن والاصحاء، وهو أمر جيد من الناحية الوبائية لكنه لم يعد ممكنا الآن، لأنه خلق خوفا لدى المواطنين من العلاج بالمستشفيات، ولهذا السبب يضيف -الحمضي- هناك من يرفض الإتصال للإبلاغ عن وضعه الصحي لكي لا ينتقل للعزل بالمستشفيات الميدانية، إذ أن عزل الشباب وصغار السن والأصحاء لم يعد له من فائدة الأن، إلا لمن يحتاج العلاج بالمستشفيات.واسترسل المتحدث ذاته، أن ذلك ينضاف إلى مشكل وسائل الكشف التي لا تزال بعيدة عن المواطنين، حيث يجب أن ينتقلوا إليها لاجراء التحاليل، إذ ما يجب أن يكون هو العكس، أن أنه يجب التوجه نحو المواطن للكشف عن لتطويق الفيروس والتكفل المبكر بالمصابين، ينضاف إليها مشكل عدم الإستعانة بأطباء القطاع الخاص، خاصة أطباء الطب العام، مشيرا إلى أن 50 في المائة من الأطباء الممارسين بالقطاع الخاص لم يتم إشراكهم في منظومة المواجهة والكشف.وفي خبر رياضي، أفادت المساء بأن إدارة الرجاء تراهن على ربح المزيد من الوقت في قضية نزاعها مع امحمد فاخر، المدرب السابق للفريق مما دفعها إلى رفض مقترح التسوية الذي قدمته محكمة التحكيم الرياضي.وأضافت الجريدة أن إدارة الرجاء تدرك أنها باتت ملزمة بتنفيذ الحكم الصادر ضدها لفائدة فاخر، لكنها رفضت عرض التسوية، حيث تراهن على ربح المزيد من الوقت، إذ في هذه الحالة ستكون محكمة التحكيم الرياضي مجبرة على إحالة الملف على "الفيفا" كآخر إجراء قبل تنفيذ الحكم الذي قد يصل إلى حد خصم نقط من رصيد الفريق.وتضع إدارة الرجاء أكثر من سيناريو لإنهاء أزمة الديون التي لاحقتها خلال السنوات الأخيرة، وضمنها التخلي عن بعض الأسماء الوازنة المطلوبة في فرق كما هو الحال بالنسبة لبدر بانون، عبد الإله الحافيظي، وبين ملانغو، وسفيان رحيمي، كما تعول على مداخيل مسابقة دوري الأبطال حيث أن الوصول للنهائي على حساب الزمالك المصري سيمكن الفريق من ضمان مبلغ 1.250 مليون دولار، و2.5 مليون دولار في حال التتويج باللقب.
ملصقات
صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

