
مجتمع
بالصور.. قلعة مكونة تحتفي بملكة جمال الورد في موكب عالمي يضيء المدينة
في إطار فعاليات الدورة الستين للمعرض الدولي للورد العطري بقلعة مكونة 2025، وتحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، وضمن إحدى أبرز الفقرات الرئيسية للمعرض، نظمت إدارة المهرجان، يوم أمس الاربعاء 07 ماي 2025، موكب ملكة جمال الورد العطري، الذي جاب الشارع الرئيسي للمدينة وسط حضور جماهيري غفير وأجواء احتفالية استثنائية.
وعرف هذا الموكب مشاركة سفيرة الورد المتوجة برفقة وصيفتيها، على متن عربة مزينة بورود قلعة مكونة، في تجسيد رمزي لقيم الجمال الطبيعي، والأنوثة، والتراث المحلي العريق للمنطقة.
ورافق هذا الموكب كرنفال فني متنوع، تخللته عروض فلكلورية من فرق شعبية محلية، من بينها رقصة أحيدوس، رقصة السيف، ورقصة النحلة، بالإضافة إلى لوحات فنية تعكس عمق وغنى الموروث الثقافي الأمازيغي.
كما تميز الموكب هذه السنة بمشاركة ملكة جمال الجنوب الغربي لفرنسا ووصيفتيها الأولى والثانية، وذلك لأول مرة في تاريخ المهرجان، في خطوة رمزية تعكس الانفتاح الدولي للتظاهرة، وتعزز مكانة قلعة مكونة كوجهة ثقافية وسياحية ذات إشعاع عالمي.
ويُعد هذا الموكب من أكثر الفقرات استقطابًا للجمهور ضمن فعاليات المعرض، إذ يشكل لحظة جماعية للاحتفال بجمال الورد العطري، ويُجسد روح الفرح والانتماء، إلى جانب كونه منصة للترويج لسلسلة الورد العطري باعتبارها موردًا اقتصادياً ومصدر فخر تراثي محلي.
وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم موكب ملكة جمال الورد يندرج في إطار رؤية شاملة تتبناها إدارة المعرض، تهدف إلى تثمين التراث اللامادي المحلي، والتعريف بالخصوصيات الثقافية والفنية لمنطقة قلعة مكونة، في انسجام تام مع أهداف استراتيجية الجيل الأخضر، الرامية إلى تعزيز التنمية المجالية والرفع من قيمة المنتوجات المجالية بالمغرب.
في إطار فعاليات الدورة الستين للمعرض الدولي للورد العطري بقلعة مكونة 2025، وتحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، وضمن إحدى أبرز الفقرات الرئيسية للمعرض، نظمت إدارة المهرجان، يوم أمس الاربعاء 07 ماي 2025، موكب ملكة جمال الورد العطري، الذي جاب الشارع الرئيسي للمدينة وسط حضور جماهيري غفير وأجواء احتفالية استثنائية.
وعرف هذا الموكب مشاركة سفيرة الورد المتوجة برفقة وصيفتيها، على متن عربة مزينة بورود قلعة مكونة، في تجسيد رمزي لقيم الجمال الطبيعي، والأنوثة، والتراث المحلي العريق للمنطقة.
ورافق هذا الموكب كرنفال فني متنوع، تخللته عروض فلكلورية من فرق شعبية محلية، من بينها رقصة أحيدوس، رقصة السيف، ورقصة النحلة، بالإضافة إلى لوحات فنية تعكس عمق وغنى الموروث الثقافي الأمازيغي.
كما تميز الموكب هذه السنة بمشاركة ملكة جمال الجنوب الغربي لفرنسا ووصيفتيها الأولى والثانية، وذلك لأول مرة في تاريخ المهرجان، في خطوة رمزية تعكس الانفتاح الدولي للتظاهرة، وتعزز مكانة قلعة مكونة كوجهة ثقافية وسياحية ذات إشعاع عالمي.
ويُعد هذا الموكب من أكثر الفقرات استقطابًا للجمهور ضمن فعاليات المعرض، إذ يشكل لحظة جماعية للاحتفال بجمال الورد العطري، ويُجسد روح الفرح والانتماء، إلى جانب كونه منصة للترويج لسلسلة الورد العطري باعتبارها موردًا اقتصادياً ومصدر فخر تراثي محلي.
وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم موكب ملكة جمال الورد يندرج في إطار رؤية شاملة تتبناها إدارة المعرض، تهدف إلى تثمين التراث اللامادي المحلي، والتعريف بالخصوصيات الثقافية والفنية لمنطقة قلعة مكونة، في انسجام تام مع أهداف استراتيجية الجيل الأخضر، الرامية إلى تعزيز التنمية المجالية والرفع من قيمة المنتوجات المجالية بالمغرب.
ملصقات