

حوادث
بسبب عضة كلب.. وفاة مؤسفة لطفل بالشارع العام بمراكش
لفظ طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، انفاسه الاخيرة صباح يومه الاربعاء 5 يونيو، في طريقه الى عيادة طبية بحي ديور الشهداء بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي متأثرا بمضاعفات تعرضه لعضة كلب قبل قرابة أسبوعين.
وحسب مصادر "كشـ24" فقد تعرض الطفل لعضة الكلب في ساقه بجماعة حربيل نواحي مراكش منذ اسبوعين، ما إستدعى نقله إلى المستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، حيث أخذ حقنة من طرف طبيب بالمستشفى، ثم عاد أدراجه رفقة امه، الا ان وضعه الصحي عرف تطورات مفاجئة أمس الثلاثاء، ما استدعى اعادة نقله لمستعجلات مستشفى محمد السادس من جديد.
ووفق المصدر ذاته، فرغم إرتفاع حمى شديدة في جسمه، ورغم علامات الإرهاق والتعب الشديد والإختناق الذي احس به الطفل الا ان الاطر الصحية التي عاينة حالته صباح اليوم بالمستشفى، اكدت انه بخير ولا داعي للقلق، ما اضطر الام للعودة بطفلها المرهق الى منزل العائلة بتجزئة النخيل.
وتضيف مصادرنا ان الام قررت إثر ذلك الذهاب بطفلها الى طبيب عام بحي ديور الشهداء صبيحة يومه الاربعاء ، الا ان الصغير فارق الحياة قرب تجزئة النخيل في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا، قبل الوصول الى عيادة الطبيب.
وقد استنفرت الواقعة مصالح الامن والسلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية النخيل الجنوبي ،حيث تم الانتقال الى عين المكان ومباشرة الاجراءات لنقل جثة الطفل الهالك لمستودع الاموات،بالموازاة مع فتح تحقيق في ظروف وملابسات الواقعة.
لفظ طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، انفاسه الاخيرة صباح يومه الاربعاء 5 يونيو، في طريقه الى عيادة طبية بحي ديور الشهداء بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي متأثرا بمضاعفات تعرضه لعضة كلب قبل قرابة أسبوعين.
وحسب مصادر "كشـ24" فقد تعرض الطفل لعضة الكلب في ساقه بجماعة حربيل نواحي مراكش منذ اسبوعين، ما إستدعى نقله إلى المستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، حيث أخذ حقنة من طرف طبيب بالمستشفى، ثم عاد أدراجه رفقة امه، الا ان وضعه الصحي عرف تطورات مفاجئة أمس الثلاثاء، ما استدعى اعادة نقله لمستعجلات مستشفى محمد السادس من جديد.
ووفق المصدر ذاته، فرغم إرتفاع حمى شديدة في جسمه، ورغم علامات الإرهاق والتعب الشديد والإختناق الذي احس به الطفل الا ان الاطر الصحية التي عاينة حالته صباح اليوم بالمستشفى، اكدت انه بخير ولا داعي للقلق، ما اضطر الام للعودة بطفلها المرهق الى منزل العائلة بتجزئة النخيل.
وتضيف مصادرنا ان الام قررت إثر ذلك الذهاب بطفلها الى طبيب عام بحي ديور الشهداء صبيحة يومه الاربعاء ، الا ان الصغير فارق الحياة قرب تجزئة النخيل في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا، قبل الوصول الى عيادة الطبيب.
وقد استنفرت الواقعة مصالح الامن والسلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية النخيل الجنوبي ،حيث تم الانتقال الى عين المكان ومباشرة الاجراءات لنقل جثة الطفل الهالك لمستودع الاموات،بالموازاة مع فتح تحقيق في ظروف وملابسات الواقعة.
ملصقات
