التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
بعثة ملكية على متن طائرة مروحية تحل بسيدالزوين ضواحي مراكش + صور
نشر في: 27 ديسمبر 2016
أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن طائرة مروحية على متنها بعثة ملكية يتقدمها نائب الحاجب الملكي حلت عصر يوم الثلاثاء 27 دجنبر الجاري، بضريح الشيخ سيدي الزوين الواقع على بعد نحو 36 كيلومترا إلى الغرب من مدينة مراكش.
وأضافت مصادرنا، أنه كان في استقبال الوفد الملكي الكاتب العام لولاية جهة مراكش آسفي، الذي ينوب عن الوالي لبجيوي، ومسؤولين جهويين بالدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية والسلطة المحلية إلى جانب الشرفاء الزوينين الذين سلمهم نائب الحاجب الملكي هبة بمناسبة الذكرى الـ 18 لوفاة الملك الحسن الثاني، وهي الذكرى التي تصادف تاسع ربيع الثاني من كل سنة هجرية والتي دأب الحفدة وطلبة المدرسة القرآنية على إحيائها بختم السلك القرآنية.
وقد اختتمت الزيارة التي مرت في أجواء روحانية بالترحم على روح فقيدي العروبة والإسلام الملك محمد الخامس والمغفور له الحسن الثاني، والدعاء بالنصر والتمكين للملك محمد السادس.
ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة المغفور له الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
وأضافت مصادرنا، أنه كان في استقبال الوفد الملكي الكاتب العام لولاية جهة مراكش آسفي، الذي ينوب عن الوالي لبجيوي، ومسؤولين جهويين بالدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية والسلطة المحلية إلى جانب الشرفاء الزوينين الذين سلمهم نائب الحاجب الملكي هبة بمناسبة الذكرى الـ 18 لوفاة الملك الحسن الثاني، وهي الذكرى التي تصادف تاسع ربيع الثاني من كل سنة هجرية والتي دأب الحفدة وطلبة المدرسة القرآنية على إحيائها بختم السلك القرآنية.
وقد اختتمت الزيارة التي مرت في أجواء روحانية بالترحم على روح فقيدي العروبة والإسلام الملك محمد الخامس والمغفور له الحسن الثاني، والدعاء بالنصر والتمكين للملك محمد السادس.
ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة المغفور له الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن طائرة مروحية على متنها بعثة ملكية يتقدمها نائب الحاجب الملكي حلت عصر يوم الثلاثاء 27 دجنبر الجاري، بضريح الشيخ سيدي الزوين الواقع على بعد نحو 36 كيلومترا إلى الغرب من مدينة مراكش.
وأضافت مصادرنا، أنه كان في استقبال الوفد الملكي الكاتب العام لولاية جهة مراكش آسفي، الذي ينوب عن الوالي لبجيوي، ومسؤولين جهويين بالدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية والسلطة المحلية إلى جانب الشرفاء الزوينين الذين سلمهم نائب الحاجب الملكي هبة بمناسبة الذكرى الـ 18 لوفاة الملك الحسن الثاني، وهي الذكرى التي تصادف تاسع ربيع الثاني من كل سنة هجرية والتي دأب الحفدة وطلبة المدرسة القرآنية على إحيائها بختم السلك القرآنية.
وقد اختتمت الزيارة التي مرت في أجواء روحانية بالترحم على روح فقيدي العروبة والإسلام الملك محمد الخامس والمغفور له الحسن الثاني، والدعاء بالنصر والتمكين للملك محمد السادس.
ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة المغفور له الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
وأضافت مصادرنا، أنه كان في استقبال الوفد الملكي الكاتب العام لولاية جهة مراكش آسفي، الذي ينوب عن الوالي لبجيوي، ومسؤولين جهويين بالدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية والسلطة المحلية إلى جانب الشرفاء الزوينين الذين سلمهم نائب الحاجب الملكي هبة بمناسبة الذكرى الـ 18 لوفاة الملك الحسن الثاني، وهي الذكرى التي تصادف تاسع ربيع الثاني من كل سنة هجرية والتي دأب الحفدة وطلبة المدرسة القرآنية على إحيائها بختم السلك القرآنية.
وقد اختتمت الزيارة التي مرت في أجواء روحانية بالترحم على روح فقيدي العروبة والإسلام الملك محمد الخامس والمغفور له الحسن الثاني، والدعاء بالنصر والتمكين للملك محمد السادس.
ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة المغفور له الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وجدوا أنفسهم عالقين بمطار دبي.. استياء في صفوف ركاب طائرة تابعة لـ”لارام” + ڤيديو
مجتمع
مجتمع
إحباط محاولة تهريب شحنة كبيرة من الأقراص المهلوسة بمركز بني انصار
مجتمع
مجتمع
النقابة الوطنية للتعليم العالي بمراكش تدعو الجامعات للتراجع عن المقاربة الزجرية
مجتمع
مجتمع
إشادة حقوقية بالتفاعل السريع لأمن مراكش مع شكايات المواطنين
مجتمع
مجتمع
اعتقال لصين خطيرين بعد كمين محكم بمراكش
مجتمع
مجتمع
بالصور.. سلطات مراكش تتدخل لتقديم المساعدة لمتشردين في حالة مزرية
مجتمع
مجتمع
بالصور.. إنزال أمني لفض معتصم الاساتذة الموقوفين بسبب اضرابات رجال التعليم
مجتمع
مجتمع