

صحافة
بعدما ظلت تدير نزاع الصحراء من الخلف.. الجزائر وجها لوجه مع المغرب بجنيف
دخلت الأمم المتحدة والمغرب في اختبار للجزائر من خلال اجتماع يوم غد 4 دجنبر الجاري، بمدينة جنيف السويسرية، الذي سيلم الأطراف الأربعة المعنية بقضية الصحراء حول مائدة مستديرة لطبخ إمكانية أخرى لفض نزاع عمّر طويلا.وكتبت يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليومه الثلاثاء "في هذه التجربة، تجلس الجزائر وجها لوجه مع المغرب باعتبارها طرفا في نزاع ظلت تديره من الخلف، ومن هذه الزاوية وحدها يمكن تحقيق اختراق".في السياق ذاته، يرى الباحث المتخصص في الشؤون الإفريقية، الموساوي العجلاوي، أن هورست كوهلر، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، يهدف من هذا اللقاء إلى خلق قفزة في مسار النزاع الإقليمي بإحالات جديدة، منها مسؤولية دول الجوار، وخاصة الحكومة الجزائرية، في إيجاد حل، واعتبر العجلاوي ذلك مكسبا جديدا للمغرب.
دخلت الأمم المتحدة والمغرب في اختبار للجزائر من خلال اجتماع يوم غد 4 دجنبر الجاري، بمدينة جنيف السويسرية، الذي سيلم الأطراف الأربعة المعنية بقضية الصحراء حول مائدة مستديرة لطبخ إمكانية أخرى لفض نزاع عمّر طويلا.وكتبت يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليومه الثلاثاء "في هذه التجربة، تجلس الجزائر وجها لوجه مع المغرب باعتبارها طرفا في نزاع ظلت تديره من الخلف، ومن هذه الزاوية وحدها يمكن تحقيق اختراق".في السياق ذاته، يرى الباحث المتخصص في الشؤون الإفريقية، الموساوي العجلاوي، أن هورست كوهلر، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، يهدف من هذا اللقاء إلى خلق قفزة في مسار النزاع الإقليمي بإحالات جديدة، منها مسؤولية دول الجوار، وخاصة الحكومة الجزائرية، في إيجاد حل، واعتبر العجلاوي ذلك مكسبا جديدا للمغرب.
ملصقات
صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

