مجتمع
بالصور| غرق أشهر قنطرة بالبيضاء يحوّل ساعات السائقين إلى جحيم
لا تزال ساكنة مدينة الدار البيضاء، تتصارع مع نفس الوضع الكارثي الذي قضت عليه ليلة الثلاثاء/الأربعاء الماضية، إذ لا تزال شوارعها تتنفس تحت الماء، بعدما تسببت الأمطار في اختناق قنوات الصرف الصحي، مما أدى إلى فياضانات حولت المدينة إلى "بركة مائية" كبيرة.الفيضانات التي سببتها كمية الأمطار التي تهاطلت منذ يوم أمس الثلاثاء، والتي استفاقت عليها الساكنة اليوم أيضا، نتج عنها اختناقات في الطرق وخسائر مادية كبرى، حولت الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس إلى جحيم، خاصة بالنسبة لمستعملي الطرق.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن حركة المرور عرفت اضطرابا كبيرا، على مستوى قنطرة عين السبع، التي غمرتها المياه مما تسبب في توقف حركة السير، وغرق عدد من السيارات، الامر الذي استدعى تدخل عناصر الوقاية المدنية لإنقاذ السيارات وراكبيها.وقضى سائقو المركبات بمختلف أنواعها، الذين كانوا في طريقهم إلى أماكن عملهم، ساعات من الجحيم، بسبب انقطاع الطريق تحت القنطرة المذكورة، فضلا عن الخوف الذي تملك نفوس عدد منهم بسبب الوضع الذي تعيشه المدينة في هذه الفترة.
لا تزال ساكنة مدينة الدار البيضاء، تتصارع مع نفس الوضع الكارثي الذي قضت عليه ليلة الثلاثاء/الأربعاء الماضية، إذ لا تزال شوارعها تتنفس تحت الماء، بعدما تسببت الأمطار في اختناق قنوات الصرف الصحي، مما أدى إلى فياضانات حولت المدينة إلى "بركة مائية" كبيرة.الفيضانات التي سببتها كمية الأمطار التي تهاطلت منذ يوم أمس الثلاثاء، والتي استفاقت عليها الساكنة اليوم أيضا، نتج عنها اختناقات في الطرق وخسائر مادية كبرى، حولت الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس إلى جحيم، خاصة بالنسبة لمستعملي الطرق.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن حركة المرور عرفت اضطرابا كبيرا، على مستوى قنطرة عين السبع، التي غمرتها المياه مما تسبب في توقف حركة السير، وغرق عدد من السيارات، الامر الذي استدعى تدخل عناصر الوقاية المدنية لإنقاذ السيارات وراكبيها.وقضى سائقو المركبات بمختلف أنواعها، الذين كانوا في طريقهم إلى أماكن عملهم، ساعات من الجحيم، بسبب انقطاع الطريق تحت القنطرة المذكورة، فضلا عن الخوف الذي تملك نفوس عدد منهم بسبب الوضع الذي تعيشه المدينة في هذه الفترة.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع