رياضة

بتأثر بالغ .. بوحدوز يجدد اعتذاره للمغاربة ويشرح ما الذي حدث


كشـ24 - وكالات نشر في: 16 يونيو 2018

أدلى عزيز بوحدوز بتصريح مفصل حول ما حدث بالضبط، خلال اللقطة التي حطمت آمال الجمهور المغربي، وتسببت في هزيمة غير متوقعة للمنتخب المغربي أمام نظيره الإيراني، في المباراة الأولى للمنتخبين في مونديال 2018.

وقال بوحدوز الذي سجل الهدف الوحيد في المباراة، في مرمى "الأسود" إنه حزين لما حدث مضيفا في تصريح لإحدى القنوات التلفزية الألمانية، نقله مترجما إلى اللغة العربية موقع "المرصد برو" : " لقد كنت سعيدا عندما أقحمني المدرب، ولكن لسوء الحظ فقد كانت لحظة قصيرة جدا، وفي النهاية كانت كابوسا، عندما انزلقت الكرة من فوق رأسي نحو المرمى، وهذا ما لم يكن في حسابي، للأسف كنت اللاعب السيء الحظ، ولا أستطيع إلا أن أقدم اعتذاري لجميع الجماهير المغربية ..  أعتقد أننا كنا نستحق تسجيل هدف الريادة، على أن يُسجل علينا .. لقد عملت منذ سنوات على تحقيق حلمي بالمشاركة في كأس العالم، لطن هذه هي كرة القدم، إنه شيء مرير بالنسبة لي ولفريقي .. من نقاط قوتي المساندة الدفاعية، وغالبا ما أسدد الكرة في الاتجاه الصحيح، ولكن اليوم حدث العكس، أجدد الاعتذار للجميع

[embed]https://m.youtube.com/watch?v=zGFsSTTHIyc[/embed]

وعن سؤال حول ردة فعل عناصر المنتخب الوطني بعد لقطته، قال بوحدوز : "أعتقد أننا متحدون بيننا ، وكما رأيتم بعد المباراة، فرفقائي اتجهوا نحوي لمساندتي، وأتمنى أن أساند فريقي في ما تبقى من المشوار.."

ومني الفريق الوطني المغربي بشكل مفاجئ في الوقت المحتسب بدل الضائع بهزيمة ،بنيران صديقة ،بهدف لصفر في المباراة التي جمعته بالمنتخب الايراني الجمعة 15 يونيو في سان بطرسبورغ، وهي الأولى له في مونديال روسيا.وسجل الهدف القاتل في المباراة اللاعب عزيز بوحدوز خطأ في مرماه في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع. وسجلت بذلك النخبة الوطنية بشكل غريب أول هزيمة لها في تسعة عشر مباراة متتالية. وهي التي سيطرت وفق ما أكدته الإحصائيات على المباراة وهيمنت وسط الميدان وفي حيازة الكرة بنسبة 62 في المائة، وإن كانت حيازة عقيمة ومن دون أي فائدة ،وسيكون على المجموعة أن تعض أصابعها على عديد الفرص التي أضاعتها منذ بداية المباراة.وكان الفوز سيسمح للفريق بأن يتموقع بشكل مريح في باقي المباريات أمام البرتغال وإسبانيا.وانطلقت المباراة باندفاع قوي ضد الإيرانيين الذين ظلوا ملتصقين في معسكرهم، مما خلق فرصا قليلة لكن كان من الممكن أن تعطي نتائج، خاصة أثناء التدافع أمام ميدان الحارس بيرانفاند قبل ان يشتتها الدفاع الى ركنية في الدقيقة ال 19 . وهي فرصة كانت سانحة وبدت الكرة وكأنها ترفض دخول الشباك.ودخل الفريق المغربي بقوة في المباراة منذ انطلاقها ،وكان من الضروري تشتيت الكرات وإبطاء العمليات ،وهي الاستراتيجية التي نهجها منذ البداية المدرب البرتغالي للفريق الخصم كارلوس كيروز، الذي سعى لإحداث القلق وإثارة انهيار في التركيز في صفوف اللاعبين المغاربة وإحباطهم من خلال إعاقة وكسر لعبهم.وهو ما صرح به كيروز بعد المباراة قائلا ”اعتمدت استراتيجيتنا على التأثير على معنويات الخصم ومشاكسته داخل ملعبه من خلال كسر لعب أعمدته الأساسية ، وهو ما مكننا من خلخلة دفاع الخصم من خلال أوضح فرصة في الشوط الأول، ومنذ تلك اللحظة ، تغير كل شيء“.وفي الشوط الثاني حاول الفريق الايراني ”التمرد" على هذا النهج وقيادة هجمات مضادة صاعقة ،وهدد بالتهديف قبل أن تعثر المحاولة أمام رد فعل بارع من الحارس منير المحمدي الكجوي على دفعتين كونه أبعد الكرة المرتدة منه والتي سددها علي رضا جهانبخش.لكن المنتخب الوطني ظل متمسكا بالبحث عن هدف كاد يحققه من تسديدة قوية لحكيم زياش من خارج المنطقة أبعدها الحارس علي رضا بيرانفاند في الدقيقة ال 80.ثم توالت أسراب الكرات المهدورة والضائعة والتمريرات العشوائية ،ووجد الفريق المغربي نفسه يفتقر إلى الإلهام وظل صانع ألعابه حكيم زياش غير قادر على استخلاص الكرات أو تغيير مجريات اللعب.وبعد إهدار فرص عديدة خلال الثلث الأول من المقابلة ، أظهر الفريق الوطني عجزه في التعامل والتعاطي مع المرتدات السريعة للمنتخب الإيراني، خاصة بعد أن خسر اثنين من الكرات خلال عمليتين هجوميتين شكلتا خطرا على مرمى منير المحمدي. ما أبان على أن المنتخب بعيد عن إمكانياته المعتادة في بناء العمليات بشكل صحيح ،وغابت عنه الفاعلية ، وهو ما لم يعهده متتبع المنتخب طيلة مرحلة التصفيات.وكانت الجولة الثانية مثل سابقتها ولم يقدم المنتخب المغربي أي جديد مقابل شراسة المنتخب الإيراني واستعماله المفرط للقوة البدنية ،وتميز لعب النخبة الوطنية بعدم التركيز والدقة في صناعة العمليات الهجومية وطغت العشوائية في التمرير والفعالية التقنية في اللمسة الأخيرة.وبعد 20 عاما من الأحلام المكسورة ،طوى المنتخب بسرعة صفحة الماضي وكله أمل في الظهور بشكل جيد في روسيا، إلا أن الهزيمة ضد المنتخب الإيراني شكلت خيبة أمل بعد أن أضاع فوزا كان من الممكن تحقيقه ،خاصة وأن كل نقطة قيمتها من ذهب خلال رفع ستار بطولة العالم.وهذه الهزيمة هي بمثابة بطاقة صفراء رفعت في وجه النخبة الوطنية ،مع الأمل أن لا تكون البطاقة حمراء خلال الظهور الثاني للنخبة المغربية الأربعاء القادم ضد المنتخب البرتغالي على أرضية عميد الملاعب الروسية لوجنيكي بالعاصمة موسكو .

أدلى عزيز بوحدوز بتصريح مفصل حول ما حدث بالضبط، خلال اللقطة التي حطمت آمال الجمهور المغربي، وتسببت في هزيمة غير متوقعة للمنتخب المغربي أمام نظيره الإيراني، في المباراة الأولى للمنتخبين في مونديال 2018.

وقال بوحدوز الذي سجل الهدف الوحيد في المباراة، في مرمى "الأسود" إنه حزين لما حدث مضيفا في تصريح لإحدى القنوات التلفزية الألمانية، نقله مترجما إلى اللغة العربية موقع "المرصد برو" : " لقد كنت سعيدا عندما أقحمني المدرب، ولكن لسوء الحظ فقد كانت لحظة قصيرة جدا، وفي النهاية كانت كابوسا، عندما انزلقت الكرة من فوق رأسي نحو المرمى، وهذا ما لم يكن في حسابي، للأسف كنت اللاعب السيء الحظ، ولا أستطيع إلا أن أقدم اعتذاري لجميع الجماهير المغربية ..  أعتقد أننا كنا نستحق تسجيل هدف الريادة، على أن يُسجل علينا .. لقد عملت منذ سنوات على تحقيق حلمي بالمشاركة في كأس العالم، لطن هذه هي كرة القدم، إنه شيء مرير بالنسبة لي ولفريقي .. من نقاط قوتي المساندة الدفاعية، وغالبا ما أسدد الكرة في الاتجاه الصحيح، ولكن اليوم حدث العكس، أجدد الاعتذار للجميع

[embed]https://m.youtube.com/watch?v=zGFsSTTHIyc[/embed]

وعن سؤال حول ردة فعل عناصر المنتخب الوطني بعد لقطته، قال بوحدوز : "أعتقد أننا متحدون بيننا ، وكما رأيتم بعد المباراة، فرفقائي اتجهوا نحوي لمساندتي، وأتمنى أن أساند فريقي في ما تبقى من المشوار.."

ومني الفريق الوطني المغربي بشكل مفاجئ في الوقت المحتسب بدل الضائع بهزيمة ،بنيران صديقة ،بهدف لصفر في المباراة التي جمعته بالمنتخب الايراني الجمعة 15 يونيو في سان بطرسبورغ، وهي الأولى له في مونديال روسيا.وسجل الهدف القاتل في المباراة اللاعب عزيز بوحدوز خطأ في مرماه في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع. وسجلت بذلك النخبة الوطنية بشكل غريب أول هزيمة لها في تسعة عشر مباراة متتالية. وهي التي سيطرت وفق ما أكدته الإحصائيات على المباراة وهيمنت وسط الميدان وفي حيازة الكرة بنسبة 62 في المائة، وإن كانت حيازة عقيمة ومن دون أي فائدة ،وسيكون على المجموعة أن تعض أصابعها على عديد الفرص التي أضاعتها منذ بداية المباراة.وكان الفوز سيسمح للفريق بأن يتموقع بشكل مريح في باقي المباريات أمام البرتغال وإسبانيا.وانطلقت المباراة باندفاع قوي ضد الإيرانيين الذين ظلوا ملتصقين في معسكرهم، مما خلق فرصا قليلة لكن كان من الممكن أن تعطي نتائج، خاصة أثناء التدافع أمام ميدان الحارس بيرانفاند قبل ان يشتتها الدفاع الى ركنية في الدقيقة ال 19 . وهي فرصة كانت سانحة وبدت الكرة وكأنها ترفض دخول الشباك.ودخل الفريق المغربي بقوة في المباراة منذ انطلاقها ،وكان من الضروري تشتيت الكرات وإبطاء العمليات ،وهي الاستراتيجية التي نهجها منذ البداية المدرب البرتغالي للفريق الخصم كارلوس كيروز، الذي سعى لإحداث القلق وإثارة انهيار في التركيز في صفوف اللاعبين المغاربة وإحباطهم من خلال إعاقة وكسر لعبهم.وهو ما صرح به كيروز بعد المباراة قائلا ”اعتمدت استراتيجيتنا على التأثير على معنويات الخصم ومشاكسته داخل ملعبه من خلال كسر لعب أعمدته الأساسية ، وهو ما مكننا من خلخلة دفاع الخصم من خلال أوضح فرصة في الشوط الأول، ومنذ تلك اللحظة ، تغير كل شيء“.وفي الشوط الثاني حاول الفريق الايراني ”التمرد" على هذا النهج وقيادة هجمات مضادة صاعقة ،وهدد بالتهديف قبل أن تعثر المحاولة أمام رد فعل بارع من الحارس منير المحمدي الكجوي على دفعتين كونه أبعد الكرة المرتدة منه والتي سددها علي رضا جهانبخش.لكن المنتخب الوطني ظل متمسكا بالبحث عن هدف كاد يحققه من تسديدة قوية لحكيم زياش من خارج المنطقة أبعدها الحارس علي رضا بيرانفاند في الدقيقة ال 80.ثم توالت أسراب الكرات المهدورة والضائعة والتمريرات العشوائية ،ووجد الفريق المغربي نفسه يفتقر إلى الإلهام وظل صانع ألعابه حكيم زياش غير قادر على استخلاص الكرات أو تغيير مجريات اللعب.وبعد إهدار فرص عديدة خلال الثلث الأول من المقابلة ، أظهر الفريق الوطني عجزه في التعامل والتعاطي مع المرتدات السريعة للمنتخب الإيراني، خاصة بعد أن خسر اثنين من الكرات خلال عمليتين هجوميتين شكلتا خطرا على مرمى منير المحمدي. ما أبان على أن المنتخب بعيد عن إمكانياته المعتادة في بناء العمليات بشكل صحيح ،وغابت عنه الفاعلية ، وهو ما لم يعهده متتبع المنتخب طيلة مرحلة التصفيات.وكانت الجولة الثانية مثل سابقتها ولم يقدم المنتخب المغربي أي جديد مقابل شراسة المنتخب الإيراني واستعماله المفرط للقوة البدنية ،وتميز لعب النخبة الوطنية بعدم التركيز والدقة في صناعة العمليات الهجومية وطغت العشوائية في التمرير والفعالية التقنية في اللمسة الأخيرة.وبعد 20 عاما من الأحلام المكسورة ،طوى المنتخب بسرعة صفحة الماضي وكله أمل في الظهور بشكل جيد في روسيا، إلا أن الهزيمة ضد المنتخب الإيراني شكلت خيبة أمل بعد أن أضاع فوزا كان من الممكن تحقيقه ،خاصة وأن كل نقطة قيمتها من ذهب خلال رفع ستار بطولة العالم.وهذه الهزيمة هي بمثابة بطاقة صفراء رفعت في وجه النخبة الوطنية ،مع الأمل أن لا تكون البطاقة حمراء خلال الظهور الثاني للنخبة المغربية الأربعاء القادم ضد المنتخب البرتغالي على أرضية عميد الملاعب الروسية لوجنيكي بالعاصمة موسكو .


