

جهوي
بركة من المياه العادمة تحول حياة ساكنة بآسفي إلى جحيم
تشتكي ساكنة دوار الرمل المتواجد على مستوى الطريق الرابطة بين آسفي واحد احرارة، من تحول جنبات المنازل لبركة كبيرة من المياه العادمة، ما جعلها تعيش جحيما لا يطاق بسبب هذه البركة، بعدما وجدت نفسها مضطرة إلى استنشاق روائح كريهة فضلا عن انتشار الحشرات بسبب هذه البركة.وتسبب امتلاء حفر المياه العادمة المتواجدة بمحاذاة المنازل، في تكون بركة كبيرة من هذه المياه وسط الدوار، أمام غياب تام للشاحنة المكلفة بافراغ هاته الحفر، التي تشكل روائحها خطورة كبيرة على صحة وسلامة ساكنة الدوار وبالخصوص الاطفال الصغار .وبحسب متضررين، فإن الساكنة لا طالما نادت بضرورة التدخل العاجل لإفراغ الحُفر، لكن لم تجد لنداءاتها آذانا صاغية، مؤكدين أن الشاحنة المخصصة لعملية الافراغ تظل تجوب شوارع مناطق لا تبعد الا بامتار قليلة عن الدوار المذكور.
تشتكي ساكنة دوار الرمل المتواجد على مستوى الطريق الرابطة بين آسفي واحد احرارة، من تحول جنبات المنازل لبركة كبيرة من المياه العادمة، ما جعلها تعيش جحيما لا يطاق بسبب هذه البركة، بعدما وجدت نفسها مضطرة إلى استنشاق روائح كريهة فضلا عن انتشار الحشرات بسبب هذه البركة.وتسبب امتلاء حفر المياه العادمة المتواجدة بمحاذاة المنازل، في تكون بركة كبيرة من هذه المياه وسط الدوار، أمام غياب تام للشاحنة المكلفة بافراغ هاته الحفر، التي تشكل روائحها خطورة كبيرة على صحة وسلامة ساكنة الدوار وبالخصوص الاطفال الصغار .وبحسب متضررين، فإن الساكنة لا طالما نادت بضرورة التدخل العاجل لإفراغ الحُفر، لكن لم تجد لنداءاتها آذانا صاغية، مؤكدين أن الشاحنة المخصصة لعملية الافراغ تظل تجوب شوارع مناطق لا تبعد الا بامتار قليلة عن الدوار المذكور.
ملصقات
