أثار قرار وزارة التربية الوطنية المغربية بتدريس بعض المواد العلميّة باللّغة الفرنسيّة جدلًا كبيرا وردود فعل متباينة، بين الغضب من القرار واعتباره تهديدًا للغتين الرّسميّتين في البلاد، العربيّة والأمازيغيّة، وبين الدفاع عنه باعتباره مواكبةً للتطوّر التكنولوجيّ والرّهانات الاقتصاديّة العالميّة، كما خلق هذا القرار ارتباك لدى الفرق البرلمانية، حيث تم تأجيل التصويت على مشروع القانون الإطار للتعليم ثلاث مرات خلال هذا الأسبوع بسبب لغة التدريس.طاقم "كشـ24" نزل إلى الشارع لاستيقاء آراء المواطنين حول هذه الخطوة التي تعتزم الحكومة تبنيها، وتباينت الآراء بين معارض ومؤيد، وبين من يراها فكرة لتطوير التعليم ومن يراها خطوة جد متأخرة، وأن تطور البلاد لا يكون بالإبتعاد عن اللغة الأم.
أثار قرار وزارة التربية الوطنية المغربية بتدريس بعض المواد العلميّة باللّغة الفرنسيّة جدلًا كبيرا وردود فعل متباينة، بين الغضب من القرار واعتباره تهديدًا للغتين الرّسميّتين في البلاد، العربيّة والأمازيغيّة، وبين الدفاع عنه باعتباره مواكبةً للتطوّر التكنولوجيّ والرّهانات الاقتصاديّة العالميّة، كما خلق هذا القرار ارتباك لدى الفرق البرلمانية، حيث تم تأجيل التصويت على مشروع القانون الإطار للتعليم ثلاث مرات خلال هذا الأسبوع بسبب لغة التدريس.طاقم "كشـ24" نزل إلى الشارع لاستيقاء آراء المواطنين حول هذه الخطوة التي تعتزم الحكومة تبنيها، وتباينت الآراء بين معارض ومؤيد، وبين من يراها فكرة لتطوير التعليم ومن يراها خطوة جد متأخرة، وأن تطور البلاد لا يكون بالإبتعاد عن اللغة الأم.