بعد الجرعة الثالثة.. هل يعتمد المغرب جرعة رابعة للقاح كوفيد 19؟ – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأحد 20 أبريل 2025, 18:10

مجتمع

بعد الجرعة الثالثة.. هل يعتمد المغرب جرعة رابعة للقاح كوفيد 19؟


كشـ24 نشر في: 28 أكتوبر 2021

تتجه عدد من الدّول إلى توفير جرعة رابعة من اللقاح ضد فيروس “كورونا”، في المسار الطّويل صوب “المناعة الجماعية” لاحتواء الوباء التّاجي الذي شهد ولادة أنواع متحورة جديدة أكثر فتكا وخطورة، بينما لا يعرف ما إذا كان المغرب سيطرح هذا الخيار أمام المواطنين.ودعا المنسق الحكومي لمكافحة فيروس كورونا في إسرائيل سلمان زرقا، إلى البدء في الاستعداد لإعطاء جرعة رابعة من اللقاح المضاد لمرض كوفيد-19.ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن زرقا قوله: "بالنظر إلى أن الفيروس موجود وسيستمر، نحتاج أيضا إلى الاستعداد لجرعة رابعة"، لكنه لم يحدد موعدا بذاته.وأضاف أنه قد يتم تعديل الجرعة المعززة المقبلة، لتوفير حماية أفضل من المتحورات الجديدة للفيروس، مثل متحورة دلتا شديدة العدوي، وتابع "هذه هي حياتنا من الآن فصاعدا، سنعيش في موجات" من الفيروس.وأدلى زرقا بتصريحات سابقة لـ"تايمز أوف إسرائيل"، وقال فيها إنه يجب تعلم الدروس من الموجات السابقة والحالية، والتفكير في الموجات اللاحقة والمتحورات الجديدة.وأوضح أنه نظرا لتضاؤل فعالية ​​اللقاحات وانخفاض الأجسام المضادة، قد تكون هناك حاجة لجرعات جديدة كل بضعة أشهر، وقد تكون مرة واحدة في السنة، أو كل خمسة أو ستة أشهر.وتوقع زرقا أنه بحلول نهاية العام، قد تتمكن إسرائيل من تقديم جرعات "تتكيف بشكل خاص مع المتحورات" بشكل أفضل.وفي الأسابيع الأخيرة، شهدت إسرائيل زيادة ملحوظة في الإصابات بالفيروس خاصة مع انتشار المتحورة دلتا في صفوف البالغين غير الحاصلين على التطعيم ضد الفيروس وحتى أولئك الذين تلقوه.ودفع ذلك بالسلطات إلى السماح لجميع السكان الذين تزيد أعمارهم عن 12 عاما بالحصول على جرعة ثالثة معززة ضد الفيروس، في غشت الماضي، شرط حصولهم على الجرعة الثانية قبل خمسة أشهر على الأقل.وبحسب فرانس برس، فقد حصل حوالى 5,5 مليون نسمة من سكان إسرائيل، البالغ تعدادهم 9,3 ملايين، على جرعتين من اللقاح، بينما تلقى 1,2مليون حقنة ثالثة معززة.والأسبوع الماضي، أعلنت وزارة الصحة أن صلاحية شهادة التطعيم التي تخول حامليها الدخول إلى بعض الأماكن العامة، ستنتهي صلاحيتها بعد ستة أشهر من أخذ الجرعة الثانية أو الثالثة، في إشارة إلى أنه قد يكون هناك جرعة رابعة في غضون ستة أشهر.

تتجه عدد من الدّول إلى توفير جرعة رابعة من اللقاح ضد فيروس “كورونا”، في المسار الطّويل صوب “المناعة الجماعية” لاحتواء الوباء التّاجي الذي شهد ولادة أنواع متحورة جديدة أكثر فتكا وخطورة، بينما لا يعرف ما إذا كان المغرب سيطرح هذا الخيار أمام المواطنين.ودعا المنسق الحكومي لمكافحة فيروس كورونا في إسرائيل سلمان زرقا، إلى البدء في الاستعداد لإعطاء جرعة رابعة من اللقاح المضاد لمرض كوفيد-19.ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن زرقا قوله: "بالنظر إلى أن الفيروس موجود وسيستمر، نحتاج أيضا إلى الاستعداد لجرعة رابعة"، لكنه لم يحدد موعدا بذاته.وأضاف أنه قد يتم تعديل الجرعة المعززة المقبلة، لتوفير حماية أفضل من المتحورات الجديدة للفيروس، مثل متحورة دلتا شديدة العدوي، وتابع "هذه هي حياتنا من الآن فصاعدا، سنعيش في موجات" من الفيروس.وأدلى زرقا بتصريحات سابقة لـ"تايمز أوف إسرائيل"، وقال فيها إنه يجب تعلم الدروس من الموجات السابقة والحالية، والتفكير في الموجات اللاحقة والمتحورات الجديدة.وأوضح أنه نظرا لتضاؤل فعالية ​​اللقاحات وانخفاض الأجسام المضادة، قد تكون هناك حاجة لجرعات جديدة كل بضعة أشهر، وقد تكون مرة واحدة في السنة، أو كل خمسة أو ستة أشهر.وتوقع زرقا أنه بحلول نهاية العام، قد تتمكن إسرائيل من تقديم جرعات "تتكيف بشكل خاص مع المتحورات" بشكل أفضل.وفي الأسابيع الأخيرة، شهدت إسرائيل زيادة ملحوظة في الإصابات بالفيروس خاصة مع انتشار المتحورة دلتا في صفوف البالغين غير الحاصلين على التطعيم ضد الفيروس وحتى أولئك الذين تلقوه.ودفع ذلك بالسلطات إلى السماح لجميع السكان الذين تزيد أعمارهم عن 12 عاما بالحصول على جرعة ثالثة معززة ضد الفيروس، في غشت الماضي، شرط حصولهم على الجرعة الثانية قبل خمسة أشهر على الأقل.وبحسب فرانس برس، فقد حصل حوالى 5,5 مليون نسمة من سكان إسرائيل، البالغ تعدادهم 9,3 ملايين، على جرعتين من اللقاح، بينما تلقى 1,2مليون حقنة ثالثة معززة.والأسبوع الماضي، أعلنت وزارة الصحة أن صلاحية شهادة التطعيم التي تخول حامليها الدخول إلى بعض الأماكن العامة، ستنتهي صلاحيتها بعد ستة أشهر من أخذ الجرعة الثانية أو الثالثة، في إشارة إلى أنه قد يكون هناك جرعة رابعة في غضون ستة أشهر.



اقرأ أيضاً
في المغرب وكندا.. شكايات جديدة ضد “جيراندو”
في تطور جديد لقضية اليوتيوبر هشام جراندو، قرر مقاولون وشركات ناشطة في قطاع البناء والتجهيز في المغرب تصعيد الإجراءات القانونية ضده، حيث يعتزم هؤلاء الفاعلون الاقتصاديون تسجيل شكاوى جديدة لدى السلطات القضائية المغربية تتهمه بالقذف والتشهير ونشر أخبار زائفة، وذلك على خلفية نشره لتسجيل وصفوه بأنه يحمل "معطيات مغرضة ومعلومات تشهيرية تنطوي على قذف وابتزاز". وتفيد مصادر متطابقة، بأن المتضررين يستعدون لتوكيل محامين في كل من المغرب وكندا لتقديم شكاوى مماثلة، خاصة في كندا حيث يقيم جراندو حاليًا الهارب من العدالة المغربية. ويأتي هذا التحرك القانوني ردًا على تسجيل جديد نشره جراندو، زعم فيه وجود تواطؤ وفساد من قبل عدد من المقاولين والشركات المتعاقدة مع الدولة لبناء المقر الجديد للمديرية العامة للأمن الوطني بالرباط، وهو مشروع ضخم يهدف إلى إنشاء مجمع إداري متكامل لمختلف مصالح الأمن الوطني. وأكد محامٍ ضمن هيئة الدفاع عن الشركات المتضررة أنهم سيتبعون جميع السبل القانونية المتاحة لمواجهة جراندو داخل المغرب وخارجه، بهدف حماية سمعة هذه الشركات في السوق المغربية والتصدي لحملات التشهير التي يقودها أشخاص "محتالون ونصابون" معروفون بالتشهير والابتزاز. وأضاف المصدر ذاته أن ادعاءات جراندو تتضمن معلومات كاذبة ومضللة تضر بالمنافسة المشروعة بين الشركات العاملة في قطاع البناء والتجهيز، مما يستدعي مواجهتها قانونيًا، بما في ذلك تقديم شكاوى أمام القضاء الكندي حيث يقيم جراندو. يُذكر أن هذه الشكاوى الجديدة ستزيد من تعقيد الوضع القانوني لهشام جراندو، خاصة في كندا، بعد سلسلة القضايا الجنائية التي رفعت ضده مؤخرًا من قبل محامين وقضاة مغاربة، بالإضافة إلى الوكالة القضائية للمملكة المغربية.
مجتمع

أمن البيضاء يحقق في ملابسات وفاة رضيعين داخل حضانة غير مرخصة
فتحت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء، اليوم الأحد 20 أبريل الجاري، تحقيقا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات وفاة طفلين رضيعين أثناء تواجدهما داخل حضانة غير مرخصة تديرها سيدة تبلغ من العمر 54 سنة. وحسب المعطيات الأولية، فقد استقبل قسم المستعجلات بالمستشفى المحلي بمنطقة الحي الحسني، في ظرف أقل من 24 ساعة، طفلين يبلغان من العمر 8 أشهر وسنتين على التوالي، كانا يعانيان من مضاعفات صحية خطيرة أودت بحياتهما، حيث أظهرت الأبحاث المنجزة أن الطفلين كانت تتكفل بهم سيدة بمنزلها، رفقة أطفال آخرين بمقابل مالي، ولكن في ظروف صحية غير ملائمة. وقد جرى إيداع جثتي الطفلين الهالكين بمستودع الأموات رهن إشارة التشريح الطبي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، التي يشتبه في أنها نتييجة مضاعفات مرضية ونتيجة ظروف الحضانة غير الصحية، فيما تم نقل باقي الأطفال المحضونين بهذا المنزل، والذين تبدوا عليهم علامات المرض، للمستشفى المحلي من أجل التكفل بهم وإخضاعهم للفحوص الطبية والعلاجات الضرورية. وتباشر حاليا الشرطة القضائية المختصة الأبحاث والتحريات الضرورية تحت إشراف النيابة العامة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.  
مجتمع

وزارة المنصوري تُطلق جائزة “النجاعة المائية في السكن”
أعلنت، وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، عن إطلاق الدورة الأولى من جائزة “النجاعة المائية في السكن”. ووفق بلاغ للوزارة، يأتي إطلاق هذه الجائزة تنفيذا للتوجيهات السامية للملك محمد السادس، الداعية إلى ترشيد استهلاك المياه ومواكبة السياسات العمومية للتحولات الهيكلية التي تعرفها الموارد المائية. وتندرج هذه الجائزة، حسب البلاغ، في إطار خارطة الطريق المتعلقة باقتصاد الماء في مجالي التخطيط الحضري والسكن التي تدخل ضمن الرؤية الاستراتيجية الجديدة للوزارة، مشيرا إلى أنها تعد ثمرة للحوار الوطني للتعمير والإسكان الذي يهدف إلى تعزيز قدرة قطاع السكن على التكيف مع التحديات البيئية، وعلى رأسها ندرة المياه. كما تهدف هذه المبادرة إلى الترويج لنموذج سكني مستدام ومبتكر ومنخفض الاستهلاك للموارد، وتتويج المشاريع السكنية التي تعتمد تدبيرا عقلانيا للموارد المائية، وتشجع على اعتماد حلول تقنية مبتكرة وترويج الممارسات الجيدة التي تهدف إلى تقليص استهلاك المياه بشكل مستدام خلال دورة حياة المباني. وستتم مكافأة الأفكار المبتكرة في مجال اقتصاد المياه في قطاع السكن، المقدمة من طرف أصحاب المشاريع والمهندسين والشركات الناشئة والجمعيات والطلبة وغيرهم من الأطراف المعنية. كما ستسلط الجائزة الضوء على المبادرات الموجودة التي تساهم في ترشيد استهلاك المياه داخل السكن. وأكدت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، أن “المياه تعد اليوم موردا حيويا يواجه ضغطا متزايدا. ومن خلال هذه الجائزة، نروم تحفيز الابتكار وحشد كافة الفاعلين في القطاع لجعل النجاعة المائية أولوية في تصميم وبناء وتجديد السكن”، مشددة على “أنها رسالة قوية على التزامنا المشترك تجاه الأجيال الحالية والمقبلة”. وسيتم تنظيم حفل لتوزيع الجوائز لأفضل المشاريع والممارسات القائمة والأفكار المبتكرة في مجال اقتصاد المياه، حسب الفئتين التاليتين: مشروع منجز أو في طور الإنجاز (مهنيون ومؤسسات)، ومسابقة لتقديم أفكار وحلول مبتكرة (مهنيون، مؤسسات وطلبة). وتم تحديد آخر أجل لإيداع ملفات الترشيح في 30 يونيو المقبل بمقر وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة. ويمكن تحميل ملف الترشيح عبر الرابط التالي: www.mhpv.gov.ma
مجتمع

إغلاق ميناء الحسيمة في وجه الملاحة البحرية
أعلنت قبطانية ميناء الحسيمة عن إغلاق ميناء المدينة في وجه الملاحة البحرية، بشكل مؤقت، ابتداء من نهاية الأسبوع الجاري، وذلك بسبب سوء الأحوال الجوية. ويأتي هذا القرار تبعا للنشرة الإنذارية الخاصة بالأحوال الجوية بمنطقة الحسيمة، حيث يتوقع هبوب رياح قوية تصل سرعتها أحيانا إلى 74 كلم في الساعة، انطلاقا من الساعة الثانية بعد الزوال من يوم السبت. ودعت قبطانية الميناء، في إعلان بهذا الخصوص، أرباب وبحارة مراكب الصيد بالميناء الالتزام بهذا القرار وعدم المخاطرة بالخروج لما يشكله سوء الأحوال الجوية المرتقبة من خطر على الملاحة البحرية. وشددت على أهمية تنسيق الجهود بين مختلف المتدخلين، من المصالح المينائية والسلطات المحلية والدرك الملكي البحري، لضمان تفعيل التدابير الوقائية اللازمة خلال فترة الإغلاق، سعيا للحرص على سلامة كافة مستعملي الميناء.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة