

مجتمع
بسبب “الإستيلاء” على مأذونيته.. مواطن من ذوي الاحتياجات الخاصة يطالب بانصافه
طالب مواطن من ذوي الاحتياجات الخاصة بانصافه، وإعادة النظر في شكاياته الموجهة لوالي جهة مراكش، في شان حرمانه من مأذونية صدرت لفائدته، وتم التحايل عليه و تفويتها لطرف آخر بتواطؤ مع مسؤول سابق بولاية الجهة، حسب قوله.واستغرب المعني بالامر في اتصال بـ "كشـ24" من عدم التجاوب معه، مذكرا بمراسلته والي جهة مراكش آسفي، يتهم من خلالها بعض الاشخاص بخيانة الامانة وتفويت مأذونية صدرت لفائدته للغير.وحسب ما جاء في الشكاية التي سبق لـ “كشـ24” نشر تفاصيلها، فإن المعنيين بالامر وهم ثمانية اشخاص اشار اليهم بالاسم في شكايته لوالي الجهة، أقدموا على هضم حقه والحاق الظلم به بعد استفادته من مأذونية للنقل بتاريخ 25 ابريل 2003، حيث قاموا بالتحايل وتفويتها للغير، بينما كانوا يعمدون الى اخباره ان ملفه في طور المعالجة، في كل مرة كان يسأل فيها عن مآل ملفه.وأضاف المشتكي المدعو “رشيد مغور” انه اكتشف صدور ماذونية باسمه وبيعها لامرأة قامت بدورها بكرائها لشخص آخر، مشيرا ان احتجاجه على الوضع لدى مصالح الولاية قوبل بتعامل سيئ، رغم معانته من اعاقة كلامية، وان لا طاقة له لاعالة نفسه من غير تلك الماذونية .واضاف المشتكي من خلال مراسلته انه تعرض لابشع المعاملات، رغم حالته الضعيفة حيث لحقه التعسف والتحقير و الكذب والتزوير، ما اعتبره نصبا و احتيالا في حقه، جعله يواصل الانتقال بين الادارات منذ ذلك الحين .والتمس المشتكي من والي الجهة التدخل و استدعاء المشتكى بهم، والوقوف على سبب بيعهم للمأذونية رغم انها تمت بواسطة ملفه، مطالبا بفتح تحقيق في الموضوع وانصافه، وتمكينه من حقه في الماذونية لاعالة نفسه واسرته، وضمان سبل العيش الكريم، وكذا تعويضه عن 12 سنة من ضياع حقه منذ صدور الماذونية .
طالب مواطن من ذوي الاحتياجات الخاصة بانصافه، وإعادة النظر في شكاياته الموجهة لوالي جهة مراكش، في شان حرمانه من مأذونية صدرت لفائدته، وتم التحايل عليه و تفويتها لطرف آخر بتواطؤ مع مسؤول سابق بولاية الجهة، حسب قوله.واستغرب المعني بالامر في اتصال بـ "كشـ24" من عدم التجاوب معه، مذكرا بمراسلته والي جهة مراكش آسفي، يتهم من خلالها بعض الاشخاص بخيانة الامانة وتفويت مأذونية صدرت لفائدته للغير.وحسب ما جاء في الشكاية التي سبق لـ “كشـ24” نشر تفاصيلها، فإن المعنيين بالامر وهم ثمانية اشخاص اشار اليهم بالاسم في شكايته لوالي الجهة، أقدموا على هضم حقه والحاق الظلم به بعد استفادته من مأذونية للنقل بتاريخ 25 ابريل 2003، حيث قاموا بالتحايل وتفويتها للغير، بينما كانوا يعمدون الى اخباره ان ملفه في طور المعالجة، في كل مرة كان يسأل فيها عن مآل ملفه.وأضاف المشتكي المدعو “رشيد مغور” انه اكتشف صدور ماذونية باسمه وبيعها لامرأة قامت بدورها بكرائها لشخص آخر، مشيرا ان احتجاجه على الوضع لدى مصالح الولاية قوبل بتعامل سيئ، رغم معانته من اعاقة كلامية، وان لا طاقة له لاعالة نفسه من غير تلك الماذونية .واضاف المشتكي من خلال مراسلته انه تعرض لابشع المعاملات، رغم حالته الضعيفة حيث لحقه التعسف والتحقير و الكذب والتزوير، ما اعتبره نصبا و احتيالا في حقه، جعله يواصل الانتقال بين الادارات منذ ذلك الحين .والتمس المشتكي من والي الجهة التدخل و استدعاء المشتكى بهم، والوقوف على سبب بيعهم للمأذونية رغم انها تمت بواسطة ملفه، مطالبا بفتح تحقيق في الموضوع وانصافه، وتمكينه من حقه في الماذونية لاعالة نفسه واسرته، وضمان سبل العيش الكريم، وكذا تعويضه عن 12 سنة من ضياع حقه منذ صدور الماذونية .
ملصقات
