

مجتمع
بسبب غياب مسابح.. فواجع وفيات الأطفال غرقا في السدود والوديان تهز جهة فاس
فاجعة غرق جديدة هزت يوم أمس الخميس تاونات بوفاة طفل لا يتجاوز عمره 11 سنة، غرقا في مجرى واد اسرى، وهو من الوديان التي تعرف إقبال أطفال التجمعات السكنية المجاورة، في ظل غياب مسابح جماعية.
وقالت المصادر إنه رغم أن الفضاء كان مكتظا بـ المصطافين"، إلا أن الطفل غرق دون أن يثير انتباه أحد.
وتعيش تاونات في كل فصل صيف فواجع غرق لأطفال في وديان وسدود يتم الإقبال عليها للسباحة بكثرة، دون أي إجراءات مواكبة من قبل السلطات والتي تكتفي، في بعض الحالات، بتعليق لافتات، تشير إلى منع السباحة.
وفي غياب مسابح جماعية في جل مدن ومناطق جهة فاس، فإن وجهة الكثير من أطفال الأسر تكون هي الوديان والسدود، بما تشكله من مخاطر تؤدي إلى تسجيل وفيات.
فاجعة غرق جديدة هزت يوم أمس الخميس تاونات بوفاة طفل لا يتجاوز عمره 11 سنة، غرقا في مجرى واد اسرى، وهو من الوديان التي تعرف إقبال أطفال التجمعات السكنية المجاورة، في ظل غياب مسابح جماعية.
وقالت المصادر إنه رغم أن الفضاء كان مكتظا بـ المصطافين"، إلا أن الطفل غرق دون أن يثير انتباه أحد.
وتعيش تاونات في كل فصل صيف فواجع غرق لأطفال في وديان وسدود يتم الإقبال عليها للسباحة بكثرة، دون أي إجراءات مواكبة من قبل السلطات والتي تكتفي، في بعض الحالات، بتعليق لافتات، تشير إلى منع السباحة.
وفي غياب مسابح جماعية في جل مدن ومناطق جهة فاس، فإن وجهة الكثير من أطفال الأسر تكون هي الوديان والسدود، بما تشكله من مخاطر تؤدي إلى تسجيل وفيات.
ملصقات
