

رياضة
بعد الهجوم على جمهور الكوكب.. فتح تحقيق قضائي لاعتقال المتورطين
علمت "كشـ24" أن بحثا قضائيا تم فتحه في واقعة الاعتداء الوحشي والبربري على جماهير الكوكب المراكشي بمنطقة الشماعية ضواحي آسفي، وذلك بعد تداول مقاطع فيديو فظيعة توثق للاعتداء الخطير.ووفق مصادرنا، فإن موجة الغضب والاستياء العارم بمواقع التواصل الاجتماعي عقب انتشار مقاطع الفيديو، عجلت بتحريك مسطرة البحث القضائي، ومباشرة التحريات لاعتقال المتورطين في الاعتداء بالضرب والجرح، والتنكيل بمجموعة من انصار الفريق المراكشي، وتوجيه اهانات بذيئة لمدينة مراكش وساكنتها بشكل عنصري ومخيف، ترجم مدى الحقد الدفين لدى مجموعة من الاشخاص تجاه المدينة الحمراء وساكنتها.ومن المنتظر ان تسفر التحقيقيات عن تحديد هوية مجموعة من المتورطين، رغم عدم ظهورهم بشكل واضح في مقاطع الفيديو المنشرة، في الوقت الذي تنتظر الجماهير المراكشية ان يتم توسيع البحث والتحقيق ليطال ايضا مسؤولين على جهازي الدرك والقوات المساعدة، على اعتبار حيادهما السلبي تارة، و انحيازهما للجمهور المسفيوي تارة اخرى، من خلال موجة اعتقالات طالت محسوبين على الجمهور المراكشي دون مبرر بدل تقديم المساعدة لهم وحمايتهم.وتسود حاليا موجة من الاستياء العارم بمراكش بسبب الاعتداء الاخير، والذي ابان عن مدى عجز مصالح الدرك الملكي بآسفي، علما ان الجمهور المسفوي اعتاد مضايقة الجمهور المراكشي في مراكش ايضا، حيث رفع لافتات مهينة في مباراة الذهاب بملعب مراكش، ونعت المراكشيين باقبح النعوت، قبل ان يترجم عداوته بالاعتداء على المراكشيين سواء في الطريق للملعب، وايضا داخله بعد اقتحام ارضية ملعب المسيرة ومحاولة الهجوم على المدرجات المخصصة لجمهور الفريق الضيف.
علمت "كشـ24" أن بحثا قضائيا تم فتحه في واقعة الاعتداء الوحشي والبربري على جماهير الكوكب المراكشي بمنطقة الشماعية ضواحي آسفي، وذلك بعد تداول مقاطع فيديو فظيعة توثق للاعتداء الخطير.ووفق مصادرنا، فإن موجة الغضب والاستياء العارم بمواقع التواصل الاجتماعي عقب انتشار مقاطع الفيديو، عجلت بتحريك مسطرة البحث القضائي، ومباشرة التحريات لاعتقال المتورطين في الاعتداء بالضرب والجرح، والتنكيل بمجموعة من انصار الفريق المراكشي، وتوجيه اهانات بذيئة لمدينة مراكش وساكنتها بشكل عنصري ومخيف، ترجم مدى الحقد الدفين لدى مجموعة من الاشخاص تجاه المدينة الحمراء وساكنتها.ومن المنتظر ان تسفر التحقيقيات عن تحديد هوية مجموعة من المتورطين، رغم عدم ظهورهم بشكل واضح في مقاطع الفيديو المنشرة، في الوقت الذي تنتظر الجماهير المراكشية ان يتم توسيع البحث والتحقيق ليطال ايضا مسؤولين على جهازي الدرك والقوات المساعدة، على اعتبار حيادهما السلبي تارة، و انحيازهما للجمهور المسفيوي تارة اخرى، من خلال موجة اعتقالات طالت محسوبين على الجمهور المراكشي دون مبرر بدل تقديم المساعدة لهم وحمايتهم.وتسود حاليا موجة من الاستياء العارم بمراكش بسبب الاعتداء الاخير، والذي ابان عن مدى عجز مصالح الدرك الملكي بآسفي، علما ان الجمهور المسفوي اعتاد مضايقة الجمهور المراكشي في مراكش ايضا، حيث رفع لافتات مهينة في مباراة الذهاب بملعب مراكش، ونعت المراكشيين باقبح النعوت، قبل ان يترجم عداوته بالاعتداء على المراكشيين سواء في الطريق للملعب، وايضا داخله بعد اقتحام ارضية ملعب المسيرة ومحاولة الهجوم على المدرجات المخصصة لجمهور الفريق الضيف.
ملصقات
