

فيديو
بالڨيديو| بعدما حولت مرضها لمصدر قوة.. سحر القزويني تحظى بأول حصة “شوتينغ”
بعدما حولت مرضها إلى مصدر قوة ألهم مجموعة من متابعيها ومنهم ثلة من النجوم، حظيت الطفلة سحر القزويني مؤخرا بأول حصة "شوتينغ" تحت اشراف مولاي يوسف الادريسي، كنوع من التكريم لهذه الطفلة المغربية التي تبلغ من العمر 15سنة، وتعاني من مرض نادر.ويتعلق الامر بمرض يصيب 1 من كل 5 مليون طفل في جميع أنحاء العالم، ويسمى بانحلال البشرة الفقاعي، والذي يتسبب في ظهور بثور على سطح الجلد وفي بعض الحالات الخطيرة، يضعف الوظائف الحيوية والأعضاء الداخلية، ورغم ذلك استطاعت الطفلة سحر، الخضوع لعملية تطعيم الجلد سنة 2012 في الولايات المتحدة الأمريكية بفضل أخيها آدم، بما أن أنسجتهم كانت متوافقة، وبهذا أصبحت أول طفلة عربية وإفريقية في العالم تخضع لهذه العملية تحت إشراف الدكتور الشهير جايكوب تولار، علما انها مطالبة بتجدبدها كل عام.وبفضل حبها للحياة ومقاومتها الجميلة والملهمة للمرض، استطاعت الطفلة سحر ان تكون ايضا متوفقة أيضا في دراستها، كما صارت تتقن الحديث بعدة لغات، ما جعلها طفلة ايقونة يتابعها أكثر من 100 ألف شخص على مواقع التواصل الاجتماعي من جميع أنحاء المغرب، بما فيهم المشاهير المغاربة.وقد وصف المشرفون على مبادرة تكريم الطفلة سحر،أن الاخيرة نموذج الانسان الذي يتطلع للأفضل مهما كانت الظروف، بحيث أن تفاؤلها وروحها الايجابية جعلتها تنظر للحياة باللون الوردي، وهو ما جغلها تستحق الدعم والتكريم ومساعدتها على الاستمرار في التفاؤل والنظر للحياة باللون الوردي.
بعدما حولت مرضها إلى مصدر قوة ألهم مجموعة من متابعيها ومنهم ثلة من النجوم، حظيت الطفلة سحر القزويني مؤخرا بأول حصة "شوتينغ" تحت اشراف مولاي يوسف الادريسي، كنوع من التكريم لهذه الطفلة المغربية التي تبلغ من العمر 15سنة، وتعاني من مرض نادر.ويتعلق الامر بمرض يصيب 1 من كل 5 مليون طفل في جميع أنحاء العالم، ويسمى بانحلال البشرة الفقاعي، والذي يتسبب في ظهور بثور على سطح الجلد وفي بعض الحالات الخطيرة، يضعف الوظائف الحيوية والأعضاء الداخلية، ورغم ذلك استطاعت الطفلة سحر، الخضوع لعملية تطعيم الجلد سنة 2012 في الولايات المتحدة الأمريكية بفضل أخيها آدم، بما أن أنسجتهم كانت متوافقة، وبهذا أصبحت أول طفلة عربية وإفريقية في العالم تخضع لهذه العملية تحت إشراف الدكتور الشهير جايكوب تولار، علما انها مطالبة بتجدبدها كل عام.وبفضل حبها للحياة ومقاومتها الجميلة والملهمة للمرض، استطاعت الطفلة سحر ان تكون ايضا متوفقة أيضا في دراستها، كما صارت تتقن الحديث بعدة لغات، ما جعلها طفلة ايقونة يتابعها أكثر من 100 ألف شخص على مواقع التواصل الاجتماعي من جميع أنحاء المغرب، بما فيهم المشاهير المغاربة.وقد وصف المشرفون على مبادرة تكريم الطفلة سحر،أن الاخيرة نموذج الانسان الذي يتطلع للأفضل مهما كانت الظروف، بحيث أن تفاؤلها وروحها الايجابية جعلتها تنظر للحياة باللون الوردي، وهو ما جغلها تستحق الدعم والتكريم ومساعدتها على الاستمرار في التفاؤل والنظر للحياة باللون الوردي.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

