في جنازة مهيبة شيع بعد صلاة عصر يوم أمس الجمعة 1 غشت الجاري، جثمان الفقيد “هشام خليجي” الملقب ب “بوك” ، والذي وافته المنية على اثر اصابته في حادث سير بالطريق السيار قرب مدينة برشيد عندما كان على متن دراجته رفقة أصدقائه ، ليتحقق القدر وتنتهي رحلة حياته بهاته المحطة ، ويعود أدراجه الى مسقط رأسه مدينة مراكش محملا بصندوق خشبي ، تاركا لوعة حارة
بقلب والديه خصوصا انه الابن الوحيد لهما ، تاركا اسفا عميقا بين صفوف اصدقائه واحبائه مخلفا حزنا عميقا بالوسط الرياضي بالمدينة الحمراء الذي كان يوما ما ضمن صفوفه . جنازة
مهيبة تقشعر لها الابدان ازيد من 2000 شخص كلهم من اصدقاء واقرباء الفقيد رحمة الله عليه، ابوا إلا ان يرافقوه الى مثواه الاخير بمقبرة الشهداء قرب مسجد
الكتبية، ابوا الا ان يعبروا له عن حبهم الجم في اخر لحظاته قبل ان يوارى جثمانه الطيب الثرى ، حضر الجميع كبيرا وصغيرا جنازته تعبيرا عن حبهم له وتاكيدا لسيرته
الطيبة بين اقرانه ورفقائه ، ولا يسعنا امام هذا المصاب الجلل الا ان نسلم امورنا لخالقنا وان نقول قدر الله وما شاء فعل وانا لله وانا اليه راجعون ”.

في جنازة مهيبة شيع بعد صلاة عصر يوم أمس الجمعة 1 غشت الجاري، جثمان الفقيد “هشام خليجي” الملقب ب “بوك” ، والذي وافته المنية على اثر اصابته في حادث سير بالطريق السيار قرب مدينة برشيد عندما كان على متن دراجته رفقة أصدقائه ، ليتحقق القدر وتنتهي رحلة حياته بهاته المحطة ، ويعود أدراجه الى مسقط رأسه مدينة مراكش محملا بصندوق خشبي ، تاركا لوعة حارة
بقلب والديه خصوصا انه الابن الوحيد لهما ، تاركا اسفا عميقا بين صفوف اصدقائه واحبائه مخلفا حزنا عميقا بالوسط الرياضي بالمدينة الحمراء الذي كان يوما ما ضمن صفوفه . جنازة
مهيبة تقشعر لها الابدان ازيد من 2000 شخص كلهم من اصدقاء واقرباء الفقيد رحمة الله عليه، ابوا إلا ان يرافقوه الى مثواه الاخير بمقبرة الشهداء قرب مسجد
الكتبية، ابوا الا ان يعبروا له عن حبهم الجم في اخر لحظاته قبل ان يوارى جثمانه الطيب الثرى ، حضر الجميع كبيرا وصغيرا جنازته تعبيرا عن حبهم له وتاكيدا لسيرته
الطيبة بين اقرانه ورفقائه ، ولا يسعنا امام هذا المصاب الجلل الا ان نسلم امورنا لخالقنا وان نقول قدر الله وما شاء فعل وانا لله وانا اليه راجعون ”.