مجتمع

باخرة “GNV” تحوِّل رحلة مسافرين إلى جحيم بين برشلونة وطنجة + صور


كشـ24 نشر في: 7 مارس 2019

عاش العشرات من الركاب المغاربة والأجانب ما يشبه رحلة في الجحيم على متن سفينة تابعة لشركة "GNV"، امتدت لنحو أربعين ساعة قبل أن تريوا بهم في وقت متأخر من ليلة أمس الأربعاء بميناء طنجة المتوسط قادمة إليه من إسبانيا.وعبّر ركاب السفينة في عريضة توصلت بها "كشـ24" عبر تطبيق التواصل الفوري "واتساپ" عن استيائهم لتأخر الباخرة التي تقلهم عن موعد وصولها بنحو يوم كامل، حيث تم الإنطلاقة من السواحل الإسبانية على الساعة الثامنة من صباح أول أمس الثلاثاء، و وجدوا أنفسهم في رحلة مضنية استمرت نحو أربعين ساعة قبل أن يبلغوا ميناء طنجة المتوسط على الساعة الحادية عشرة من ليلة أمس الأربعاء سادس مارس الجاري. وأضاف  المسافرون في شكاية موجهة إلى ضابط ميناء طنجة المتوسط تحمل توقيع أزيد من 80 راكبا، أن الرحلة على متن هذه الباخرة ترتبت عنها مشاكل بالجملة بدء بتغيير موعد الإنطلاق بدون سابق إشعار مما أدى إلى الزيادة في المصاريف، والتأخر عن موعد الوصول بنحو يوم كامل، علاوة على أن الباخرة تعاني من عطب تقني منذ إبحارها، وتعطل مكيفاتها، وافتقارها الى مرافق نظيفة ( صالات الاقامة، مراحيض) ومياه ساخنة، فضلا عن التعسفات التي يتعرض لها الركاب من شتم باللغة الإيطالية أو ماشابه ذلك.واشار الموقعون على الشكاية وبينهم اجانب إلى أن بعض الركاب المغاربة تعرضوا للسرقة أكثر من مرة، وطالب المتضررون بحمل الشركة المالكة للباخرة بتعويضهم عن هذا التأخير، والتمسوا من المسؤولين المغاربة النظر في معاناتهم مع هاته الشركة التي صدمتهم أكثر من مرة بخدماتها الرديئة، وطالبوا بالإسراع في حل مستقبلي لمشكل تنقلهم من الجارة الشمالية الى المغرب من خلال تخصيص باخرة مغربية بكل المعايير.

عاش العشرات من الركاب المغاربة والأجانب ما يشبه رحلة في الجحيم على متن سفينة تابعة لشركة "GNV"، امتدت لنحو أربعين ساعة قبل أن تريوا بهم في وقت متأخر من ليلة أمس الأربعاء بميناء طنجة المتوسط قادمة إليه من إسبانيا.وعبّر ركاب السفينة في عريضة توصلت بها "كشـ24" عبر تطبيق التواصل الفوري "واتساپ" عن استيائهم لتأخر الباخرة التي تقلهم عن موعد وصولها بنحو يوم كامل، حيث تم الإنطلاقة من السواحل الإسبانية على الساعة الثامنة من صباح أول أمس الثلاثاء، و وجدوا أنفسهم في رحلة مضنية استمرت نحو أربعين ساعة قبل أن يبلغوا ميناء طنجة المتوسط على الساعة الحادية عشرة من ليلة أمس الأربعاء سادس مارس الجاري. وأضاف  المسافرون في شكاية موجهة إلى ضابط ميناء طنجة المتوسط تحمل توقيع أزيد من 80 راكبا، أن الرحلة على متن هذه الباخرة ترتبت عنها مشاكل بالجملة بدء بتغيير موعد الإنطلاق بدون سابق إشعار مما أدى إلى الزيادة في المصاريف، والتأخر عن موعد الوصول بنحو يوم كامل، علاوة على أن الباخرة تعاني من عطب تقني منذ إبحارها، وتعطل مكيفاتها، وافتقارها الى مرافق نظيفة ( صالات الاقامة، مراحيض) ومياه ساخنة، فضلا عن التعسفات التي يتعرض لها الركاب من شتم باللغة الإيطالية أو ماشابه ذلك.واشار الموقعون على الشكاية وبينهم اجانب إلى أن بعض الركاب المغاربة تعرضوا للسرقة أكثر من مرة، وطالب المتضررون بحمل الشركة المالكة للباخرة بتعويضهم عن هذا التأخير، والتمسوا من المسؤولين المغاربة النظر في معاناتهم مع هاته الشركة التي صدمتهم أكثر من مرة بخدماتها الرديئة، وطالبوا بالإسراع في حل مستقبلي لمشكل تنقلهم من الجارة الشمالية الى المغرب من خلال تخصيص باخرة مغربية بكل المعايير.



