

فيديو
بالفيديو: اختلالات “تٌقبِر” مشروعا سياحيا ومطالب للمسؤولين بالتدخل
كشفت زوجة مستثمر أجنبي يحمل الجنسية الفرنسية، عن معطيات صادمة حول فشل مشروع سياحي، بطريق تاحناوت تعثر إنجازه منذ أكثر من 11 سنة، بسبب اختلالات في البناء.وأوضحت المتحدثة في تصريح لـ"كشـ24" أن المشروع الذي كلفهم حوالي 3 ملايين درهم، والذي كانت تطمح من خلاله إلى خلق رواج بالمنطقة، ناهيك عن توفير فرص شغل، تفاجأت بكونه مغشوش، حيث تم وضع البنايات فوق أحجار دون أساس، وهو الامر الذي اكتشفته بعدما اكتسحت مياه واد بالمنطقة أرضية المشروع، ما جعلها توقف أشغال البناء.وأضافت المعنية بالأمر، أن مكتب الدراسات الذي قام بدراسة للمشروع أكد أن هذا الأخير مطابق للمعايير، وهو الأمر تضيف المتحدثة ذاتها، الذي صادقت عليه جميع الجهات المعنية، قبل أن يكشف الواد حقيقة الأمر.وأردفت المتحدثة نفسها، أنهم قاموا برفع دعوى قضائية ضد الشركة المكلفة بالمشروع، أدخلتهم في دوامة كبيرة لم يجنوا منها على مدى الـ11 عاما أي نتيجة لحدود اليوم، رغم أنهم طرقوا جميع الأبواب لكنهم لم يتوصلوا بأي رد على رسائلهم، تؤكد المتحدثة ذاتها.وأشارت المعنية، إلى أن الآجال الذي تمنحه الدولة للمستثمرين الاجانب من أجل انهاء المشروع، قد استنفذوه دون اكمال هذا الأخير، بالإضافة إلى أنهم لن يستطيعوا هدم المشروع، ذلك أن القانون يمنع الأجانب المستثمرين من الهدم تحت طائلة استرجاع الدولة للأرض الممنوحة لهم، وهي الأمور التي تهدد المشروع بالزوال.
كشفت زوجة مستثمر أجنبي يحمل الجنسية الفرنسية، عن معطيات صادمة حول فشل مشروع سياحي، بطريق تاحناوت تعثر إنجازه منذ أكثر من 11 سنة، بسبب اختلالات في البناء.وأوضحت المتحدثة في تصريح لـ"كشـ24" أن المشروع الذي كلفهم حوالي 3 ملايين درهم، والذي كانت تطمح من خلاله إلى خلق رواج بالمنطقة، ناهيك عن توفير فرص شغل، تفاجأت بكونه مغشوش، حيث تم وضع البنايات فوق أحجار دون أساس، وهو الامر الذي اكتشفته بعدما اكتسحت مياه واد بالمنطقة أرضية المشروع، ما جعلها توقف أشغال البناء.وأضافت المعنية بالأمر، أن مكتب الدراسات الذي قام بدراسة للمشروع أكد أن هذا الأخير مطابق للمعايير، وهو الأمر تضيف المتحدثة ذاتها، الذي صادقت عليه جميع الجهات المعنية، قبل أن يكشف الواد حقيقة الأمر.وأردفت المتحدثة نفسها، أنهم قاموا برفع دعوى قضائية ضد الشركة المكلفة بالمشروع، أدخلتهم في دوامة كبيرة لم يجنوا منها على مدى الـ11 عاما أي نتيجة لحدود اليوم، رغم أنهم طرقوا جميع الأبواب لكنهم لم يتوصلوا بأي رد على رسائلهم، تؤكد المتحدثة ذاتها.وأشارت المعنية، إلى أن الآجال الذي تمنحه الدولة للمستثمرين الاجانب من أجل انهاء المشروع، قد استنفذوه دون اكمال هذا الأخير، بالإضافة إلى أنهم لن يستطيعوا هدم المشروع، ذلك أن القانون يمنع الأجانب المستثمرين من الهدم تحت طائلة استرجاع الدولة للأرض الممنوحة لهم، وهي الأمور التي تهدد المشروع بالزوال.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

