تتواصل بالعاصمة الاسبانية مدريد، فعاليات الدورة 40 من المعرض الدولي للسياحة ( فيتور 2020 )، المنظم ما بين 22 و 26 يناير الجاري، بمشاركة 165 دولة، تسعى لمواكبة التحولات والمتطلبات الجديدة للصناعة السياحية، كإحدى الأولويات الرئيسية في جهود الترويج السياحي.

وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن الرواق المغربي الذي يمتد على مساحة 313 متر، يشهد اقبالا كبيرا من طرف المهنيين والزوار، حسب ما أكده مهنيون وعارضون في تصريحات لـ "كشـ24"، مؤكدين أن نسبة الزوار ارتفعت لحدود الساعة بـ 12 في المائة، مقارنة مع اليومين الاولين في الدورة الماضية، وسط توقعات بتزايد الاقبال على الرواق المغربي.

وقد شكلت الزيارة الملكية التي حظي بها الرواق المغربي صبيحة امس الاربعاء، من طرف الملكة الاسبانية "ليتيزيا"، دفعة قوية للرواق المعد من طرف المكتب الوطني المغربي للسياحة، خصوصا بعدما سلطت الصحافة الاسبانية الضوء على الزيارة الملكية، ومميزات الرواق المغربي، وايضا على طبيعة ومميزات القطاع السياحي المغربي.

وفي هذا السياق، أكد مسؤول بالمكتب الوطني للسياحة لـ "كشـ24"، أن السوق الاسبانية تعتبر من بين الاسواق المهمة تي تعتمد عليها السياحة الوطنية بعد السوق الفرنسية والانجليزبة، خصوصا مع ما يشكله القرب الجغرافي بين المغرب و اسبانيا من حافز وعامل جذب للسياح الاسبان .

ويشارك في تأثيت الرواق المغربي حوالي 150 من المهنيين والفاعلين المغاربة في القطاع يمثلون المراكز الجهوية للسياحة والسلاسل الفندقية ووكالات الأسفار بالإضافة إلى 27 من الشركات العارضة موزعة ما بين شركات الملاحة الجوية والبحرية ومجموعات الصناعة التقليدية وذلك بهدف تقديم المؤهلات والإمكانيات السياحية التي تتوفر عليها المملكة والتعريف بها وتثمين المنتج السياحي الوطني.

تتواصل بالعاصمة الاسبانية مدريد، فعاليات الدورة 40 من المعرض الدولي للسياحة ( فيتور 2020 )، المنظم ما بين 22 و 26 يناير الجاري، بمشاركة 165 دولة، تسعى لمواكبة التحولات والمتطلبات الجديدة للصناعة السياحية، كإحدى الأولويات الرئيسية في جهود الترويج السياحي.

وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن الرواق المغربي الذي يمتد على مساحة 313 متر، يشهد اقبالا كبيرا من طرف المهنيين والزوار، حسب ما أكده مهنيون وعارضون في تصريحات لـ "كشـ24"، مؤكدين أن نسبة الزوار ارتفعت لحدود الساعة بـ 12 في المائة، مقارنة مع اليومين الاولين في الدورة الماضية، وسط توقعات بتزايد الاقبال على الرواق المغربي.

وقد شكلت الزيارة الملكية التي حظي بها الرواق المغربي صبيحة امس الاربعاء، من طرف الملكة الاسبانية "ليتيزيا"، دفعة قوية للرواق المعد من طرف المكتب الوطني المغربي للسياحة، خصوصا بعدما سلطت الصحافة الاسبانية الضوء على الزيارة الملكية، ومميزات الرواق المغربي، وايضا على طبيعة ومميزات القطاع السياحي المغربي.

وفي هذا السياق، أكد مسؤول بالمكتب الوطني للسياحة لـ "كشـ24"، أن السوق الاسبانية تعتبر من بين الاسواق المهمة تي تعتمد عليها السياحة الوطنية بعد السوق الفرنسية والانجليزبة، خصوصا مع ما يشكله القرب الجغرافي بين المغرب و اسبانيا من حافز وعامل جذب للسياح الاسبان .

ويشارك في تأثيت الرواق المغربي حوالي 150 من المهنيين والفاعلين المغاربة في القطاع يمثلون المراكز الجهوية للسياحة والسلاسل الفندقية ووكالات الأسفار بالإضافة إلى 27 من الشركات العارضة موزعة ما بين شركات الملاحة الجوية والبحرية ومجموعات الصناعة التقليدية وذلك بهدف تقديم المؤهلات والإمكانيات السياحية التي تتوفر عليها المملكة والتعريف بها وتثمين المنتج السياحي الوطني.
