

جهوي
“باراج تاكركوست” يستقطب عشرات القاصرين ويتسبب في فوضى عارمة بأمزميز
رغم منع السفر الذي بموجبه لا يمكن ولوج اقليم الحوز مثلا من مراكش الا بترخيص مسبق من السلطات، فإن منطقة امزميز تعرف هذه الايام مع ارتفاع درجات الحرارة، توافد العشرات من الشباب والقاصرين على سد للا تاكركوست ومركز أمزميز ومحيطه.وحسب ما أفاد به نشطاء من المنطقة في اتصالات بـ "كشـ24" فإن عددا كبيرا من القاصرين يتوافدون على السد من أجل السباحة، وهو ما يشكل خطرا كبيرا عليهم، علما ان السد شهد مؤخرا حالة غرق، كما شهد السد طيلة السنوات الماضية حالات غرق كثيرة اودت بحياة شبان و قاصرين أساست، ينحدر جلهم من احياء مختلفة بمدينة مراكش.والى جانب ما يشكله خطر السباحة في السد على المعنيين بالامر، فإن مركز امزميز يعرف خصوصا في عطل نهاية الاسبوع، توافد العشرات من هؤلاء القاصرين مباشرة بعد الانتهاء من السباحة في السد، حيث يتسببون في شغب كبير خصوصا في السوق، كما يلجأ جلهم للتسول من اجل توفير ثمن سيارة الاجرة للعودة لمراكش وهو ما يستلزم حزما من طرف السلطات ومصالح الدرك الملكي في المنطقة.
رغم منع السفر الذي بموجبه لا يمكن ولوج اقليم الحوز مثلا من مراكش الا بترخيص مسبق من السلطات، فإن منطقة امزميز تعرف هذه الايام مع ارتفاع درجات الحرارة، توافد العشرات من الشباب والقاصرين على سد للا تاكركوست ومركز أمزميز ومحيطه.وحسب ما أفاد به نشطاء من المنطقة في اتصالات بـ "كشـ24" فإن عددا كبيرا من القاصرين يتوافدون على السد من أجل السباحة، وهو ما يشكل خطرا كبيرا عليهم، علما ان السد شهد مؤخرا حالة غرق، كما شهد السد طيلة السنوات الماضية حالات غرق كثيرة اودت بحياة شبان و قاصرين أساست، ينحدر جلهم من احياء مختلفة بمدينة مراكش.والى جانب ما يشكله خطر السباحة في السد على المعنيين بالامر، فإن مركز امزميز يعرف خصوصا في عطل نهاية الاسبوع، توافد العشرات من هؤلاء القاصرين مباشرة بعد الانتهاء من السباحة في السد، حيث يتسببون في شغب كبير خصوصا في السوق، كما يلجأ جلهم للتسول من اجل توفير ثمن سيارة الاجرة للعودة لمراكش وهو ما يستلزم حزما من طرف السلطات ومصالح الدرك الملكي في المنطقة.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