اقرأ أيضاً
تحديد موعد “الميركاتو” الصيفي وتاريخ قرعة البطولة الاحترافية
كشفت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، عن موعد إجراء قرعة البطولة الاحترافية “إنوي”، في قسميها الأول والثاني للموسم الجديد. وقررت العصبة، خلال اجتماع مكتبها التنفيذي، إجراء قرعة البطولة الاحترافية بقسميها الأول والثاني في موسمها الجديد، يوم الجمعة 18 يوليوز القادم، وفقا لما أكدته في بلاغ رسمي. وانطلقت فترة الانتقالات الصيفية في المغرب يومه الثلاثاء، وتستمر إلى غاية الخامس عشر من غشت، أي قبل أسبوع واحد من انطلاق بطولة القسم الأول. وقررت العصبة الاحترافية منح الأندية الوطنية شهرا ونصف لإجراء تعاقداتها الصيفية، وإغلاق “الميركاتو” قبل انطلاق المنافسات، على عكس مواسم سابقة كانت تستمر فيها التعاقدات إلى غاية الجولات الأولى من البطولة. يذكر أن نادي نهضة بركان، توج بلقب البطولة الاحترافية للموسم المنقضي، حيث احتل صدارة جدول الترتيب برصيد 70 نقطة، وبفارق 13 نقطة عن صاحب المركز الثاني الجيش الملكي.
رياضة

إدارة الكوكب المراكشي تحذر وتلوّح بالقضاء بسبب استغلال شعار واسم النادي
أعلنت إدارة نادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، تنفيذاً لتعليمات رئيس الجمعية إدريس حنيفة وأعضاء المكتب المديري، عن إصدار بلاغ رسمي يحذر من الاستعمال غير القانوني لاسم وشعار النادي من قبل بعض صفحات الفيسبوك والمواقع الإعلامية، إضافة إلى بعض الجهات التجارية. وأكد البلاغ أن الكوكب الرياضي المراكشي، بماضيه العريق وحاضره ومستقبله، هو ملك لأنصاره ومحبيه، . والذين تنبثق منهم مجموعة المناديب "المنخرطين" المكونين للمجلس التشريعي للجمعية والذي من خلاله يتم انتخاب الرئيس، ومكتبه المديري. وبناءً عليه، شدد البلاغ، يكون المكتب المديري لنادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم برئيسه هو الممثل الشرعي والوحيد للجمعية والنادي. وعلى عاتقه يبقى واجب صون موروثهما والدفاع عنهما، استناداً على كون اسم وشعار الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم هو علامة تجارية مسجلة بالمكتب المغربي للملكية الصناعية. وعليه، أهابت إدارة النادي بكل اصحاب ومسيري صفحات الفايسبوك والمواقع الإعلامية، بالتخلي عن استعمال اسم وشعار جمعية " الكوكب الرياضي المراكشي " باللغتين العربية والفرنسية KACM. وحذرت إدارة الكوكب كل من يتمادى في استغلال اسم وشعار النادي. انطلاقاً من تاريخ نشر هذا البلاغ بالموقع الرسمي للنادي www.kacmfoot.com وصفحات الفريق الرسمية. كما تشعر الإدارة كل من تمادى في استعمال شعار النادي واسمه أنها ستسلك كافة المساطر القانونية لاتخاذ المتعين، في حقه حفاظا على مصالح النادي وصوناً لسمعته. ووفق البلاغ ذاته، يمكن لإدارة الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، متى انتهكت حقوقه من خلال استعمال اسمه "و، او" شعاره بدون موجب حق، أن تطالب بجبر الضرر. وشدد البلاغ، أن إدارة نادي الكوكب المراكشي ستسلك هذه نفس المساطر ، اتجاه تجار البدل الرياضية بكل أصنافها. وكذا جمعيات الانصار، ومجموعة المشجعين ممن يستغلون العلامة التجارية المسجلة للفريق، وكذا اسمه "و، أو" شعاره باللغتين، بدون ترخيص، دفاعاً على مصالح النادي، وذلك احتراماً للعقد التجاري المبرم بين جمعية النادي والرعاة والشركة المزودة للنادي بألبسته الرياضية. وفي ختام البلاغ، أهابت إدارة النادي بجميع المعنيين التخلي عن استعمال اسم وشعار الكوكب الرياضي المراكشي باللغتين الفرنسية والعربية، خلال أجل لا يتعدى عشرة (10) أيام من تاريخ نشر البلاغ، وإلا ستجبر على سلك كل المساطر القانونية ضدهم. كما التمست تفهم وانخراط محبي وأنصار في الدفاع على مصلحة الكوكب الرياضي
رياضة

تصدي بونو يشغل عالم الرياضة
أصبح تصدي حارس مرمى الهلال السعودي، ياسين بونو، حديث عالم كرة القدم، بسبب جودته وبراعته، التي أذهلت المتابعين. وفي الشوط الأول من لقاء الهلال أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، ببطولة كأس العالم للأندية، بدا وكأن السيتي في طريقه ليجعل النتيجة 2-0، عندما انفرد البرازيلي سافينيو، وراوغ حارس المرمى، المغربي ياسين بونو. لكن بونو مد جسمه بشكل إعجازي، ومد يده لينقذ كرة بدت داخلة المرمى، لينقذ فريقه من تأخر كان قد يعقد الأمور. بونو استكمل تألقه خلال اللقاء، وقاد الهلال للانتصار بنتيجة 4-3 على مانشستر سيتي، ليصل إلى ربع نهائي مونديال الأندية في أميركا. وانتشرت لقطة تصدي بونو على مواقع التواصل الاجتماعي، وتغنت بها معظم المواقع الأجنبية الرياضية. المصدر: سكاي نيوز عربية
رياضة

الإشادات تنهال على بونو بعد تعملقه أمام “رفاق هالاند”
نال اللاعب المغربي، ياسين بونو، اشادات واسعة من طرف عشاف كرة القدم بسبب تألقه الكبير خلال القمة المثيرة التي جمعت نادي الهلال السعودي بمانشستر سيتي. وتمكن النادي السعودي من التأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية بـ 4-3 بعد التمديد، عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي على ملعب كامبينغ وورلد ستاديوم في أورلاندو، وذلك خلال مباراة كان بطلها الرئيسي ياسين بونو. وتصدى النجم المغربي للعديد من محاولات "السيتي"، مما جعله نجم المباراة الأول، بتنقيط 8.9 من 10، حسب موقع صوفا سكور، ليتبث بذلك مجددا أنه أحد أفضل حراس المرمى في العالم. وأثار بونو إعجاب متابعي البطولة، الذين أكدوا أن المستوى الذي قدمه ساهم بشكل مباشر في تحقيق ناديه لهذا الإنجاز التاريخي الذي كان عكس جميع التوقعات.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة