

مجتمع
بسبب التحرش والطرد من العمل.. سكرتيرة تجر القنصلية المغربية في مورثيا للقضاء
قالت جريدة "لا أوبينيون دي مورثيا"، أن كاتبة إدارية تعمل بالقنصلية المغربية في مورثيا بإسبانيا رفعت، مؤخرا، دعوى قضائية ضد القنصلية المغربية، بسبب "التحرش في مكان العمل والطرد التعسفي"، حسب ادعاءاتها.
وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن المحكمة الاجتماعية رقم 1 في مورثيا عقدت، الأربعاء الماضي، الجلسة الأولى في القضية. وتدعي العاملة أنها فقدت وظيفتها بعد استفادتها من إجازة مطولة، جراء معاناتها نفسيا من إهانات وجهها لها دبلوماسي.
وادعت المعنية بالأمر، أنها تعرضت للتحرش بمكان العمل، في شتنبر 2022، عبر محاولة استدراجها بالهدايا، ولمسها ضد إرادتها، كما صرحت ان القنصلية حثتها على سحب الشكوى.
وقالت المدعية، أن تعرضت للعقاب بسبب عدم سحب الشكاية، عبر نقلها إلى طابق ليس به خدمة الأنترنت وتم تجاهلها من طرف الجميع، وأضافت أنها راسلت القنصل المغربي أنذاك (سيدي محمد بيد الله)، لكنها لم تتلقى ردا منه.
ووفقا للمعطيات الواردة، فقد تعرضت للفصل من العمل، من طرف القنصل الجديد سناء مروح، لتُقرر اللجوء إلى المحكمة. ويشير دفاع القنصلية إلى أن الموظفة ليس لها دليل على ما تدعيه "لا فيديوهات ولا رسائل بريد إلكتروني تثبت ما تقوله"، حسب محامي القنصلية.
قالت جريدة "لا أوبينيون دي مورثيا"، أن كاتبة إدارية تعمل بالقنصلية المغربية في مورثيا بإسبانيا رفعت، مؤخرا، دعوى قضائية ضد القنصلية المغربية، بسبب "التحرش في مكان العمل والطرد التعسفي"، حسب ادعاءاتها.
وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن المحكمة الاجتماعية رقم 1 في مورثيا عقدت، الأربعاء الماضي، الجلسة الأولى في القضية. وتدعي العاملة أنها فقدت وظيفتها بعد استفادتها من إجازة مطولة، جراء معاناتها نفسيا من إهانات وجهها لها دبلوماسي.
وادعت المعنية بالأمر، أنها تعرضت للتحرش بمكان العمل، في شتنبر 2022، عبر محاولة استدراجها بالهدايا، ولمسها ضد إرادتها، كما صرحت ان القنصلية حثتها على سحب الشكوى.
وقالت المدعية، أن تعرضت للعقاب بسبب عدم سحب الشكاية، عبر نقلها إلى طابق ليس به خدمة الأنترنت وتم تجاهلها من طرف الجميع، وأضافت أنها راسلت القنصل المغربي أنذاك (سيدي محمد بيد الله)، لكنها لم تتلقى ردا منه.
ووفقا للمعطيات الواردة، فقد تعرضت للفصل من العمل، من طرف القنصل الجديد سناء مروح، لتُقرر اللجوء إلى المحكمة. ويشير دفاع القنصلية إلى أن الموظفة ليس لها دليل على ما تدعيه "لا فيديوهات ولا رسائل بريد إلكتروني تثبت ما تقوله"، حسب محامي القنصلية.
ملصقات
