

جهوي
برنامج تقوية هيئات المساواة ومقاربة النوع ينطلق بالصويرة
في إطار برنامج دعم القيادات النسائية بدول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وبدعم وتمويل من الحكومة الكندية عبر منتدى الفيدراليات الكندية، عرفت مدينة الصويرة يوم أمس الجمعة 28 شتنبر 2018 انطلاق برنامج مواكبة وتأطير هيئات المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع.اللقاء ترأسه رئيس المجلس الإقليمي للصويرة، ورئيسة منتدى الفدراليات الكندية، ومديرات برامج تمكين النساء من الريادة بالمغرب وتونس. وللإشارة فالبرنامج يمتد على ثلاث سنوات ومن أهم محاوره: مواكبة وتقوية قدرات هيئات المساواة المتواجدة بإقليم الصويرة، وإرساء منظومة للتكوين المستمر من أجل تقوية قدرات الموظفات بكافة الجماعات الترابية بالإقليم، وذلك بشراكة مع ثلاث منظمات وطنية ( الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، ومنتدى جسور، وجمعية اكواريوم للمسرح) في أنشطة ومشاريع موازية لدعم الطاقات النسائية للمجتمع المدني والأحزاب السياسية والنقابات...و حسب تصريح وتوضيح المنظمين والمشاركين، فهذا البرنامج يعتبر محطة جديدة لتفعيل آليات الديمقراطية التشاركية، في أفق مأسسة العلاقة بين الجماعات الترابية والمجتمع المدني، إضافة إلى إمكانية تأهيل وتعزيز قدرات النساء في إطار مقاربة النوع، لتمكينهن من أداء أدوارهن بكل مسؤولية.أحمد بومعيز/ الصويرة
في إطار برنامج دعم القيادات النسائية بدول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وبدعم وتمويل من الحكومة الكندية عبر منتدى الفيدراليات الكندية، عرفت مدينة الصويرة يوم أمس الجمعة 28 شتنبر 2018 انطلاق برنامج مواكبة وتأطير هيئات المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع.اللقاء ترأسه رئيس المجلس الإقليمي للصويرة، ورئيسة منتدى الفدراليات الكندية، ومديرات برامج تمكين النساء من الريادة بالمغرب وتونس. وللإشارة فالبرنامج يمتد على ثلاث سنوات ومن أهم محاوره: مواكبة وتقوية قدرات هيئات المساواة المتواجدة بإقليم الصويرة، وإرساء منظومة للتكوين المستمر من أجل تقوية قدرات الموظفات بكافة الجماعات الترابية بالإقليم، وذلك بشراكة مع ثلاث منظمات وطنية ( الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، ومنتدى جسور، وجمعية اكواريوم للمسرح) في أنشطة ومشاريع موازية لدعم الطاقات النسائية للمجتمع المدني والأحزاب السياسية والنقابات...و حسب تصريح وتوضيح المنظمين والمشاركين، فهذا البرنامج يعتبر محطة جديدة لتفعيل آليات الديمقراطية التشاركية، في أفق مأسسة العلاقة بين الجماعات الترابية والمجتمع المدني، إضافة إلى إمكانية تأهيل وتعزيز قدرات النساء في إطار مقاربة النوع، لتمكينهن من أداء أدوارهن بكل مسؤولية.أحمد بومعيز/ الصويرة
ملصقات
