مجتمع

بسبب اعتقالات حالة الطوارئ.. تحذيرات من تحول السجون لمقابر للسجناء


خليل الروحي نشر في: 7 مايو 2020

يتابع الرأي العام المغربي بكثير من الانشغال التوقيفات والاعتقالات والمحاكمات بأعداد كبيرة وصادمة، فاقت أعداد من أصيبوا بالمرض أو من تمتعوا بالعفو عقب صدور قانون فرض حالة الطوارئ، وما أعقب ذلك من توجيهات كتابية وإعلامية من قبل رئاسة النيابة العامة، والتي  تحث على التعامل بصرامة وحزم مع المخالفين/ات، فكانت النتيجة التي لم يتم حسابها من قبل المسؤولين القضائيين، مضاعفة مأساة اكتظاظ السجون، وعجز إدارتها مواجهة الكورونا فيروس وسط الموظفات والموظفين، والسجينات والسجناء، فأصبح الجميع فاقدا ليس فقط للحرية،  بل  للأمن والسلامة الصحية معًا، ينتظرون/ن الفيروس واقفين/ات بالقرب منه بالرغم عنهم/ن، ومن هنا تبدو فاجعة اختيارات السياسة الجنائية وأسلوب تطبيقاتها مما يستوجب معه أن تتحمل السلطات المعنية كامل مسؤوليتها لحماية ساكنة السجون والمشرفين عليها من تفشي الوباء والفتك بهم.وحسب بلاغ للائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان فإن الأمر الذي يبعث على القلق الشديد، نظرا للأوضاع التي تعرفها عدد من السجون المغربية، هو تسرب الوباء إلى أوساط السجناء والسجينات وموظفيها وموظفاتها،  وبصفة خاصة السجن المحلي بورززات الذي سجل رقما قياسيا من حيث الإصابات فشلت في صدها تلك التدابير الوقائية والاحترازية التي قامت بها المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج.وطالب الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان، توقيف جميع المحاكمات التي يتابع فيها نشطاء اليوتوب والصحافيون والمدونون وكتاب الرأي وكل المتابعين لأسباب سياسية، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والحراكات الاجتماعية، بما في ذلك حراك الريف، و التخفيف من الاكتظاظ الذي تعرفه السجون بسن إجراءات ذات طابع إنساني تستهدف فئات محددة من سجناء وسجينات الحق العام، واتخاذ عدد من الإجراءات والتدابير الترقبية لتفادي حصول المأساة والمساعدة على التقليص من ظاهرة الاكتظاظ القاتلة، وهي المطالب التي عبرت عنها كذلك مختلف مكونات الحركة الحقوقية المغربية لحماية السجينات والسجناء وضمان حقهم في الحياة والسلامة البدنية والنفسية طبقا للمواثيق الدولية لحقوق الانسان، وللقوانين الوطنية ذات الصلة.واعتبر الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان ما تتناقله مختلف وسائل الإعلام ببلادنا ووسائط التواصل الاجتماعي من أخبار ومعطيات وتصريحات لبعض السجناء وعائلاتهم جد مقلق، يستدعي استجلاء الحقائق والوقوف على الوضع العام داخل المؤسسات السجنية داعيا المندوبية العامة لإدارة السجون إلى التعامل الجدي مع هذه الأخبار والمعطيات وبتدبير موضوعي عوض  البلاغات والبيانات الاعتيادية التي تتكرر في مضمونها وصيغها، وعوض اتخاذ إجراءات عقابية ضد السجناء المبلغين التي نخشى أن تصل حد الممارسات المنافية للقانون، ومطالبا المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، ووزارة الصحة التعامل بشفافية والكشف عن الأخطاء المسجلة في طرق الوقاية المستعملة، والإجراءات المتخذة للحيلولة دون الانتشار الواسع للفيروس في سجن ورزازات وسجون أخرى، والكشف عن أي تأثير محتمل لما تم نشره من استعمال وسائل لتشخيص المرض مغشوشة وغير فعالة.كما طالب الائتلاف من المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بإقامة مستشفيات ميدانية تتوفر فيها الخصائص والتجهيزات والشروط الخاصة بعلاج السجناء والسجينات المصابين/ات بالفيروس عوض علاجهم في السجون دون توفير الشروط الدنيا للتطبيب، وفتح أبواب المؤسسات السجنية، وخاصة تلك التي تعرف ارتفاعا في عدد المصابين/ات (سجن ورززات )، أمام الحركة الحقوقية وذوي الاختصاص العاملين في صفوفها،(الأطباء مثلا ) للوقوف على طبيعة العلاجات المقدمة، ومختلف الخدمات الطبية المتوفرة وطبيعة التغذية المقدمة للسجناء/ات المصابين/ات مطالبا ايضا من وزارة الصحة بالإعلان عن الاحتياجات التي يتطلبها إنقاد السجون والعمل على  توفيرها بالقدر الذي يرفع من حماية موظفي/ات السجون والسجناء والسجينات، ويحملها مسؤولية كل ما وقع او سيقع داخل السجون اعتبارا أن ساكنتها محرومة من حرية اختيار وسيلة حمايتها ومكان استقرارها الآمن .ودعا الائتلاف المجلس الوطني لحقوق الإنسان التحرك العاجل لتفعيل آلية مراقبة أماكن الاحتجاز للوقوف على الوضعية الحقيقية بالسجن المحلي بورززات ومختلف السجون التي تفشى فيها فيروس كورونا، وتنوير الرأي العام حول ذلك، ويستغرب لغيابه وسكوته عن ما يحدث من انتهاكات لحقوق الانسان في فترة الحجر الصحي.

يتابع الرأي العام المغربي بكثير من الانشغال التوقيفات والاعتقالات والمحاكمات بأعداد كبيرة وصادمة، فاقت أعداد من أصيبوا بالمرض أو من تمتعوا بالعفو عقب صدور قانون فرض حالة الطوارئ، وما أعقب ذلك من توجيهات كتابية وإعلامية من قبل رئاسة النيابة العامة، والتي  تحث على التعامل بصرامة وحزم مع المخالفين/ات، فكانت النتيجة التي لم يتم حسابها من قبل المسؤولين القضائيين، مضاعفة مأساة اكتظاظ السجون، وعجز إدارتها مواجهة الكورونا فيروس وسط الموظفات والموظفين، والسجينات والسجناء، فأصبح الجميع فاقدا ليس فقط للحرية،  بل  للأمن والسلامة الصحية معًا، ينتظرون/ن الفيروس واقفين/ات بالقرب منه بالرغم عنهم/ن، ومن هنا تبدو فاجعة اختيارات السياسة الجنائية وأسلوب تطبيقاتها مما يستوجب معه أن تتحمل السلطات المعنية كامل مسؤوليتها لحماية ساكنة السجون والمشرفين عليها من تفشي الوباء والفتك بهم.وحسب بلاغ للائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان فإن الأمر الذي يبعث على القلق الشديد، نظرا للأوضاع التي تعرفها عدد من السجون المغربية، هو تسرب الوباء إلى أوساط السجناء والسجينات وموظفيها وموظفاتها،  وبصفة خاصة السجن المحلي بورززات الذي سجل رقما قياسيا من حيث الإصابات فشلت في صدها تلك التدابير الوقائية والاحترازية التي قامت بها المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج.وطالب الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان، توقيف جميع المحاكمات التي يتابع فيها نشطاء اليوتوب والصحافيون والمدونون وكتاب الرأي وكل المتابعين لأسباب سياسية، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والحراكات الاجتماعية، بما في ذلك حراك الريف، و التخفيف من الاكتظاظ الذي تعرفه السجون بسن إجراءات ذات طابع إنساني تستهدف فئات محددة من سجناء وسجينات الحق العام، واتخاذ عدد من الإجراءات والتدابير الترقبية لتفادي حصول المأساة والمساعدة على التقليص من ظاهرة الاكتظاظ القاتلة، وهي المطالب التي عبرت عنها كذلك مختلف مكونات الحركة الحقوقية المغربية لحماية السجينات والسجناء وضمان حقهم في الحياة والسلامة البدنية والنفسية طبقا للمواثيق الدولية لحقوق الانسان، وللقوانين الوطنية ذات الصلة.واعتبر الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان ما تتناقله مختلف وسائل الإعلام ببلادنا ووسائط التواصل الاجتماعي من أخبار ومعطيات وتصريحات لبعض السجناء وعائلاتهم جد مقلق، يستدعي استجلاء الحقائق والوقوف على الوضع العام داخل المؤسسات السجنية داعيا المندوبية العامة لإدارة السجون إلى التعامل الجدي مع هذه الأخبار والمعطيات وبتدبير موضوعي عوض  البلاغات والبيانات الاعتيادية التي تتكرر في مضمونها وصيغها، وعوض اتخاذ إجراءات عقابية ضد السجناء المبلغين التي نخشى أن تصل حد الممارسات المنافية للقانون، ومطالبا المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، ووزارة الصحة التعامل بشفافية والكشف عن الأخطاء المسجلة في طرق الوقاية المستعملة، والإجراءات المتخذة للحيلولة دون الانتشار الواسع للفيروس في سجن ورزازات وسجون أخرى، والكشف عن أي تأثير محتمل لما تم نشره من استعمال وسائل لتشخيص المرض مغشوشة وغير فعالة.كما طالب الائتلاف من المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بإقامة مستشفيات ميدانية تتوفر فيها الخصائص والتجهيزات والشروط الخاصة بعلاج السجناء والسجينات المصابين/ات بالفيروس عوض علاجهم في السجون دون توفير الشروط الدنيا للتطبيب، وفتح أبواب المؤسسات السجنية، وخاصة تلك التي تعرف ارتفاعا في عدد المصابين/ات (سجن ورززات )، أمام الحركة الحقوقية وذوي الاختصاص العاملين في صفوفها،(الأطباء مثلا ) للوقوف على طبيعة العلاجات المقدمة، ومختلف الخدمات الطبية المتوفرة وطبيعة التغذية المقدمة للسجناء/ات المصابين/ات مطالبا ايضا من وزارة الصحة بالإعلان عن الاحتياجات التي يتطلبها إنقاد السجون والعمل على  توفيرها بالقدر الذي يرفع من حماية موظفي/ات السجون والسجناء والسجينات، ويحملها مسؤولية كل ما وقع او سيقع داخل السجون اعتبارا أن ساكنتها محرومة من حرية اختيار وسيلة حمايتها ومكان استقرارها الآمن .ودعا الائتلاف المجلس الوطني لحقوق الإنسان التحرك العاجل لتفعيل آلية مراقبة أماكن الاحتجاز للوقوف على الوضعية الحقيقية بالسجن المحلي بورززات ومختلف السجون التي تفشى فيها فيروس كورونا، وتنوير الرأي العام حول ذلك، ويستغرب لغيابه وسكوته عن ما يحدث من انتهاكات لحقوق الانسان في فترة الحجر الصحي.



اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تُفرج عن مغربي متورط في جريمة “بارباتي”
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن محكمة بارباتي الابتدائية قررت، أمس الثلاثاء، الإفراج مؤقتا عن أحد المتهمين في قضية بارباتي، مع دفع كفالة وإلزامه بالمثول أمام المحكمة يومي 1 و15 من كل شهر. وحسب الصحيفة الإيبيرية، يعتبر المتهم واحدا من أربعة تجار مخدرات أُلقي القبض عليهم من طرف الحرس المدني، بتهمة ارتكاب جريمتي قتل وأربع محاولات قتل في ما يُسمى بـ"قضية بارباتي " . وادّعى دفاع المتهم وجود روابط شخصية تربطه بإسبانيا، مُقدّمًا إثبات إقامته في الجزيرة الخضراء اعتبارًا من مارس 2024، وشهادة إقامة سابقة في ميجاس، وشهادة بيانات في قاعدة بيانات مستخدمي نظام الرعاية الصحية العامة في الأندلس، وشهادة سجل جنائي في المملكة المغربية. وفي 17 مارس الماضي، تم العثور على قارب متخلى عنه يحمل أثار اصطدام تتوافق مع حادثة باربات، وتبين من خلال فحص أدلة الحمض النووي التي عثر عليها داخل القارب، أنها تعود إلى المتورطين فـي الجريمة، بسبب تطابق العينات مع الخصائص الجينية للمتهمين الأربعة. وفي شتنبر 2024، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني في ميناء بارباتي (قادس). ووقعت الحادثة، في 9 فبراير 2024، وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
مجتمع

وكالات الأحواض المائية تحذر من مخاطر السباحة في بحيرات السدود
حذّرت وكالات الأحواض المائية، من خلال حملات تحسيسية واسعة النطاق، من مخاطر السباحة في بحيرات السدود المنتشرة على مستوى الأحواض المائية، والتي أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أرواح المواطنين. كما دعت جميع المواطنات والمواطنين، ولا سيما الشباب، إلى تفادي السباحة في الأماكن غير الآمنة، والتوجه نحو الفضاءات المجهزة والمراقبة، حفاظًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم. وتأتي هذه الحملة في سياق ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، وما يرافقه من توافد أعداد كبيرة من المواطنين، خصوصًا من فئة الشباب والأطفال، على المناطق المائية غير المخصصة للسباحة، مثل السدود والأنهار، مما يعرض حياتهم لخطر الغرق بسبب غياب وسائل الإنقاذ ووجود تيارات مائية قوية.
مجتمع

حقول الكيف في قفص الاتهام..الوزير بركة: سرقة الماء تقف وراء أزمة العطش بتاونات
قال وزير التجهيز والماء، نزار بركة، إن سرقة الماء وتحويله لأغراض أخرى يقف وراء أزمة الماء الصالح للشرب بعدد من المناطق في إقليم تاونات. ولمح الوزير بركة، في هذه التصريحات التي ارتبطت بزيارته يوم أمس للإقليم، حيث أشرف على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع ذات الصلة بالبنيات التحتية، إلى ملف سرقة الماء لسقي حقول الكيف في بعض المناطق بغفساي.وأشار إلى أنه عوض أن يستفيد السكان من الماء الصالح للشرب، فإنه يذهب إلى بعض الضيعات، وهو أمر غير مقبول، بحسب الوزير بركة، مضيفا بأنه يجب العمل على تحصين شبكات الماء الصالح للشرب. وأجرى بركة زيارة لتفقد مستوى تقدم أشغال إنجاز سد الرتبة، على مستوى جماعة الودكة، وذلك بجانب كل من عامل الإقليم، وكذا نائب رئيس مجلس جهة فاس-مكناس، فضلا عن ممثلي الوزارة والمسؤولين المحلين والمنتخبين بالإقليم.وبلغت نسبة تقدم أشغال سد الرتبة 38%، حيث يروم تزويد ساكنة الجهة بالماء الصالح للشرب، فضلا عن إنتاج الطاقة الكهرومائية، وحماية سافلة السد من الفيضانات، إلى جانب المساهمة في الحماية من الفيضانات التي تهدد سهل الغرب، وتحسين عملية تنظيم مشروع تحويل مياه نهر سبو نحو وادي أبي رقراق.وبسعة حقينة تصل لـ 1009 مليون متر مكعب، ومتوسط واردات سنوية مرتقبة تصل لـ 351 مليون متر مكعب، سيساهم هذا السد في خلق 1,5 مليون يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، فضلا عن تحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي للساكنة المجاورة، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد. ورغم أن الإقليم يعتبر من أكبر الخزانات المائية في المغرب، فإن الساكنة تعاني، في كل موسم صيف، من صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية.وسبق لرئيس المجلس الإقليمي، محمد السلاسي، عن حزب الأحرار، أن تحدث بدوره عن مشكل سرقة الماء من قبل بعض أصحاب الضيعات بغرض السقي. وذكر بأن هذا الوضع يساهم في الأزمة المرتبطة بهذا الملف. لكن فعاليات محلية تعتبر بأن المشكل أيضا يرتبط بغياب البنيات الأساسية، وذلك إلى جانب تداعيات منح التراخيص المرتبطة بتوسعة الأراضي القابلة للزراعة.
مجتمع

سائحة فرنسية توثّق تعرضها للتحرش في الصويرة وتثير جدلاً واسعاً +ڤيديو
أثار مقطع فيديو نشرته سائحة فرنسية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً وجدلاً واسعاً، بعدما وثّقت من خلاله تعرضها للتحرش في مدينة الصويرة، ووصفت الواقعة بأنها كانت "مزعجة ومخيفة"، رغم إشادتها بأجواء المدينة وكرم أهلها. وقالت السائحة، التي تزور المغرب للمرة الثالثة، إن أحد الأشخاص تحرّش بها بشكل مباشر، وقام بتقبيل يدها دون إذنها، كما ألحّ في محاولة الحصول على رقم هاتفها، ما دفعها إلى توثيق الحادثة ونشرها بهدف التحسيس بخطورة مثل هذه التصرفات الفردية، التي من شأنها أن تسيء لصورة المدينة والبلاد عموماً. ورغم الواقعة، أكدت السائحة أنها لطالما لقيت في المغرب ترحيباً وحسن معاملة، معتبرة ما جرى تصرفاً معزولاً لا يعكس روح الضيافة التي اعتادتها في زياراتها السابقة، لكنها لم تُخفِ شعورها بالخوف والقلق خلال لحظات الحادث.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة