بالفيديو.. ها علاش قلبو المراكشيين حوايجهوم خلال صلاة الاستسقاء بمراكش
كشـ24
نشر في: 24 نوفمبر 2017 كشـ24
أحيى عدد من المصلين المراكشيين الذين توافدوا على مساجد ومصليات المدينة الحمراء لأداء صلاة الاستسقاء سنة قلب الرداء طلبا لغيث السماء بعد إنحباسها لمدة طويلة.
وفي جو من الخشوع، ادى مجموعة من المصلين صلاة الاستسقاء وهم يرفعون أكف الضراعة الى الباري عز و جل ، بالدعاء والاستغفار أن يسقي عباده و بهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت.
ويستحب حسب بعض العلماء قلب الرداء عند الفراغ من الخطبة واستقبال القبلة وبدء الدعاء من أجل التفاؤل باستجابة الله لدعاء المستسقين وتغيير حالهم بنزول المطر.
وكان عدد من المصلين المراكشيين، قد شرعوا في قلب، ملابسهم ومعاطفهم وجلابيبهم التي كانوا يرتدونها، عقب صلاة الاستسقاء، كما قلبوا الأحذية والنعال التي يضعونها في أرجلهم، وساروا بها مسافات في الأحياء والشوارع، رافعين أكفهم إلى السماء طلبا للرحمة وأن تنفرج أسارير السماء.
وتعد طقوس استسقاء الأمطار في مراكش، طقوسا موروثة عن عادات قديمة يمكن أن تعود إلى عصور متقدمة في الإسلام، حيث يعتبر قلب الملابس والجلابيب التي يلبسها الصغار والكبار يوم الاستسقاء نوعا من طلب قلب الأحوال الراهنة وتغييرها إلى أوضاع أفضل".
أحيى عدد من المصلين المراكشيين الذين توافدوا على مساجد ومصليات المدينة الحمراء لأداء صلاة الاستسقاء سنة قلب الرداء طلبا لغيث السماء بعد إنحباسها لمدة طويلة.
وفي جو من الخشوع، ادى مجموعة من المصلين صلاة الاستسقاء وهم يرفعون أكف الضراعة الى الباري عز و جل ، بالدعاء والاستغفار أن يسقي عباده و بهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت.
ويستحب حسب بعض العلماء قلب الرداء عند الفراغ من الخطبة واستقبال القبلة وبدء الدعاء من أجل التفاؤل باستجابة الله لدعاء المستسقين وتغيير حالهم بنزول المطر.
وكان عدد من المصلين المراكشيين، قد شرعوا في قلب، ملابسهم ومعاطفهم وجلابيبهم التي كانوا يرتدونها، عقب صلاة الاستسقاء، كما قلبوا الأحذية والنعال التي يضعونها في أرجلهم، وساروا بها مسافات في الأحياء والشوارع، رافعين أكفهم إلى السماء طلبا للرحمة وأن تنفرج أسارير السماء.
وتعد طقوس استسقاء الأمطار في مراكش، طقوسا موروثة عن عادات قديمة يمكن أن تعود إلى عصور متقدمة في الإسلام، حيث يعتبر قلب الملابس والجلابيب التي يلبسها الصغار والكبار يوم الاستسقاء نوعا من طلب قلب الأحوال الراهنة وتغييرها إلى أوضاع أفضل".