جهوي

بالارقام.. هذه تفاصيل الوضع الوبائي بجهة مراكش وفق آخر الاحصائيات


كشـ24 نشر في: 21 مايو 2020

أعلنت المديرية الجهوية للصحة بجهة مراكش آسفي، عن تسجيل 11 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19)، على صعيد الجهة، خلال الـ24 ساعة الماضية، لترتفع بذلك الحصيلة الإجمالية لعدد المصابين بالفيروس إلى 1307 حالات.وحسب المصدر ذاته، يبلغ عدد الحالات التي تخضع للعلاج على صعيد الجهة 233 حالة بنسبة 18 في المئة، تتوزع بين عمالة مراكش (226) وإقليم الحوز (06) وحالة واحدة بشيشاوة.وأصبحت أقاليم قلعة السراغنة والرحامنة وآسفي والصويرة خالية من الوباء بعد تماثل حالات الإصابة للشفاء، فيما ظل إقليم اليوسفية خاليا من أية إصابة منذ ظهور الوباء بالجهة. وبلغ مجموع الحالات التي تماثلت للشفاء على صعيد الجهة، خلال نفس الفترة، 8 حالات شفاء، ليصل العدد الإجمالي للمتعافين إلى 1024 حالة شفاء، بنسبة تصل إلى 78 في المئة. ويتوزع إجمالي حالات الشفاء بين عمالة مراكش (716) وأقاليم الرحامنة (231) والحوز (44) وشيشاوة (23) وقلعة السراغنة (4) والصويرة (4) وآسفي (2).وبخصوص الوفيات جراء الفيروس بالجهة، فقد بلغت 50 حالة وفاة، موزعة بين عمالة مراكش (42) وإقليمي الحوز (3) والرحامنة (2)، وحالة وفاة واحدة بكل من أقاليم شيشاوة وقلعة السراغنة والصويرة، بنسبة 4 في المئة.وأفادت المديرية الجهوية للصحة بأن إجمالي الحالات المستبعدة بعد إجراء التحاليل المخبرية بلغ 11 ألفا و226 حالة منذ بداية الوباء.وتهيب المديرية الجهوية للصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.وعلى الصعيد الوطني، أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 78 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، إلى حدود الساعة الرابعة من بعد زوال اليوم الخميس (24 ساعة الأخيرة)، لترتفع الحصيلة الإجمالية للإصابات بالمملكة إلى 7211 حالة.كما أعلنت الوزارة عن تماثل 182 حالة للشفاء من مرض (كوفيد-19) بالمغرب، خلال نفس الفترة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمتعافين إلى 4280.

أعلنت المديرية الجهوية للصحة بجهة مراكش آسفي، عن تسجيل 11 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19)، على صعيد الجهة، خلال الـ24 ساعة الماضية، لترتفع بذلك الحصيلة الإجمالية لعدد المصابين بالفيروس إلى 1307 حالات.وحسب المصدر ذاته، يبلغ عدد الحالات التي تخضع للعلاج على صعيد الجهة 233 حالة بنسبة 18 في المئة، تتوزع بين عمالة مراكش (226) وإقليم الحوز (06) وحالة واحدة بشيشاوة.وأصبحت أقاليم قلعة السراغنة والرحامنة وآسفي والصويرة خالية من الوباء بعد تماثل حالات الإصابة للشفاء، فيما ظل إقليم اليوسفية خاليا من أية إصابة منذ ظهور الوباء بالجهة. وبلغ مجموع الحالات التي تماثلت للشفاء على صعيد الجهة، خلال نفس الفترة، 8 حالات شفاء، ليصل العدد الإجمالي للمتعافين إلى 1024 حالة شفاء، بنسبة تصل إلى 78 في المئة. ويتوزع إجمالي حالات الشفاء بين عمالة مراكش (716) وأقاليم الرحامنة (231) والحوز (44) وشيشاوة (23) وقلعة السراغنة (4) والصويرة (4) وآسفي (2).وبخصوص الوفيات جراء الفيروس بالجهة، فقد بلغت 50 حالة وفاة، موزعة بين عمالة مراكش (42) وإقليمي الحوز (3) والرحامنة (2)، وحالة وفاة واحدة بكل من أقاليم شيشاوة وقلعة السراغنة والصويرة، بنسبة 4 في المئة.وأفادت المديرية الجهوية للصحة بأن إجمالي الحالات المستبعدة بعد إجراء التحاليل المخبرية بلغ 11 ألفا و226 حالة منذ بداية الوباء.وتهيب المديرية الجهوية للصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.وعلى الصعيد الوطني، أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 78 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، إلى حدود الساعة الرابعة من بعد زوال اليوم الخميس (24 ساعة الأخيرة)، لترتفع الحصيلة الإجمالية للإصابات بالمملكة إلى 7211 حالة.كما أعلنت الوزارة عن تماثل 182 حالة للشفاء من مرض (كوفيد-19) بالمغرب، خلال نفس الفترة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمتعافين إلى 4280.



اقرأ أيضاً
انهيار جبلي يقطع الطريق بين جماعتي أداسيل ومجاط
شهدت الطريق الرابطة بين جماعتي أداسيل ومجاط باقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، انهيارا جبليا كبيرا، تسبب في انقطاع حركة السير وعزلة مؤقتة للسكان. في استجابة فورية، حل بعين المكان عامل إقليم شيشاوة، بوعبيد الكراب، للوقوف على الوضع وتنسيق جهود التدخل، حيث تم تسخير الآليات والمعدات اللازمة للعمل على إزالة الصخور وإعادة فتح الطريق في أسرع وقت ممكن.
جهوي

استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة