
بعد أسابيع على إعادة فتح المسابح والحمامات الجديدة أمام الزوار، عادت السلطات المحلية بإقليم مولاي يعقوب إلى اتخاذ قرار إغلاق جديد، في سياق تفعيل القرارات التي أعلنتها السلطات الحكومية لمواجهة الموجة الجديدة لانتشار كورونا.وقالت شركة صوطيرمي التي تتولى تدبير جزء من هذه الحمامات والمسابح إنها قررت إغلاق أبواب البناية الجديدة للحامة العتيقة. وقالت إن هذا القرار سيبقى ساري المفعول إلى تاريخ لاحق.وربطت بين هذا القرار وبين التدابير الاحترازية الجديدة التي سنتها السلطات الوصية والتي دخلت حيز التنفيذ ابتداء من يوم أمس الثلاثاء، على الساعة التاسعة ليلا. وقالت المصادر إن قرار الإغلاق شمل أيضا الحامة الجديدة بـ"عين الله" والمعروفة بـ"الضويات".وتضرر اقتصاد المنتجع بشكل كبير في ظل الجائحة، حيث اضطر عدد من التجار إلى إعلان حالة إفلاس، وقرر آخرون إغلاق محلاتهم في انتظار اتضاح الصورة.ورغم إعادة فتح المسابح والحمامات لعدة أسابيع، إلا أن وثيرة تدفق الزوار على المنتجع كانت ضعيفة، ولم تسعف في تجاوز التداعيات الكارثية للإغلاق الذي استمر لما يقرب من سنتين.ويتوقع أن يزيد القرار الجديد من تأزم الوضع الاجتماعي والاقتصادي للساكنة والتي تعيش في جزء كبير منها على مداخل مهن موازية مرتبطة بالمنتجع، وذلك في غياب أي إجراءات مواكبة للسلطات لتمكين المنطقة من خلق بدائل، أو إقرار برنامج دعم اجتماعي يخفف من آثار الجائحة.
بعد أسابيع على إعادة فتح المسابح والحمامات الجديدة أمام الزوار، عادت السلطات المحلية بإقليم مولاي يعقوب إلى اتخاذ قرار إغلاق جديد، في سياق تفعيل القرارات التي أعلنتها السلطات الحكومية لمواجهة الموجة الجديدة لانتشار كورونا.وقالت شركة صوطيرمي التي تتولى تدبير جزء من هذه الحمامات والمسابح إنها قررت إغلاق أبواب البناية الجديدة للحامة العتيقة. وقالت إن هذا القرار سيبقى ساري المفعول إلى تاريخ لاحق.وربطت بين هذا القرار وبين التدابير الاحترازية الجديدة التي سنتها السلطات الوصية والتي دخلت حيز التنفيذ ابتداء من يوم أمس الثلاثاء، على الساعة التاسعة ليلا. وقالت المصادر إن قرار الإغلاق شمل أيضا الحامة الجديدة بـ"عين الله" والمعروفة بـ"الضويات".وتضرر اقتصاد المنتجع بشكل كبير في ظل الجائحة، حيث اضطر عدد من التجار إلى إعلان حالة إفلاس، وقرر آخرون إغلاق محلاتهم في انتظار اتضاح الصورة.ورغم إعادة فتح المسابح والحمامات لعدة أسابيع، إلا أن وثيرة تدفق الزوار على المنتجع كانت ضعيفة، ولم تسعف في تجاوز التداعيات الكارثية للإغلاق الذي استمر لما يقرب من سنتين.ويتوقع أن يزيد القرار الجديد من تأزم الوضع الاجتماعي والاقتصادي للساكنة والتي تعيش في جزء كبير منها على مداخل مهن موازية مرتبطة بالمنتجع، وذلك في غياب أي إجراءات مواكبة للسلطات لتمكين المنطقة من خلق بدائل، أو إقرار برنامج دعم اجتماعي يخفف من آثار الجائحة.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

