
انعقدت صبيحة يومه الجمعة 17 فبراير، الجلسة الاولى من الدورة العادية لشهر فبراير للمجلس الجماعي بتسلطانت، وذلك بعد تاجيلها لمرتين سابقتين بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني، في سابقة في تاريخ الشأن العام المحلي بجماعة تسلطانت بمراكش.وحسب مصادر "كشـ24" فإن الجلسة التي وصفت بالساخنة، عقدت وسط استنفار امني، كما شهدت جدلا واسها إنتهى بتأجيل النظر في ما يخص نقطة في جدول الاعمال، ورفض نقطتين من اجل تعديلهما، في افق مناقشتهما في الجلسة المقبلة في 21 فبراير الجاري.وكان من المقرر أن تتم المصادقة خلال الجلسة الأولى لدورة فبراير، على ميثاق الافتحاص الداخلي لجماعة تسلطانت، وتعديل القرار الجبائي لجماعة تسلطانت والمصادقة عليه، ودراسة مشروع اتفاقية دعم مجلس جماعة تسلطانت للجمعيات الرياضية المنضوية تحت لواء عصبة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والنشيطة بتراب الجماعة والمصادقة عليه.وتشهد الجماعة حالة من الاحتقان والخلافات منذ مدة، وهو ما ترجمته مؤخرا عجز الرئيسة الجديدة عن الحصوزل على النصاب القانوني في جلسات المجلس بعدما صارت في عزلة، ولم يعد حولها سوى اعضاء حزبها “البام”، فيها انفض من حولها كل الاعضاء الاخرين، بما فيهم اعضاء الاغلبية المفترضة المكونة فضلا عن البام، من حزبي الاستقلال والتجمع الوطني للاحرار.
انعقدت صبيحة يومه الجمعة 17 فبراير، الجلسة الاولى من الدورة العادية لشهر فبراير للمجلس الجماعي بتسلطانت، وذلك بعد تاجيلها لمرتين سابقتين بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني، في سابقة في تاريخ الشأن العام المحلي بجماعة تسلطانت بمراكش.وحسب مصادر "كشـ24" فإن الجلسة التي وصفت بالساخنة، عقدت وسط استنفار امني، كما شهدت جدلا واسها إنتهى بتأجيل النظر في ما يخص نقطة في جدول الاعمال، ورفض نقطتين من اجل تعديلهما، في افق مناقشتهما في الجلسة المقبلة في 21 فبراير الجاري.وكان من المقرر أن تتم المصادقة خلال الجلسة الأولى لدورة فبراير، على ميثاق الافتحاص الداخلي لجماعة تسلطانت، وتعديل القرار الجبائي لجماعة تسلطانت والمصادقة عليه، ودراسة مشروع اتفاقية دعم مجلس جماعة تسلطانت للجمعيات الرياضية المنضوية تحت لواء عصبة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والنشيطة بتراب الجماعة والمصادقة عليه.وتشهد الجماعة حالة من الاحتقان والخلافات منذ مدة، وهو ما ترجمته مؤخرا عجز الرئيسة الجديدة عن الحصوزل على النصاب القانوني في جلسات المجلس بعدما صارت في عزلة، ولم يعد حولها سوى اعضاء حزبها “البام”، فيها انفض من حولها كل الاعضاء الاخرين، بما فيهم اعضاء الاغلبية المفترضة المكونة فضلا عن البام، من حزبي الاستقلال والتجمع الوطني للاحرار.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

