

سياسة
بعد بنكيران.. العثماني يستفيد من معاش استثنائي بقيمة 7 ملايين سنتيم
التحق سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة السابق، والأمين السابق لحزب العدالة والتنمية، بركب عبد الإله بنكيران، الرئيس الأسبق للحكومة والأمين العام الحالي لحزب العدالة والتنمية، حيث استفاد بدوره من معاش استثنائي بقيمة 7 ملايين سنتيم.
ويمنح هذا المعاش الاستثنائي بعد ملتمس يرفع إلى الجهات العليا، ويصرف من مالية صندوق التقاعد.
ويستفيد بنكيران منذ مغادرته لمنصب رئيس الحكومة بعد عجزه عن تشكيل الحومة السابقة تبعا لنتائج انتخابات 2016، من معاش استثنائي محدد في 7 ملايين سنتيم.
وجر هذا المعاش الاستثنائي ـ ولا يزال ـ الكثير من الانتقادات على بنكيران والذي عاد من جديد ليقود سفينة حزب "المصباح" بعد النكسة الانتخابية التي تعرض لها في انتخابات 8 شتنبر 2021.
وينضاف المعاش الاستثنائي الذي يتقاضاه بنكيران على المعاش القانوني الذي يبلغ حوالي 4 ملايين سنتيم شهريا. وسيتمكن العثماني بدوره من الاستفادة من المعاشين معا.
ومقابل هذا المعاش السمين، فإن فئات واسعة من المغاربة تعيش تداعيات قرارات غير اجتماعية كثيرة اتخذتها حكومات حزب العدالة والتنمية، يقول متتبعون لا يترددون في وصف حصيلة "البيجيدي" الحكومية بـ"حصيلة عشر سنوات عجاف".
ولا يزال بنكيران، رغم كل الانتقادات التي يواجهها في الشارع، يخرج في اجتماعات وتجمعات الحزب، بخرجات "تصعيد" ينتقد فيها الأوضاع الاجتماعية، ويقدم نفسه على أنه "مدافع شرس" على قيم المغاربة.
التحق سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة السابق، والأمين السابق لحزب العدالة والتنمية، بركب عبد الإله بنكيران، الرئيس الأسبق للحكومة والأمين العام الحالي لحزب العدالة والتنمية، حيث استفاد بدوره من معاش استثنائي بقيمة 7 ملايين سنتيم.
ويمنح هذا المعاش الاستثنائي بعد ملتمس يرفع إلى الجهات العليا، ويصرف من مالية صندوق التقاعد.
ويستفيد بنكيران منذ مغادرته لمنصب رئيس الحكومة بعد عجزه عن تشكيل الحومة السابقة تبعا لنتائج انتخابات 2016، من معاش استثنائي محدد في 7 ملايين سنتيم.
وجر هذا المعاش الاستثنائي ـ ولا يزال ـ الكثير من الانتقادات على بنكيران والذي عاد من جديد ليقود سفينة حزب "المصباح" بعد النكسة الانتخابية التي تعرض لها في انتخابات 8 شتنبر 2021.
وينضاف المعاش الاستثنائي الذي يتقاضاه بنكيران على المعاش القانوني الذي يبلغ حوالي 4 ملايين سنتيم شهريا. وسيتمكن العثماني بدوره من الاستفادة من المعاشين معا.
ومقابل هذا المعاش السمين، فإن فئات واسعة من المغاربة تعيش تداعيات قرارات غير اجتماعية كثيرة اتخذتها حكومات حزب العدالة والتنمية، يقول متتبعون لا يترددون في وصف حصيلة "البيجيدي" الحكومية بـ"حصيلة عشر سنوات عجاف".
ولا يزال بنكيران، رغم كل الانتقادات التي يواجهها في الشارع، يخرج في اجتماعات وتجمعات الحزب، بخرجات "تصعيد" ينتقد فيها الأوضاع الاجتماعية، ويقدم نفسه على أنه "مدافع شرس" على قيم المغاربة.
ملصقات