اقرأ أيضاً
عشرات “الحراگة” يهاجرون سباحة من الفنيدق إلى سبتة المحتلة
قالت وسائل إعلام إسبانية، أن ما بين 60 و80 شخصا حاولوا، ليلة السبت الماضي، استغلال ظاهرة الجزر للهجرة سباحة إلى سبتة المحتلة انطلاقا من شاطىء مدينة الفنيدق. وحسب إلفارو دي ثيوتا، فقد سجل حاجز الأمواج تراخال العديد من محاولات العبور غير العادية طوال ساعات الليل. وتمكن عدد كبير من هؤلاء المهاجرين من الوصول إلى سبتة. وأضاف الصحيفة المذكورة، أنه تم تسليم "الحراگة" الذين نجحوا في الوصول إلى المدينة إلى السلطات المغربية.وفي سياق متصل، تمكن 12 مهاجرا من الوصول سباحة إلى مدينة سبتة صباح الأحد. وحسب موقع إنفوباي الإسباني، فقد حاول أكثر من 40 مهاجرا، السباحة إلى سبتة في وقت مبكر من صباح أمس الأحد، ما دفع بالدرك البحري والحرس المدني إلى بذل جهود حثيثة لإنقاذ العشرات منهم. واضطرت قوارب الدوريات البحرية المغربية أيضا إلى إنقاذ نحو ثلاثين شخصا من وسط البحر، عندما كانوا يحاولون السباحة إلى السواحل الإسبانية.
مجتمع

توزيع نداء للتضامن مع عاملات بمكناس يقود ناشطا إلى المحاكمة
مثل اليوم الإثنين، الناشط الحقوقي ياسين بوعملات، أمام المحكمة الابتدائية لتازة، وذلك في مواجهة تهم لها علاقة بالتحريض على المشاركة في وقفة احتجاجية غير مرخص لها، وتوزيع نداء التضامن مع عاملات وعمال شركة سيكوم- سيكوميك بمكناس، وحددت المحكمة، يوم 2 يونيو القادم، للتأمل. وطعن دفاعه في جلسة اليوم في مبررات المتابعة، وطالب بإسقاط التهم عنه، في حين حضر عدد من النشطاء الحقوقيين بكل من تاهلة، وتازة للدعم والمساندة، ومعهم مجموعة من عاملات وعمال سيكوم- سيكوميك والذين يعانون من تداعيات تسريح جماعي يعود لسنوات.واعتبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفرع تازة وفرع تاهلة، بأن التهم "ملفقة"، وقالت إن المتابعة تمس بحرية الرأي والتعبير وتعتبر شكلا من أشكال التضييق. وشهدت مدينة مكناس في الآونة الأخيرة تنظيم قوافل تضامنية لفعاليات حقوقية بالجهة، حيث تم زيارة العاملات المطرودات جماعيا وهن يخضن اعتصاما مفتوحا، واحتجاجات مستمرة لإثارة الانتباه إلى ملفهن، ودعوة السلطات إلى إيجاد حلول منصفة لهن.
مجتمع

