ثقافة-وفن

بالفيديو: مغنية أمريكية تؤدي النشيد الوطني المغربي بطريقة رائعة


كشـ24 نشر في: 19 نوفمبر 2014


ملصقات


اقرأ أيضاً
جائزة دولية تعزز حضور الشعر المغربي في المشهد العالمي
أعلنت الأكاديمية الدولية للشعر، عن فوز بيت الشعر في المغرب بجائزتها لسنة 2026، وذلك بمناسبة الذكرى الخامسة عشرة لتأسيسها. وذكر بيت الشعر في المغرب في بلاغ صحفي، أن تتويجه بهذه الجائزة الرفيعة، حسب ما جاء في حيثيات قرار الأكاديمية، يعود “للدور البارز الذي اضطلع به منذ تأسيسه، وخاصة مبادرته سنة 1998، بدعوة المنظمة العالمية للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) إلى إقرار يوم عالمي للشعر، وانخراطه المتواصل في تعزيز مكانة الشعر والالتزام برسالته النبيلة من خلال الأنشطة والبرامج النوعية، التي راكمها على مدى ثلاثة عقود، والتي كان لها الأثر البالغ في تثمين دور الشعر كجسر للحوار الثقافي والإنساني”. وبعدما عبر عن اعتزازه بتتويجه بهذه الجائزة الدولية، اعتبر بيت الشعر هذه الجائزة “التفاتة رمزية تجاه الحقل الشعري في المغرب، وتحية لها معنى وقيمة للشعراء المغاربة بمختلف حساسياتهم اللغوية والجمالية، وتكريما للشعرية المغربية التي أبانت عن تميزها وفرادتها في الفضاء العربي والمتوسطي والعالمي”، مؤكدا أن هذه الجائزة ستكون حافزا للبيت لمواصلة العمل خدمة للشعر وقضاياه الفنية والمعرفية والإنسانية. وبهذه المناسبة، هنأ بيت الشعر كافة مكونات النسيج الثقافي والشعري بالمغرب، معربا عن شكره للأكاديمية الدولية للشعر التي سبق لها أن اختارت، خلال مارس 2025، الشاعر والمترجم المغربي منير السرحاني، عضو الهيئة الإدارية للبيت، شاعرا مراسلا لها من المغرب. وأشار البلاغ إلى أن مراسيم تسليم الجائزة ستتم بمدينة فيرونا الإيطالية في 21 مارس 2026 بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للشعر، وفق ما تضمنته رسالة جيوفاني دوتولي، رئيس الأكاديمية الدولية للشعر. يشار إلى أن الأكاديمية الدولية للشعر التي تتخذ من مدينة فيرونا مقرا لها، تأسست في 23 يونيو 2001 تحت رعاية اليونسكو، عقب انعقاد جمعية تأسيسية حضرها أبرز شعراء القارات الخمس، بمن في ذلك ثلاثة من الشعراء الحائزين على جائزة نوبل في الأدب، وهم: وولي سوينكا (نيجيريا)، وشيموس هيني (أيرلندا)، وديريك والكوت (جزر الأنتيل). ولعبت الأكاديمية منذ تأسيسها، دورا أساسيا في استدامة تأثير رسالة الشعر على نطاق دولي واسع، وهو ما خول لها جذب انتباه عدد من المؤسسات الرئيسية التي ساهمت في دعم أنشطتها وبرامجها.
ثقافة-وفن

الحكومة تصادق على إحداث وتنظيم المعهد الوطني العالي للموسيقى والفن الكوريغرافي
تداول مجلس الحكومة وصادق على مشروع المرسوم رقم 2.25.438 بإحداث وتنظيم المعهد الوطني العالي للموسيقى والفن الكوريغرافي، قدمه محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل. ويوفق بلاغ لرئاسة الحكومة، يهدف مشروع المرسوم إلى “إحداث المعهد الوطني العالي للموسيقى والفن الكوريغرافي كمؤسسة للتعليم العالي تابعة للسلطة الحكومية المكلفة بالثقافة”. وستُناط بالمعهد المذكور “مهام التكوين الأساسي في ميادين الموسيقى المغربية بمختلف أنماطها، وكذا الموسيقى العربية والعالمية، وتعزيز الجانب العملي والنظري في كل هذه الأنماط”. كما ينظم المعهد “أطوار استكمال الخبرة وإعادة التدريب، التي تهدف إلى تجديد المعلومات المرتبطة بالإبداع الموسيقي والكوريغرافي”، بحسب المعطيات الرسمية.
ثقافة-وفن

انتخاب المغرب نائبًا لرئيس مجلس اليونسكو لحماية التراث المغمور بالمياه
انتخبت المملكة المغربية نائبا لرئيس المجلس الاستشاري العلمي والتقني لاتفاقية اليونيسكو حول حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، في شخص البروفيسور عز الدين كارا، وذلك خلال الانتخابات التي جرت اليوم الأربعاء. ووفقا لتمثيلية المملكة بالمنظمة الأممية، جرت هذه الانتخابات على هامش الاجتماع الـ16 للمجلس الاستشاري العلمي والتقني لاتفاقية 2001 بشأن حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، المنظم في إطار الاجتماع العاشر للدول الأطراف في هذه الاتفاقية. ويعد المجلس الاستشاري العلمي والتقني، الذي يضم 14 خبيرا دوليا، الهيئة الاستشارية التي تقدم المشورة التقنية لمؤتمر الدول الأطراف بشأن تنفيذ اتفاقية 2001. وتشمل مهامه تقييم مدى احترام القواعد الواردة في ملحق الاتفاقية في جميع الأنشطة المتعلقة بالتراث الثقافي المغمور، وتعزيز القدرات، وإعداد خطط عمل وطنية، ومواكبة الدول الأطراف في تنفيذ الاتفاقية.ويتمتع الأستاذ عز الدين كارا، الذي يعتبر نقطة محورية للمغرب لدى اليونسكو في مجال التراث الثقافي المغمور بالمياه منذ سنة 2013، بخبرة تحظى باعتراف دولي في هذا المجال. وقد سبق له أن ترأس المجلس الاستشاري العلمي والتقني سنة 2017، ما يعكس إسهامه البارز في حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه على الصعيد العالمي. وتؤكد هذه الانتخابات التزام المملكة المغربية الراسخ والدائم بالحفاظ على التراث الثقافي المغمور بالمياه، وتعزز في الآن ذاته حضورها النشيط والفاعل داخل الهيئات الدولية المتخصصة التابعة لليونسكو. كما تجسد الثقة التي تحظى بها الخبرة المغربية من قبل المجتمع الدولي، وقدرة المملكة على الإسهام الفعال في الجهود العالمية الرامية إلى صون هذا التراث ذي القيمة الإنسانية الرفيعة.
ثقافة-وفن

انطلاق فعاليات الدورة الخامسة للمهرجان الوطني لهواة المسرح بمراكش
انطلقت مساء أمس الأحد بمراكش، فعاليات الدورة الخامسة للمهرجان الوطني لهواة المسرح المقامة تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس بمشاركة فرق مسرحية من مختلف جهات المملكة. وتنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة- فعاليات هذه الدورة في الفترة الممتدة ما بين 15 و19 يونيو 2025 بدار الثقافة الداوديات مراكش. وفي كلمة افتتاحية باسم وزير الشباب والثقافة والتواصل ـقطاع الثقافة- تلاها نيابة عنه هشام عبقري مدير مديرية الفنون بالوزارة، قال الوزير أن المهرجان الوطني لهواة المسرح أصبح تقليدًا ثقافيًا راسخًا، وفضاءً متجددًا للاحتفاء بالإبداع، وللتعبير عن الوفاء لأب الفنون، الذي ظلّ على الدوام أحد أعمدة الهوية المغربية، ومرآةً صادقةً لتعددها وتنوعها، مؤكدا أن هذه الفعالية المتميزة تشكل فرصة لمواصلة بناء ما راكمته الدورات السابقة من نجاحات، ومنح الكلمة لمن جعلوا من الخشبة وطنًا صغيرًا يحتضن الحلم، ويصوغ القيم، ويستنهض الوعي، في وقت نحن أحوج ما نكون فيه إلى فنٍّ يحمل المعنى ويصون الذاكرة الجماعية. واكد في السياق ذاته ان المهرجان إذا كان فضاء للمنافسة الشريفة، فهو أيضا فضاء للاعتراف بما قدمه جيل الرواد للحركة المسرحية الوطنية، ووقفة اعتراف وتكريم ووفاء للمسرح والذاكرة الوطنية، ومنصة لتكريم أولئك الذين وهبوا المسرح حياتهم، فكانوا مشاعل مضيئة في درب طويل من الإبداع والعطاء، مضيفا أن افتتاح الدورة الخامسة سيشجع بكل عزم على الاستمرار في استكمال ورش الإصلاحات وتقوية المكتسبات ودعم ثوابت مجتمع حداثي ديمقراطي، يؤمن بالتجديد والحوار، فالمغرب كان ولازال ملتقى للحضارات، وبلدا للتعايش والتسامح، والمسرح هو جزء من مشروع مجتمعي يختزل القيم النبيلة للمجتمع والانسان.كما أن هذه الدورة تأتي في سياق ثقافي يؤكد الحاجة الملحّة إلى تثبيت دعائم صناعة ثقافية قوية، يكون فيها المسرح ركيزة أساسية، ومجالا خصبًا لاكتشاف الطاقات الشابة، وتعزيز الشراكات، والانفتاح على المبادرات التي تقرب الفن من المواطن، أينما كان. عرف الحفل الافتتاحي تكريم مجموعة من أعلام المسرح المغربي الذين ساهموا في إثراء الساحة الفنية والأكاديمية على امتداد سنوات من البدل والعطاء وهم: الفنان فريد ركراكي، الفنان مصطفى خليلي، الفنانة مريم الصديقي والباحث المسرحي الدكتور محمد زوهير، كما تتفاعل الجمهور الحاضر بشكل إيجابي مع أحداث عرض مسرحية "سفر" للمخرج "عبد الفتاح عشيق".تتبارى حول جوائز هذه النسخة ثمان فرق مسرحية تمثل مختلف مناطق المملكة المغربية وهي: فرقة “العطاء للمسرح والسينما” من قلعة السراغنة، فرقة “سوار للثقافة والفن” من شيشاوة، فرقة “تادلة فن” من قصبة تادلة، فرقة “ألوان للإبداع الفني” من اولاد تايمة، فرقة “إكليل للمسرح وفنون العرض” من بنسليمان، فرقة “أدونيسم للمسرح” من سلا، فرقة “لايف أرت للمسرح” من قرية با محمد، فرقة “ركح القصر للمسرح والثقافات” من القصر الكبير.تشكلت لجنة انتقاء المهرجان الوطني لهواة المسرح من كفاءات فنية ومهنية راكمت تجارب مهمة في المجال المسرحي، كما تتولى مهمة تحكيم المسابقة لجنة يترأسها هشام عبقاري مدير مديرية الفنون بوزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة- إلى جانب الأعضاء: توفيق حماني، فضيلة بنموسى، ياسين زاوي وعبد اللطيف فردوس، وتتوزع جوائز المهرجان بين: أحسن ممثلة، أحسن ممثل، أحسن سينوغرافيا، أحسن تأليف، أحسن إخراج، وأحسن عمل مسرحي.      
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 19 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة