

إنتخابات 2021
سياسة
بسبب الانتخابات..رئيس منتجع مولاي يعقوب يرفض ترحيل الأسر التي يهدد الانهيار منازلها
رغم أن كل الدراسات التقنية التي أجريت حول أحياء سكنية بمنتجع مولاي يعقوب تشير إلى أن عددا من البنايات العشوائية يهددها الانهيار في أي لحظة، فإن رئيس جماعة مولاي يعقوب، محمد العايدي، الاستقلالي الذي رحل إلى حزب الأصالة والمعاصرة، عبر بمناسبة الحملة الانتخابية الحالية، عن رفضه للترحيل.ورغم أن العايدي سبق له أن بلغ الساكنة بقرارات الإفراغ، إلا أنه عاد ليقول إن القرار صادر عن السلطات الإقليمية، وبأنه لم يكن سوى وسيط في عملية تبليغ القرار.وتواجه عدة تجمعات سكنية في المنتجع خطر الانهيار بسبب عدم احترام معايير البناء، طبقا لتقارير خبرات تقنية أنجزها مختبر متخصص. وعملت الجماعة في وقت سابق، بتنسيق مع شركاء آخرين، على إصلاح وصيانة البنايات المهددة بالانهيار، لكن دون جدوى. ويتقترح الدراسات أن يتم ترحيل الساكنة المعنية.لكن الأسر القاطنة بهذه الأحياء ترفض المغادرة في غياب أي بدائل واضحة، مشيرة إلى أن مداخلها مرتبطة بالمنتجع، وأي قرار لترحيلها بعيدا عنه من شأنه أن يعرضها للضياع. وأقحم هذا الملف في التنافس الانتخابي بين الرئيس الحالي وخصومه.وفضل رئيس الجماعة أن يبعد المسؤولية عنه في قضية الترحيل، مشيرا إلى أن الأمر حتى لو كان سيتم تطبيقه، فإنه سيستغرق ما يقرب من 10 سنوات من المساطر والوثائق والإجراءات. لكنه، ولأغراض انتخابية، لم يستحضر مخاطر عدم الترحيل، بسبب المخاطر المحذقة بالساكنة بسبب الانهيارات المحتملة.
رغم أن كل الدراسات التقنية التي أجريت حول أحياء سكنية بمنتجع مولاي يعقوب تشير إلى أن عددا من البنايات العشوائية يهددها الانهيار في أي لحظة، فإن رئيس جماعة مولاي يعقوب، محمد العايدي، الاستقلالي الذي رحل إلى حزب الأصالة والمعاصرة، عبر بمناسبة الحملة الانتخابية الحالية، عن رفضه للترحيل.ورغم أن العايدي سبق له أن بلغ الساكنة بقرارات الإفراغ، إلا أنه عاد ليقول إن القرار صادر عن السلطات الإقليمية، وبأنه لم يكن سوى وسيط في عملية تبليغ القرار.وتواجه عدة تجمعات سكنية في المنتجع خطر الانهيار بسبب عدم احترام معايير البناء، طبقا لتقارير خبرات تقنية أنجزها مختبر متخصص. وعملت الجماعة في وقت سابق، بتنسيق مع شركاء آخرين، على إصلاح وصيانة البنايات المهددة بالانهيار، لكن دون جدوى. ويتقترح الدراسات أن يتم ترحيل الساكنة المعنية.لكن الأسر القاطنة بهذه الأحياء ترفض المغادرة في غياب أي بدائل واضحة، مشيرة إلى أن مداخلها مرتبطة بالمنتجع، وأي قرار لترحيلها بعيدا عنه من شأنه أن يعرضها للضياع. وأقحم هذا الملف في التنافس الانتخابي بين الرئيس الحالي وخصومه.وفضل رئيس الجماعة أن يبعد المسؤولية عنه في قضية الترحيل، مشيرا إلى أن الأمر حتى لو كان سيتم تطبيقه، فإنه سيستغرق ما يقرب من 10 سنوات من المساطر والوثائق والإجراءات. لكنه، ولأغراض انتخابية، لم يستحضر مخاطر عدم الترحيل، بسبب المخاطر المحذقة بالساكنة بسبب الانهيارات المحتملة.
ملصقات
إنتخابات 2021

إنتخابات 2021

إنتخابات 2021

إنتخابات 2021

سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

