

مجتمع
بسبب عمله 18 شهرا في المغرب.. رفض طلب لجوء سينغالي بإسبانيا
قالت جريدة هافينغتون بوست (النسخة الإسبانية)، أن مواطنا سينغاليا قدم، في 16 يونيو 2021، طلبا للجوء في مكاتب لواء الهجرة والحدود بمقاطعة غاليسيا، بمساعدة مترجم، من أجل إضفاء الطابع الرسمي على طلبه.
وأرفق المهاجر السينغالي طلبه بملف طبي، كما زعم أن هناك أسبابًا إنسانية تسمح له بالإقامة في إسبانيا، كما أشارت صحيفة لا فوز دي غاليسيا. وادعى هذا المواطن السنغالي أنه يعاني من مرض خطير لا يمكن علاجه بشكل مناسب في بلده الأصلي.
ووفقا لمقدم الطلب، فإنه غادر بلاده بحثاً عن نوعية حياة أفضل، إضافة إلى قلقه النفسي المستمر من الخلافات العائلية المستمرة. كما أبدى رغبته في العمل في إسبانيا ليتمكن من إرسال الأموال إلى والدته.
نقطة التحول في مسار طلب اللجوء، حسب ما أوضحت وسائل الإعلام المذكورة، هو اعترفه بأنه عمل في المغرب لمدة سنة ونصف، قبل وصوله إلى الأراضي الإسبانية، وهو المعطى الذي أدى إلى رفض طلب اللجوء.
وحسب قرار القسم الخامس للغرفة الإدارية بالمحكمة الوطنية، فإن المشاكل الصحية لمقدم الطلب لا يمكن أن تبرر الاعتراف بوضع اللاجئ بسبب "غياب الحاجة الحقيقية للحماية"، خاصة عندما اعترف بعمله سابقا في المغرب "دون أن يطلب أي حماية هناك".
قالت جريدة هافينغتون بوست (النسخة الإسبانية)، أن مواطنا سينغاليا قدم، في 16 يونيو 2021، طلبا للجوء في مكاتب لواء الهجرة والحدود بمقاطعة غاليسيا، بمساعدة مترجم، من أجل إضفاء الطابع الرسمي على طلبه.
وأرفق المهاجر السينغالي طلبه بملف طبي، كما زعم أن هناك أسبابًا إنسانية تسمح له بالإقامة في إسبانيا، كما أشارت صحيفة لا فوز دي غاليسيا. وادعى هذا المواطن السنغالي أنه يعاني من مرض خطير لا يمكن علاجه بشكل مناسب في بلده الأصلي.
ووفقا لمقدم الطلب، فإنه غادر بلاده بحثاً عن نوعية حياة أفضل، إضافة إلى قلقه النفسي المستمر من الخلافات العائلية المستمرة. كما أبدى رغبته في العمل في إسبانيا ليتمكن من إرسال الأموال إلى والدته.
نقطة التحول في مسار طلب اللجوء، حسب ما أوضحت وسائل الإعلام المذكورة، هو اعترفه بأنه عمل في المغرب لمدة سنة ونصف، قبل وصوله إلى الأراضي الإسبانية، وهو المعطى الذي أدى إلى رفض طلب اللجوء.
وحسب قرار القسم الخامس للغرفة الإدارية بالمحكمة الوطنية، فإن المشاكل الصحية لمقدم الطلب لا يمكن أن تبرر الاعتراف بوضع اللاجئ بسبب "غياب الحاجة الحقيقية للحماية"، خاصة عندما اعترف بعمله سابقا في المغرب "دون أن يطلب أي حماية هناك".
ملصقات
