سياحة
برنامج Go.. وزارة السياحة تشيد بإقبال الفاعلين على طلب التموين والدعم التقني
تلقى برنامج "Go سياحة" 430 طلبا للتمويل والدعم التقني، منذ إطلاقه في فبراير 2024. واعتبرت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن هذا الرقم يعتبر مؤشرا على مدى الاهتمام الذي لقيه البرنامج لدى الفاعلين السياحيين.
رُصِدت لهذا البرنامج ميزانية قدرها 720 مليون درهم. ويستهدف مواكبة 1700 شركة سياحية مع حلول عام 2026. وتعتبر وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن هذه الميزانية شهادة حية على التزام الحكومة لفائدة النمو والابتكار في القطاع السياحي، ورغبتها في خلق جيل جديد من المقاولات القادرة على التنافس على الصعيد العالمي.
ويقترح البرنامج ثلاثة آليات، يقدم من خلالها منحا استثمارية يمكن أن تصل إلى غاية 40% من تكلفة المشروع، بالإضافة إلى مساعدة تقنية يتم تمويلها في حدود 90%، وذلك بهدف دعم المبادرات التنموية للقطاع في جميع جهات المملكة، من أجل خلق تجارب سياحية متميزة وناجحة.
شكلت طلبات الدعم التقني نصف إجمالي الطلبات المتوصل بها، بحوالي 215 طلبا، مع هيمنة الطلبات المتعلقة بالتحول الرقمي والتي بلغت لوحدها 136 طلبا. فيما تعلق 80 طلبا بالتميز التشغيلي و50 طلبا بتنمية الأسواق.
فيما يخص مواكبة المشاريع الاستثمارية، تم إيداع 133 طلبا، تضمنت حوالي 10 تعاونيات عاملة في مجال التنشيط السياحي، وحولي 40 مشروعا للتنشيط بشكل عام، إضافة إلى أكثر من 70 من مشاريع الإيواء المستندة إلى عروض تنشيط.
من جانب آخر، تم إحصاء 83 طلبا للمواكبة في مجال النمو الأخضر، وشملت على الخصوص مبادرات الطاقة الشمسية الخلوية واقتصاد الماء، وجاءت بشكل خاص من جهات مراكش والدار البيضاء وسوس - ماسة وفاس - مكناس.
الوزيرة فاطمة الزهراء عمور، اعتبرت أن هذا العدد من الطلبات، يعكس مدى حماس الفاعلين في القطاع ورغبتهم بأن يصبحوا أكثر تنافسية. وقالت، في هذا الصدد: "إنه من خلال مواكبة 1700 مقاولة خلال السنوات القليلة المقبلة، نرغب بخلق تجارب سياحية فريدة، والتي من شأنها أن تعزز جاذبية المغرب على المستوى الدولي وتساهم في إرساء سياحة مغربية صامدة، مبتكرة ومستدامة".
تلقى برنامج "Go سياحة" 430 طلبا للتمويل والدعم التقني، منذ إطلاقه في فبراير 2024. واعتبرت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن هذا الرقم يعتبر مؤشرا على مدى الاهتمام الذي لقيه البرنامج لدى الفاعلين السياحيين.
رُصِدت لهذا البرنامج ميزانية قدرها 720 مليون درهم. ويستهدف مواكبة 1700 شركة سياحية مع حلول عام 2026. وتعتبر وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن هذه الميزانية شهادة حية على التزام الحكومة لفائدة النمو والابتكار في القطاع السياحي، ورغبتها في خلق جيل جديد من المقاولات القادرة على التنافس على الصعيد العالمي.
ويقترح البرنامج ثلاثة آليات، يقدم من خلالها منحا استثمارية يمكن أن تصل إلى غاية 40% من تكلفة المشروع، بالإضافة إلى مساعدة تقنية يتم تمويلها في حدود 90%، وذلك بهدف دعم المبادرات التنموية للقطاع في جميع جهات المملكة، من أجل خلق تجارب سياحية متميزة وناجحة.
شكلت طلبات الدعم التقني نصف إجمالي الطلبات المتوصل بها، بحوالي 215 طلبا، مع هيمنة الطلبات المتعلقة بالتحول الرقمي والتي بلغت لوحدها 136 طلبا. فيما تعلق 80 طلبا بالتميز التشغيلي و50 طلبا بتنمية الأسواق.
فيما يخص مواكبة المشاريع الاستثمارية، تم إيداع 133 طلبا، تضمنت حوالي 10 تعاونيات عاملة في مجال التنشيط السياحي، وحولي 40 مشروعا للتنشيط بشكل عام، إضافة إلى أكثر من 70 من مشاريع الإيواء المستندة إلى عروض تنشيط.
من جانب آخر، تم إحصاء 83 طلبا للمواكبة في مجال النمو الأخضر، وشملت على الخصوص مبادرات الطاقة الشمسية الخلوية واقتصاد الماء، وجاءت بشكل خاص من جهات مراكش والدار البيضاء وسوس - ماسة وفاس - مكناس.
الوزيرة فاطمة الزهراء عمور، اعتبرت أن هذا العدد من الطلبات، يعكس مدى حماس الفاعلين في القطاع ورغبتهم بأن يصبحوا أكثر تنافسية. وقالت، في هذا الصدد: "إنه من خلال مواكبة 1700 مقاولة خلال السنوات القليلة المقبلة، نرغب بخلق تجارب سياحية فريدة، والتي من شأنها أن تعزز جاذبية المغرب على المستوى الدولي وتساهم في إرساء سياحة مغربية صامدة، مبتكرة ومستدامة".
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة