سياحة
بعد القرارات الاخيرة.. الخارجية البريطانية تُحدِث معلوماتها حول المغرب وجواز التلقيح يتحول لعائق إضافي للسياح البريطانيين
بالموازاة مع المتغييرات التي تعرفها تدابير الوقاية من انتشار كورونا التي يتخذها المغرب، ومن آخرها تعليق الرحلات مع بريطانيا، قامت الأخيرة بتحديث معلوماتها حول وجهة المغرب، موجهة مجموعة من النصائح لمواطنيها في ما يخص وجهة المغرب.وحسب ما أفاد به موقع وزارة الخارجية البريطانية، فإن وجهة المغرب الغير متاحة حاليا، تفرض بالاساس أن يكون المواطن ملقحا من أجل التحرك فيها بشكل مريح، مشيرة انه اعتبارًا من 21 أكتوبر ، سيحتاج الجميع إلى تصريح لقاح لدخول الأماكن العامة بما في ذلك الفنادق والمطاعم والمحلات التجارية.ويشد الرحال ما يقارب من 700 ألف زائر من المملكة المتحدة إلى المغرب كل عام، إلا ان القيود الجديدة من شأنها التأثير على تدفق السياح من بريطانيا، خصوصا وأن الاخيرة لا تفرض على مواطنيها التلقيح، أو أي تصريح او وثيقة مرتبطة بالتلقيح للولوج الى مختلف الخدمات.ويتخوف المهنيون في القطاع السياحي في المغرب، وخاصة منهم الفنادق ووكالات الاسفار التي عادة ما تركز على عقد اتفاقيات مع بريطانيا و المانيا، يتخوفون من تداعيات القرارات الاخيرة، بما فيها إلزامية الادلاء بجواز التلقيح، خصوصا وأن البريطانيين صاروا يواجهون عراقيل عديدة لزيارة المغرب.ويشار ان وزيارة الخارجية البريطانية تخدر مواطنيها بجميع الاجراءات المتخذة في المغرب للوقاية من كورونا، كما تؤكد في صفحة خاصة بأن معظم الزيارات خالية من المتاعب، الا أنه من المرجح أن يحاول الإرهابيون تنفيذ هجمات في المغرب.ويجب أن يكون السائح متيقظًا في جميع الأوقات وفق تعبير الخارجية البريطانية، كما تحدث الاحتجاجات من حين لآخر في جميع أنحاء البلاد، وفق المصدر ذاته، ومعظمها سلمي، لكن يجب اتخاذ احتياطات أمنية معقولة، وتجنب كل المظاهرات، كما تشير الخارجية البريطانية الى ان لدى المغرب سجل ضعيف في مجال السلامة الطرقية.
بالموازاة مع المتغييرات التي تعرفها تدابير الوقاية من انتشار كورونا التي يتخذها المغرب، ومن آخرها تعليق الرحلات مع بريطانيا، قامت الأخيرة بتحديث معلوماتها حول وجهة المغرب، موجهة مجموعة من النصائح لمواطنيها في ما يخص وجهة المغرب.وحسب ما أفاد به موقع وزارة الخارجية البريطانية، فإن وجهة المغرب الغير متاحة حاليا، تفرض بالاساس أن يكون المواطن ملقحا من أجل التحرك فيها بشكل مريح، مشيرة انه اعتبارًا من 21 أكتوبر ، سيحتاج الجميع إلى تصريح لقاح لدخول الأماكن العامة بما في ذلك الفنادق والمطاعم والمحلات التجارية.ويشد الرحال ما يقارب من 700 ألف زائر من المملكة المتحدة إلى المغرب كل عام، إلا ان القيود الجديدة من شأنها التأثير على تدفق السياح من بريطانيا، خصوصا وأن الاخيرة لا تفرض على مواطنيها التلقيح، أو أي تصريح او وثيقة مرتبطة بالتلقيح للولوج الى مختلف الخدمات.ويتخوف المهنيون في القطاع السياحي في المغرب، وخاصة منهم الفنادق ووكالات الاسفار التي عادة ما تركز على عقد اتفاقيات مع بريطانيا و المانيا، يتخوفون من تداعيات القرارات الاخيرة، بما فيها إلزامية الادلاء بجواز التلقيح، خصوصا وأن البريطانيين صاروا يواجهون عراقيل عديدة لزيارة المغرب.ويشار ان وزيارة الخارجية البريطانية تخدر مواطنيها بجميع الاجراءات المتخذة في المغرب للوقاية من كورونا، كما تؤكد في صفحة خاصة بأن معظم الزيارات خالية من المتاعب، الا أنه من المرجح أن يحاول الإرهابيون تنفيذ هجمات في المغرب.ويجب أن يكون السائح متيقظًا في جميع الأوقات وفق تعبير الخارجية البريطانية، كما تحدث الاحتجاجات من حين لآخر في جميع أنحاء البلاد، وفق المصدر ذاته، ومعظمها سلمي، لكن يجب اتخاذ احتياطات أمنية معقولة، وتجنب كل المظاهرات، كما تشير الخارجية البريطانية الى ان لدى المغرب سجل ضعيف في مجال السلامة الطرقية.
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة