

جهوي
بعد أزيد من أسبوع.. اختفاء “البوطات” يُغضب سكان بشيشاوة
تعاني ساكنة عدد من الأحياء التابعة لبلدية شيشاوة، منذ أزيد من أسبوع، من انقطاع قنينات الغاز "البوتان"؛ وهو ما أدى إلى نفادها واختفائها في بعض المحلات التجارية بالجماعة ذاتها.وقد دفعت هذه الوضعية بالعديد من المواطنين، خصوصا ساكنة الحي الحسني ينتقلون إلى أحياء أخرى بحثا عن القنينات الغازية، فيما أكدت مصادر محلية أن مجموعة من الأحياء المناطق الواقعة بالنفوذ الترابي للجماعة المذكورة عرفت، منذ أسابيع أزمة خانقة، بسبب اختفاء قنينات الغاز من الحجم الكبير والصغير في المحلات التجارية.وأوضحت المصادر ذاتها أن أصحاب المحلات التجارية، يرفضون الاقتناء لسبب الزيادة في السعر المعتاد لقنينات الغاز حيث أن هامش الربح لديهم أصبح ضئيلا، واستنكر التجار قرار الزيادة من الشركة المكلفة بالتوزيع التي لم تصدر اعلانا او اخبارا بهذه التسعيرة ما جعلهم في موقف حرج مع السكان.وطالب فاعلون جمعويون بإيجاد حل مناسب وحث صاحب الشركة على ضرورة الالتزام بتزويد المنطقة بالقنينات الغازية وبالتسعيرة المعتادة، من أجل تفادي احتجاجات الساكنة.
تعاني ساكنة عدد من الأحياء التابعة لبلدية شيشاوة، منذ أزيد من أسبوع، من انقطاع قنينات الغاز "البوتان"؛ وهو ما أدى إلى نفادها واختفائها في بعض المحلات التجارية بالجماعة ذاتها.وقد دفعت هذه الوضعية بالعديد من المواطنين، خصوصا ساكنة الحي الحسني ينتقلون إلى أحياء أخرى بحثا عن القنينات الغازية، فيما أكدت مصادر محلية أن مجموعة من الأحياء المناطق الواقعة بالنفوذ الترابي للجماعة المذكورة عرفت، منذ أسابيع أزمة خانقة، بسبب اختفاء قنينات الغاز من الحجم الكبير والصغير في المحلات التجارية.وأوضحت المصادر ذاتها أن أصحاب المحلات التجارية، يرفضون الاقتناء لسبب الزيادة في السعر المعتاد لقنينات الغاز حيث أن هامش الربح لديهم أصبح ضئيلا، واستنكر التجار قرار الزيادة من الشركة المكلفة بالتوزيع التي لم تصدر اعلانا او اخبارا بهذه التسعيرة ما جعلهم في موقف حرج مع السكان.وطالب فاعلون جمعويون بإيجاد حل مناسب وحث صاحب الشركة على ضرورة الالتزام بتزويد المنطقة بالقنينات الغازية وبالتسعيرة المعتادة، من أجل تفادي احتجاجات الساكنة.
ملصقات