هجوم إلكتروني يستهدف حسابات “مؤثرين”
تعرض عدد كبير من المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما "إنستغرام"، لهجمات إلكترونية من قِبل قراصنة تمكنوا من السيطرة على حساباتهم بالكامل، إذ لم يتمكن بعد الضحايا من الولوج إلى حساباتهم منذ أزيد من أسبوع رغم محاولاتهم المتكررة بمساعدة خبراء تقنية لاستعادتها. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن القراصنة يطالبون هؤلاء المؤثرين بدفع فدية مالية تتراوح بين 10 آلاف و20 ألف درهم لاسترجاع حساباتهم التي تعتبر مصدر دخلهم الرئيسي. وأوضحت أن الأرباح الشهرية لبعض هؤلاء المؤثرين من نشاطهم على وسائل التواصل الاجتماعي تتجاوز 200 ألف درهم، أي ما يعادل حوالي 2.4 مليون درهم سنويًا، مما يجعلهم أكثر استعدادًا لدفع المبلغ المطلوب. وتعتمد هذه العصابات على إرسال تطبيقات مجانية عبر رسائل مزيفة تقدم خدمات أو ألعاباً، تمكنهم من الوصول إلى معلومات حساسة مثل كلمات المرور والسيطرة على الأجهزة، مما يسمح لهم بالتحكم الكامل في حسابات الضحايا. وبينما تمكن بعض المؤثرين من استرجاع حساباتهم بعد دفع الفدية، فإن آخرين لم ينجحوا رغم تعاونهم مع خبراء تقنيين، فبعضهم لجأ إلى الجهات الأمنية لملاحقة شبكة القراصنة.  
مجتمع

محاكاة الاستجابة لحالات طوارئ المخاطر بالمستشفى العسكري في الرباط
نظّم المستشفى العسكري الدراسي محمد الخامس بالرباط، بشراكة مع المركز الوطني للبحث العلمي والتقني،خلال الفترة الممتدة من 13 الى 16 ماي، ملتقى دولياً لمحاكاة الاستجابة لحالات الطوارئ المرتبطة بالمخاطر النووية والإشعاعية والبيولوجية والكيميائية (NRBC)، وذلك في إطار البرنامج الأوروبيeNOVATION، الذي يهدف إلى تقوية قدرات الدول الشريكة في هذا المجال الحيوي. ويُعد هذا الملتقى الدولي سابقة من نوعها، حيث يُنظم لأول مرة خارج الاتحاد الأوروبي، ما يعكس المكانة الريادية التي تحتلها المملكة في التصدي للتحديات الصحية ذات البُعد العابر للحدود. وفي هذا السياق، تم تنظيم محاكاة لحالة مشتبه بإصابتها بجدري القردة (Mpox)، باعتبارها واحدة من الأنشطة المبرمجة ضمن هذا التمرين متعدد المحاور. وجرت فعاليات هذه المحاكاة في مركز علم الفيروسات والأمراض التعفنية والاستوائية، الذي يُعد من أبرز المراكز الوطنية في مجال الرصد الوبائي والبحث العلمي. وعرف هذا الحدث حضوراً وازناً لعدد من الشخصيات البارزة والخبراء، من داخل المغرب وخارجه، في مجالات متعددة كالطب العسكري، والصحة العمومية، والوبائيات. كما شهد هذا التمرين مشاركة 14 دولة من افريقيا وأوروبا. ويأتي هذا التمرين في سياق الجهود المتواصلة لتعزيز الجاهزية الوطنية في مواجهة الأمراض المستجدة والطوارئ الصحية، تماشياً مع توصيات منظمة الصحة العالمية والمراكز الدولية لمراقبة الأمراض، التي توصي بتمارين المحاكاة كآلية فعالة لتقوية قدرات التدخل وتنفيذ اللوائح الصحية الدولية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 20 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة