

مغاربة العالم
بسبب مواصلة انغلاق المغرب وتوتر علاقته مع اسبانيا.. مغاربة العالم في حيرة
في الوقت الذي تستعد أوروبا لفتح أبوابها، والشروع انطلاقا من شهر يوليوز في العمل بـ”شهادة الاتحاد الأوروبي الرقمية لكوفيد”، يجد مغاربة العالم انفسهم في حيرة في ظل انعدام وضوع الرؤيا، خصوصا في ظل اغلاق اسبانيا لحدودها مع المغرب لفترة اضافية، قد تعني الغاء حتميا لعملية مرحبا.ويتساءل مغاربة العالم وعلى غرارهم مهنيو القطاع السياحي، عن سبب تردد الحكومة، وعدم وضوحها في هذا الشأن، رغم انتظارات الجميع لاجراءات تسريع وتيرة وصول مغاربة العالم والسياح الأجانب، لانقاذ الاقتصاد الوطني المنهك بالأزمة.وتعيش المغربية، ترقباً كبيراً فيما يتعلّق بالعطلة الصيفية، إذ أعلن الاتحاد الأوروبي عن قائمة الدول التي يحقّ للقادمين منها دخول بلدان الاتحاد، وتوجد في هذه القائمة المغرب، ورغم أن المغرب لم يعلن لحدّ الآن عن موقفه من فتح الأجواء الدولية.ورغم موقف المغرب الغير واضح، فإن شركات الرحلات الدولية لم تنتظر قرار الحكومة المغربية، حيث بدأت ببيع الرحلات في اتجاه المغرب، فشركة "ريان إير" لرحلات الطيران الرخيصة تتيح مثلا لزبائنها شراء رحلات إلى المغرب ابتداءً من 10 يوليوز، وهو التاريخ الذي تنتهي فيه حالة الطوارئ الصحية في المغرب، وهذا الوضع دفع بعض المغاربة إلى شراء رحلات بشكل مسبق، خاصة أن الأسعار مرّشحة للارتفاع حال تأكيد المغرب فتح أجوائه الدولية.ويشار أن العطلة الصيفية في المغرب، من أشهر العادات التي دأبت عليها الجالية المغربية، حيث استقبل المغرب مثلاً في صيف 2019 حوالي ثلاثة ملايين مغربي مقيمين خارج البلاد، الا ان ظروف الجائحة الغت عملية "مرحبا" العام الماضي، وقد يكون الامر مماثلا هذه السنة بسبب الازمة بين المغرب واسبانيا.
في الوقت الذي تستعد أوروبا لفتح أبوابها، والشروع انطلاقا من شهر يوليوز في العمل بـ”شهادة الاتحاد الأوروبي الرقمية لكوفيد”، يجد مغاربة العالم انفسهم في حيرة في ظل انعدام وضوع الرؤيا، خصوصا في ظل اغلاق اسبانيا لحدودها مع المغرب لفترة اضافية، قد تعني الغاء حتميا لعملية مرحبا.ويتساءل مغاربة العالم وعلى غرارهم مهنيو القطاع السياحي، عن سبب تردد الحكومة، وعدم وضوحها في هذا الشأن، رغم انتظارات الجميع لاجراءات تسريع وتيرة وصول مغاربة العالم والسياح الأجانب، لانقاذ الاقتصاد الوطني المنهك بالأزمة.وتعيش المغربية، ترقباً كبيراً فيما يتعلّق بالعطلة الصيفية، إذ أعلن الاتحاد الأوروبي عن قائمة الدول التي يحقّ للقادمين منها دخول بلدان الاتحاد، وتوجد في هذه القائمة المغرب، ورغم أن المغرب لم يعلن لحدّ الآن عن موقفه من فتح الأجواء الدولية.ورغم موقف المغرب الغير واضح، فإن شركات الرحلات الدولية لم تنتظر قرار الحكومة المغربية، حيث بدأت ببيع الرحلات في اتجاه المغرب، فشركة "ريان إير" لرحلات الطيران الرخيصة تتيح مثلا لزبائنها شراء رحلات إلى المغرب ابتداءً من 10 يوليوز، وهو التاريخ الذي تنتهي فيه حالة الطوارئ الصحية في المغرب، وهذا الوضع دفع بعض المغاربة إلى شراء رحلات بشكل مسبق، خاصة أن الأسعار مرّشحة للارتفاع حال تأكيد المغرب فتح أجوائه الدولية.ويشار أن العطلة الصيفية في المغرب، من أشهر العادات التي دأبت عليها الجالية المغربية، حيث استقبل المغرب مثلاً في صيف 2019 حوالي ثلاثة ملايين مغربي مقيمين خارج البلاد، الا ان ظروف الجائحة الغت عملية "مرحبا" العام الماضي، وقد يكون الامر مماثلا هذه السنة بسبب الازمة بين المغرب واسبانيا.
ملصقات
مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

