حوادث

بالصور| اصطدام بين عربة “ميخالة” وسيارة بمراكش


كشـ24 نشر في: 12 يوليو 2021

شهد شارع محمد السادس بمراكش، ليلة أمس الأحد 11 يوليوز الجاري، حادث اصطدام بين عربة "ميخالة" مملوءة بالأزبال، من نوع بيجو 207 سوداء اللون.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الحادثة تسببت في خسائر مادية على مستوى الجهة اليسرى للسيارة، فيما لم يتم تسجيل أية خسائر في الأرواح.وقد تم الاتصال بمصلحة النظافة قصد إزالة الأزبال التي تناثرت على قارعة الطريق، كما تم أيضا إخطار مصلحة حوادث السير التي حلت بعين المكان لمعاينة الحادثة.وجدير بالذكر، أن مهتمون بالشأن العام المحلي بمراكش، عبروا في العديد من المناسبات عن استيائهم من سلوكات وطبيعة نشاط “الميخالة” الذين صاروا يقوضون جهود شركات النظافة والجهات المعنية بالمدينة.وحسب ما سجله متتبعون، فإن “الميخالة” يساهمون في المزيد من الفوضى في سبيل جمعهم للمواد القابلة للتدوير التي يقومون ببيعها، حيث تتساقط الازبال من عرباتهم في كل مكان، كما يقومون باستغلال ادنى نقطة سوداء ولو مؤقتة، لتحويلها الى مطرح عشوائي للنفايات كما حدث في اكثر من حي سكني بمراكش، فضلا عن تخلصهم من النفايات في حاويات مخصصة اصلا لتستوعب نفايات عدد معين من الساكنة.ويرجع عدد من المتتبعين اسباب انتشار الازبال بجنبات الحاويات بشكل مشوه، للناشطين في هذا المجال، حيث يتخلصون من النفايات بعد فرزها في اي مكان او في جنبات الحاويات التي لا تستوعب سوى كمية محددة مسبقا، ومدروسة من طرف الشركات بالنسبة لكل حي او تجمع سكني على حدة.، فضلا عن تشكيلهم الخطر حاليا في ظل الوضع الوبائي الراهن ، وتعاملهم بشكل عشوائي مع نفايات بعضها قد يكون مسببا لنقل العدوى، على غرار الكمامات والاقنعة الواقية والقفازات وغيرها من الادوات ذات الصلة.ويطالب متتبعون بالقضاء نهائيا على الظاهرة في المجال الحضري بمراكش، خصوصا وأن المطارح المخصصة للازبال صارت بعيدة عن المدينة وصار أي نشاط لهذة الفئة، مرتبطا بالتخلص من النفايات بشكل عشوائي يقوض أي جهود للحفاظ على نظافة وجمالية المدينة، مستغربين في الوقت ذاته، عن نوع الترخيص الذي يسمح لهؤلاء بالتنقل بحرية بعرباتهم في عز حالة الطوارئ. 

شهد شارع محمد السادس بمراكش، ليلة أمس الأحد 11 يوليوز الجاري، حادث اصطدام بين عربة "ميخالة" مملوءة بالأزبال، من نوع بيجو 207 سوداء اللون.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الحادثة تسببت في خسائر مادية على مستوى الجهة اليسرى للسيارة، فيما لم يتم تسجيل أية خسائر في الأرواح.وقد تم الاتصال بمصلحة النظافة قصد إزالة الأزبال التي تناثرت على قارعة الطريق، كما تم أيضا إخطار مصلحة حوادث السير التي حلت بعين المكان لمعاينة الحادثة.وجدير بالذكر، أن مهتمون بالشأن العام المحلي بمراكش، عبروا في العديد من المناسبات عن استيائهم من سلوكات وطبيعة نشاط “الميخالة” الذين صاروا يقوضون جهود شركات النظافة والجهات المعنية بالمدينة.وحسب ما سجله متتبعون، فإن “الميخالة” يساهمون في المزيد من الفوضى في سبيل جمعهم للمواد القابلة للتدوير التي يقومون ببيعها، حيث تتساقط الازبال من عرباتهم في كل مكان، كما يقومون باستغلال ادنى نقطة سوداء ولو مؤقتة، لتحويلها الى مطرح عشوائي للنفايات كما حدث في اكثر من حي سكني بمراكش، فضلا عن تخلصهم من النفايات في حاويات مخصصة اصلا لتستوعب نفايات عدد معين من الساكنة.ويرجع عدد من المتتبعين اسباب انتشار الازبال بجنبات الحاويات بشكل مشوه، للناشطين في هذا المجال، حيث يتخلصون من النفايات بعد فرزها في اي مكان او في جنبات الحاويات التي لا تستوعب سوى كمية محددة مسبقا، ومدروسة من طرف الشركات بالنسبة لكل حي او تجمع سكني على حدة.، فضلا عن تشكيلهم الخطر حاليا في ظل الوضع الوبائي الراهن ، وتعاملهم بشكل عشوائي مع نفايات بعضها قد يكون مسببا لنقل العدوى، على غرار الكمامات والاقنعة الواقية والقفازات وغيرها من الادوات ذات الصلة.ويطالب متتبعون بالقضاء نهائيا على الظاهرة في المجال الحضري بمراكش، خصوصا وأن المطارح المخصصة للازبال صارت بعيدة عن المدينة وصار أي نشاط لهذة الفئة، مرتبطا بالتخلص من النفايات بشكل عشوائي يقوض أي جهود للحفاظ على نظافة وجمالية المدينة، مستغربين في الوقت ذاته، عن نوع الترخيص الذي يسمح لهؤلاء بالتنقل بحرية بعرباتهم في عز حالة الطوارئ. 



اقرأ أيضاً
تفكيك شبكة للهجرة السرية بدار بوعزة
أحبطت عناصر الدرك الملكي بدار بوعزة، التابعة لإقليم النواصر، صباح يوم الجمعة، محاولة للهجرة السرية وفككت شبكة كانت تستعد للانطلاق عبر شاطئ واد مرزك. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد جاء هذا التدخل الأمني عقب معلومات دقيقة تفيد بتجمع عدد من الشباب القادمين من مدن ومناطق مختلفة، بهدف العبور إلى الضفة الأخرى باستعمال قارب مطاطي، الشيء الذي جعل عناصر الدرك الملكي، بتنسيق مع مصالح الأمن، تشن حملة تمشيطية واسعة بالشاطئ المذكور. وقد مكنت العملية من توقيف شخصين، بينما فرّ آخرون إلى الغابة المجاورة. كما تم حجز سيارة من نوع “دوستر” يشتبه في استخدامها ضمن أنشطة الشبكة.
حوادث

ارتفاع حصيلة حادث انهيار بناية سكنية بفاس
في حصيلة جديدة، ارتفع عدد الوفيات في حادث انهيار بناية سكنية في الحي الحسني بمنطقة المرينيين بفاس الى عشرة أشخاص، بعد وفاة شخص يرقد بالعناية المركزة. وخلف الحادث الذي هز المدينة في وقت متأخر من ليلة أمس الخميس/الجمعة، أصابة سبعة أشخاص. وقال مدير مستشفى الغساني، رشيد احموتن، ان حالة ثلاثة مصابين مستقرة بينما تجرى فحوصات تكميلية لأربعة أشخاص آخرين. وذكر بأن الأمر يتعلق بإصابات خفيفة لا تستدعي أي تدخل جراحي. وأشار إلى أن المصالح التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بصدد وضع برنامج للمواكبة النفسية للمصابين وأسر الضحايا، وعدد من الأسر المجاورة، وذلك لتجاوز الهزة التي خلفها الانهيار.
حوادث

أربعة أطفال وثلاث نساء ضمن ضحايا بناية فاس
جل ضحايا انهيار العمارة العشوائية بالحي الحسني بفاس، هم أطفال ونساء. فقد قال مصدر للجريدة إنه تم تسجيل وفاة أربعة أطفال، وثلاث نساء في هذا الحادث المروع الذي هز المدينة ليلة أمس الخميس/الجمعة. ووصل عدد الوفيات وفق الحصيلة الأولية إلى تسعة أشخاص، فيما حددت الحالات المصابة في سبعة أشخاص. وأشار المصدر ذاته على أن الإصابات مرتبطة بكسور وجروح. واستقبل قسم المستعجلات بالمستشفى الغساني عددا كبيرا من الحالات. وتمت إحالة البعض الأخر إلى مستعجلات مستشفى كوكار القريب من المنطقة. وأعلنت فرق الطوارئ الطبية والتمريضية بالمستشفى الجهوي الغساني حالة تأهب قصوى لاستقبال الضحايا وإجراء الفحوصات وتقديم العلاجات الضرورية. وذكرت المصادر بأنه تم التحكم في الوضع، مضيفة بأن جميع الحالات التي تم استقبالها من المصابين لا تستدعي أي تدخل جراحي أو النقل إلى وحدة الإنعاش.
حوادث

حصيلة مؤقتة.. 5 وفيات و7 إصابات في انهيار عمارة عشوائية بفاس
قالت المصادر إن عدد الوفيات التي سجلت في انهيار عمارة عشوائية بفاس قد وصلت إلى 5 وفيات. بينما تم تسجيل 7 إصابات. ولا تزال مجهودات إزالة الانقاض للوصول الى الضحايا متواصلة.. وزار قبل قليل والي الجهة، معاد الجامعي، مكان حادث الانهيار بالحي الحسني في منطقة المرينيين. ويعتبر هذا الحي احد اكبر الأحياء الشعبية بالمدينة. ويضم عددا من العمارات العشوائية التي بنيت في عقود سابقة دون أي التزام بمعايير البناء. وفي مقابل حضور السلطات الوازن لمتابعة عمليات إزالة الانقاض ونقل الضحايا الى المستعجلات، فإن المتتخبين بصموا على غياب واضح، حيث لم يحضر اي برلماني او مسؤول جماعي إلى عين المكان لمعاينة الوضع، وهو ما خلف استياء الساكنة المحلية. ويتوقع ان ترتفع حصيلة الضحايا بالنظر إلى أن البناية المنهارة تتكون من اربع طوابق وفي جهتين وتقطن بها اكثر من عشرة أسرة أشارت المصادر إلى أنها راجعت السلطات المحلية في الأيام الأخيرة لإشعارها يخطر الانهيار، وتمكينها من بديل، لكن دون جدوى.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة