

مجتمع
برشيد.. حملات متواصلة لإيواء الأشخاص المتشردين بدون مأوى
برشيد/ نورالدين حيمودكشفت مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن السلطات المحلية والمجتمع المدني بإقليم برشيد، أطلقوا حملات متواصلة، لإيواء الأشخاص المتشردين بدون مأوى، وفي وضعية الشارع، وذلك في إطار عمل لجان اليقظة، وذلك قصد العمل على إعادة إدماجهم، في الأسرة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام.وفي هذا الإطار، قامت فإن السلطات الإقليمية و المحلية و أعوانها، وفق كل اختصاص، بزيارات ميدانية، لمختلف المراكز الاجتماعية، من ضمنها المخصصة لهذه الفئة من المجتمع، التي تعيش التشرد وبدون مأوى ووضعية الشارع.وقالت السلطات المحلية، بكل من الجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ ونظيرتها حد السوالم، إن هذه المبادرة التي نطلقها اليوم، والتي تحمل في جوهرها، عملية لإيواء الأشخاص المتشردين، بدون مأوى ووضعية الشارع، بدعم من المجتمع المدني و الجماعات الترابية المعنية، تروم جمع هذه الفئة الهشة من المجتمع، و انتشالها من الوضعية الصعبة، التي تعيشها اليوم بالتزامن مع فصل الشتاء وقساوة المناخ، في ظل مراكز إجتماعية مخصصة لهذه الفئة من المجتمع.وأضافت المصادر نفسها، في تصريح صحافي لـ"كشـ24"، أن هذه المراكز، التي خصصت لهذه الفئة من المجتمع، هي حلول موسمية و ترقيعية، جاءت نتيجة جهود و مبادرات متواصلة، من طرف المجتمع المدني والجماعات الترابية، بتنسيق مع السلطات المحلية، في انتظار تخصيص إعتمادات مالية، من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، لإنشاء مراكز إجتماعية لإيواء الأشخاص المتشردين، بدون مأوى ووضعية الشارع، و يشار وفق مصادرنا، أن هذه الحملات نظمت من طرف النسيج الجمعوي، بتنسيق مع مصالح التعاون الوطني، و المجلس الجماعي لسيدي رحال الشاطئ و نظيره حد السوالم، و السلطات المحلية والإقليمية لعمالة إقليم برشيد.
برشيد/ نورالدين حيمودكشفت مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن السلطات المحلية والمجتمع المدني بإقليم برشيد، أطلقوا حملات متواصلة، لإيواء الأشخاص المتشردين بدون مأوى، وفي وضعية الشارع، وذلك في إطار عمل لجان اليقظة، وذلك قصد العمل على إعادة إدماجهم، في الأسرة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام.وفي هذا الإطار، قامت فإن السلطات الإقليمية و المحلية و أعوانها، وفق كل اختصاص، بزيارات ميدانية، لمختلف المراكز الاجتماعية، من ضمنها المخصصة لهذه الفئة من المجتمع، التي تعيش التشرد وبدون مأوى ووضعية الشارع.وقالت السلطات المحلية، بكل من الجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ ونظيرتها حد السوالم، إن هذه المبادرة التي نطلقها اليوم، والتي تحمل في جوهرها، عملية لإيواء الأشخاص المتشردين، بدون مأوى ووضعية الشارع، بدعم من المجتمع المدني و الجماعات الترابية المعنية، تروم جمع هذه الفئة الهشة من المجتمع، و انتشالها من الوضعية الصعبة، التي تعيشها اليوم بالتزامن مع فصل الشتاء وقساوة المناخ، في ظل مراكز إجتماعية مخصصة لهذه الفئة من المجتمع.وأضافت المصادر نفسها، في تصريح صحافي لـ"كشـ24"، أن هذه المراكز، التي خصصت لهذه الفئة من المجتمع، هي حلول موسمية و ترقيعية، جاءت نتيجة جهود و مبادرات متواصلة، من طرف المجتمع المدني والجماعات الترابية، بتنسيق مع السلطات المحلية، في انتظار تخصيص إعتمادات مالية، من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، لإنشاء مراكز إجتماعية لإيواء الأشخاص المتشردين، بدون مأوى ووضعية الشارع، و يشار وفق مصادرنا، أن هذه الحملات نظمت من طرف النسيج الجمعوي، بتنسيق مع مصالح التعاون الوطني، و المجلس الجماعي لسيدي رحال الشاطئ و نظيره حد السوالم، و السلطات المحلية والإقليمية لعمالة إقليم برشيد.
ملصقات
