باب تاريخي يطاله الإهمال وسط صمت المسؤولين بقلعة السراغنة
كشـ24
نشر في: 24 ديسمبر 2016 كشـ24
ورغم أن هذه الأماكن معدودة على رؤوس الأصابع بمدينة القلعة، فإنها تعاني إهمالا شديدا من المسؤولين المحليين والإقليميين. وتعرضت هذه الأماكن وهي أغلبها عبارة عن أبواب تاريخية للتخريب وصت صمت مطبق من الجمعيات على ما ألت إليه.
فبعد باب الناعورة الذي تهدم بالكامل، يتعرض "الباب المحروق" للتخريب مند أزيد من ثلاثة أشهر حيت سقطت بعد أعمدته الخشبية دون تدخل لإعادة ترميم.
إلى ذلك قال حسن رياض الباحث في سلك الدكتوراه تخصص تاريخ لـ"كشـ24"، إن المآتر التاريخية لا تقع في أولويات اهتمام المسؤولين والمنتخبين في قلعة السراغنة
وأضاف رياض أن الإنتاج العلمي المعرف بها يكاد ينعدم، ودعا رياض وزارة الثقافة الوصية على هذه الأماكن إلى التحرك بسرعة عبر مندوبيتها الجهوية لتدارك ما فات حفاظا على ذاكرة المدينة.
ورغم أن هذه الأماكن معدودة على رؤوس الأصابع بمدينة القلعة، فإنها تعاني إهمالا شديدا من المسؤولين المحليين والإقليميين. وتعرضت هذه الأماكن وهي أغلبها عبارة عن أبواب تاريخية للتخريب وصت صمت مطبق من الجمعيات على ما ألت إليه.
فبعد باب الناعورة الذي تهدم بالكامل، يتعرض "الباب المحروق" للتخريب مند أزيد من ثلاثة أشهر حيت سقطت بعد أعمدته الخشبية دون تدخل لإعادة ترميم.
إلى ذلك قال حسن رياض الباحث في سلك الدكتوراه تخصص تاريخ لـ"كشـ24"، إن المآتر التاريخية لا تقع في أولويات اهتمام المسؤولين والمنتخبين في قلعة السراغنة
وأضاف رياض أن الإنتاج العلمي المعرف بها يكاد ينعدم، ودعا رياض وزارة الثقافة الوصية على هذه الأماكن إلى التحرك بسرعة عبر مندوبيتها الجهوية لتدارك ما فات حفاظا على ذاكرة المدينة.