ثقافة-وفن

بعد أن فقد القدرة على الكلام.. بروس ويليس يعتزل التمثيل


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 أبريل 2022

أعلنت عائلة الممثل بروس ويليس أن بطل أفلام الحركة سيعتزل التمثيل بسبب "مشاكل صحية"، حيث تبين أنه مصاب بـ"الحبسة" وهو مرض "يؤثر على قدراته الإدراكية"، لذلك "يتنحى بروس عن هذه المهنة التي كانت تعني له الكثير".وأفادت العائلة في منشور عبر إنستغرام بأن "بروس عانى بعض المشاكل الصحية وتبيّن من تشخيص وضعه أخيراً أنه مصاب بحبسة (فقدان القدرة على الكلام) مما يؤثر على قدراته المعرفية". وأضافت العائلة "لذلك، وبعد دراسة متأنية، يتنحى بروس عن هذه المهنة التي كانت تعني له الكثير".وقالت أسرته في بيان "هذا وقت صعب للغاية لعائلتنا ونحن نقدر بشدة حبكم وتعاطفكم ودعكم المستمر".وأضافت "نمر بهذا كأسرة قوية ونريد إطلاع معجبيه على حالته لأننا نعرف كم يعني بالنسبة لكم مثلما تعنون بالنسبة له".ويُعتبر مرض الحبسة حالة مدمرة تُفقد المريض القدرة على التواصل، ويجد صعوبة بالكتابة والكلام، وحتى فهم ما يقوله الآخرون.وأوضحت جمعية الاستماع إلى اللغة والنطق الأميركية "آشا" أن الأشخاص المصابين بهذا المرض قد يواجهون صعوبة لإيجاد الكلمات، ويستخدمون كلمات خارج السياق، ويتحدثون بطريقة متقطعة ومتعثرة، أو ينطقون بجمل قصيرة أو غير كاملة، كما في وسعهم اختلاق كلمات لا معنى لها واستخدامها في كلامهم أو كتاباتهم.ويمكن أن تكون عملية التواصل من خلال الكتابة مليئة بالأخطاء النحوية والجمل السريعة.وبحسب الجمعية فإن الشخص المصاب بالحبسة الكلامية قد يعاني أيضًا من مشاكل في نسخ الحروف والكلمات بدقة.ولفتت الجمعية أيضًا إلى أنّ هذا المرض قد يؤثّر على قدرة المريض على فهم الآخرين، فمن يعانون من الحبسة قد لا يفهمون الجمل المحكية أو المكتوبة، أو يحتاجون إلى وقت إضافي لاستيعاب وفهم ما يُقال أو ما يقرأونه.وقد يفقدون قدرتهم على التعرّف إلى الكلمات بصريًا أو نطق الكلمات المكتوبة، كما قد يصعب على المصابين بهذا المرض متابعة من يتحدث بسرعة، أو استيعاب الجمل والمفاهيم المعقدة.ويختلف أثر الحبسة من شخص لآخر استنادًا إلى مدى الضرر الذي أصاب الدماغ وموقعه، فبعض الأشخاص يفقدون قدرتهم للعثور على الكلمات والعبارات أو تكرارها فقط، لكن ما زال يمكنهم الكلام والفهم، وهذا ما يسمى حبسة "الطلاقة"، مقارنةً مع حبسة "فقد الطلاقة" لأولئك الذين يعانون من أضرار جسيمة.ويحدث فقدان القدرة على الكلام بسبب تلف في المناطق اللغوية بالدماغ، وغالبًا ما ينتج عن إصابات دماغ رضية، أو عدوى، أو ورم في الدماغ، أو مرض تنكسي مثل الخرف، بحسب الجمعية.ورغم ذلك، فإن السكتة الدماغية هي المسبّب الأبرز لهذه الحالة. إذ يصاب بالحبسة الكلامية بين 25 بالمئة و40 بالمئة من الناجين من السكتات الدماغية، وفقًا لجمعية الحبسة الوطنية، والمتقدمين في السن، هم الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.وذكرت جمعية الحبسة الوطنية، أنه يصعب الشفاء التام من الحبسة الكلامية إذا استمرت أعراض المرض لأكثر من شهرين أو ثلاثة أشهر عقب السكتة الدماغية، وأضافت أن "بعض الأشخاص يستمرون بالتحسّن على مدى سنوات وحتى عقود".وقال عدد من العاملين المهنيين في قطاع السينما لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إنّهم لاحظوا تراجعاً في قدرات الممثل بعد عملهم معه في الآونة الأخيرة.وأشاروا تحديداً إلى لحظات بدا فيها ويليس مشوشاً وواجه صعوبات في تذكّر النص الخاص به، حتى أنّ المقربين منه طلبوا أن يُقلّص حجم النص المُعطى له في العمل إلى حدّ أقصى.وقال مخرج فيلم "أَوت أوف ديث" الذي بدأ عرضه عام 2021 مايك بورنز إنّه سرعان ما أدرك أنّ الممثل يعاني مشكلات صحية.وأوضح للصحيفة: "بعد اليوم الأول من العمل مع بروس، أدركت أنّ هناك مشكلة كبيرة وفهمت عندها لم طُلب مني اختصار نصّه".أما زميله جيسي جونسون، وهو مخرج "وايت إلفنت"، فاختار العمل مع ويليس في هذا الفيلم ذي الميزانية المنخفضة بعد عقود عدة على العمل معه.ولاحظ جونسون أنّ الممثل تغيّر كثيراً. وقال: "كان واضحاً أنّه لم يكن بروس الذي أتذكره".وأشار عدد من أعضاء فريق العمل قابلتهم الصحيفة إلى أنّ بروس ويليس توجّه إلى طاقم العمل خلال التصوير بالقول: "أعرف لم أنتم هنا لكن ما سبب وجودي في المكان"؟وأضاف جيسي جونسون: "تقرر أننا لن نعمل معاً مجدداً بعد تجربتنا في +وايت إلفنت+".وتابع: "نحن جميعاً من محبي بروس ويليس، لكنّ الأمر لم يكن جيداً. وفي النهاية ما حصل يمثل نهاية حزينة لمسيرة مهنية مذهلة وهذا يجعلنا نشعر جميعاً بالضيق".وبدأ نجم ويليس الأفول في السنوات الأخيرة بعدما كان أحد أبرز ممثلي أفلام الحركة في تسعينات القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين.واستمرت مسيرته في التدهور، إذ ضاعف مشاركته خلال السنوات الفائتة في أفلام منخفضة الميزانية أدى فيها أدواراً قصيرة. 

أعلنت عائلة الممثل بروس ويليس أن بطل أفلام الحركة سيعتزل التمثيل بسبب "مشاكل صحية"، حيث تبين أنه مصاب بـ"الحبسة" وهو مرض "يؤثر على قدراته الإدراكية"، لذلك "يتنحى بروس عن هذه المهنة التي كانت تعني له الكثير".وأفادت العائلة في منشور عبر إنستغرام بأن "بروس عانى بعض المشاكل الصحية وتبيّن من تشخيص وضعه أخيراً أنه مصاب بحبسة (فقدان القدرة على الكلام) مما يؤثر على قدراته المعرفية". وأضافت العائلة "لذلك، وبعد دراسة متأنية، يتنحى بروس عن هذه المهنة التي كانت تعني له الكثير".وقالت أسرته في بيان "هذا وقت صعب للغاية لعائلتنا ونحن نقدر بشدة حبكم وتعاطفكم ودعكم المستمر".وأضافت "نمر بهذا كأسرة قوية ونريد إطلاع معجبيه على حالته لأننا نعرف كم يعني بالنسبة لكم مثلما تعنون بالنسبة له".ويُعتبر مرض الحبسة حالة مدمرة تُفقد المريض القدرة على التواصل، ويجد صعوبة بالكتابة والكلام، وحتى فهم ما يقوله الآخرون.وأوضحت جمعية الاستماع إلى اللغة والنطق الأميركية "آشا" أن الأشخاص المصابين بهذا المرض قد يواجهون صعوبة لإيجاد الكلمات، ويستخدمون كلمات خارج السياق، ويتحدثون بطريقة متقطعة ومتعثرة، أو ينطقون بجمل قصيرة أو غير كاملة، كما في وسعهم اختلاق كلمات لا معنى لها واستخدامها في كلامهم أو كتاباتهم.ويمكن أن تكون عملية التواصل من خلال الكتابة مليئة بالأخطاء النحوية والجمل السريعة.وبحسب الجمعية فإن الشخص المصاب بالحبسة الكلامية قد يعاني أيضًا من مشاكل في نسخ الحروف والكلمات بدقة.ولفتت الجمعية أيضًا إلى أنّ هذا المرض قد يؤثّر على قدرة المريض على فهم الآخرين، فمن يعانون من الحبسة قد لا يفهمون الجمل المحكية أو المكتوبة، أو يحتاجون إلى وقت إضافي لاستيعاب وفهم ما يُقال أو ما يقرأونه.وقد يفقدون قدرتهم على التعرّف إلى الكلمات بصريًا أو نطق الكلمات المكتوبة، كما قد يصعب على المصابين بهذا المرض متابعة من يتحدث بسرعة، أو استيعاب الجمل والمفاهيم المعقدة.ويختلف أثر الحبسة من شخص لآخر استنادًا إلى مدى الضرر الذي أصاب الدماغ وموقعه، فبعض الأشخاص يفقدون قدرتهم للعثور على الكلمات والعبارات أو تكرارها فقط، لكن ما زال يمكنهم الكلام والفهم، وهذا ما يسمى حبسة "الطلاقة"، مقارنةً مع حبسة "فقد الطلاقة" لأولئك الذين يعانون من أضرار جسيمة.ويحدث فقدان القدرة على الكلام بسبب تلف في المناطق اللغوية بالدماغ، وغالبًا ما ينتج عن إصابات دماغ رضية، أو عدوى، أو ورم في الدماغ، أو مرض تنكسي مثل الخرف، بحسب الجمعية.ورغم ذلك، فإن السكتة الدماغية هي المسبّب الأبرز لهذه الحالة. إذ يصاب بالحبسة الكلامية بين 25 بالمئة و40 بالمئة من الناجين من السكتات الدماغية، وفقًا لجمعية الحبسة الوطنية، والمتقدمين في السن، هم الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.وذكرت جمعية الحبسة الوطنية، أنه يصعب الشفاء التام من الحبسة الكلامية إذا استمرت أعراض المرض لأكثر من شهرين أو ثلاثة أشهر عقب السكتة الدماغية، وأضافت أن "بعض الأشخاص يستمرون بالتحسّن على مدى سنوات وحتى عقود".وقال عدد من العاملين المهنيين في قطاع السينما لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إنّهم لاحظوا تراجعاً في قدرات الممثل بعد عملهم معه في الآونة الأخيرة.وأشاروا تحديداً إلى لحظات بدا فيها ويليس مشوشاً وواجه صعوبات في تذكّر النص الخاص به، حتى أنّ المقربين منه طلبوا أن يُقلّص حجم النص المُعطى له في العمل إلى حدّ أقصى.وقال مخرج فيلم "أَوت أوف ديث" الذي بدأ عرضه عام 2021 مايك بورنز إنّه سرعان ما أدرك أنّ الممثل يعاني مشكلات صحية.وأوضح للصحيفة: "بعد اليوم الأول من العمل مع بروس، أدركت أنّ هناك مشكلة كبيرة وفهمت عندها لم طُلب مني اختصار نصّه".أما زميله جيسي جونسون، وهو مخرج "وايت إلفنت"، فاختار العمل مع ويليس في هذا الفيلم ذي الميزانية المنخفضة بعد عقود عدة على العمل معه.ولاحظ جونسون أنّ الممثل تغيّر كثيراً. وقال: "كان واضحاً أنّه لم يكن بروس الذي أتذكره".وأشار عدد من أعضاء فريق العمل قابلتهم الصحيفة إلى أنّ بروس ويليس توجّه إلى طاقم العمل خلال التصوير بالقول: "أعرف لم أنتم هنا لكن ما سبب وجودي في المكان"؟وأضاف جيسي جونسون: "تقرر أننا لن نعمل معاً مجدداً بعد تجربتنا في +وايت إلفنت+".وتابع: "نحن جميعاً من محبي بروس ويليس، لكنّ الأمر لم يكن جيداً. وفي النهاية ما حصل يمثل نهاية حزينة لمسيرة مهنية مذهلة وهذا يجعلنا نشعر جميعاً بالضيق".وبدأ نجم ويليس الأفول في السنوات الأخيرة بعدما كان أحد أبرز ممثلي أفلام الحركة في تسعينات القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين.واستمرت مسيرته في التدهور، إذ ضاعف مشاركته خلال السنوات الفائتة في أفلام منخفضة الميزانية أدى فيها أدواراً قصيرة. 



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة