

مجتمع
بؤرة عائلية تستنفر ساكنة حي شعبي بمراكش
أثارت بؤر عائلية جديدة لفيروس كورونا، حالة من الارتباك بين ساكنة درب ضباشي بالمدينة العتيقة لمراكش، حيث بادر بعض مخالطي الاصابات المؤكدة المكتشفة خلال اليومين الماضيين، للاختفاء عن الانظار، ومغادرة الحي فجأة، فيما بادر آحرون بالتوجه تلقائيا للمستشفى للخضوع للتحليلات المخبرية، من أجل قطع الشك باليقينوحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فقد تم تسجيل أولى الحالات بمنزل عائلة معروفة بـ"درب الجديد" بحي درب ضباشي، ولم تمضي سوى ساعات قليلة حتى غادر اصهارهم المتواجدون في درب مولاي عبد القادر الحي، وانتقلو لمنزل العائلة بدوار الهنا بجماعة تاسلطانت، قبل ان يتم تأكيد اصابة اربعة منهم بالفيروس، ما خلق حالة الهلع وسط مخالطيهم ومعارفهم بدرب ضباشي، علما ان مجموعة الحالات المكتشفة امس الجمعة في دوار الهنا بلغ 11 حالة، ومن غير المستبعد ان يكون الفيروس قد انتقل لهم من الحالات المغادرة من درب ضباشي.ووفق مصادرنا، فإن سيدة كانت تتطوع لمساعدة الاسرة التي تأكدت اصابة اربعة منها بدرب مولاي عبد القادر، بادرت بشكل تلقائي أمس الجمعة واصطحبت ابناءها الاربعة لمستشفى ابن زهر، حيث خضعوا للتحليلات الضرورية باعتبارهم مخالطين للحالات المؤكدة المذكورة، قبل نقلهم لاحدى الوحدات الفندقية ووضعهم في الحجر الصحي في انتظار ظهور نتائج تحليلاتهم يومه السبت، فيما يتوقع ان يتم اخضاع مجموعة من المخالطين بالمنطقة للتحليلات الضرورية.
أثارت بؤر عائلية جديدة لفيروس كورونا، حالة من الارتباك بين ساكنة درب ضباشي بالمدينة العتيقة لمراكش، حيث بادر بعض مخالطي الاصابات المؤكدة المكتشفة خلال اليومين الماضيين، للاختفاء عن الانظار، ومغادرة الحي فجأة، فيما بادر آحرون بالتوجه تلقائيا للمستشفى للخضوع للتحليلات المخبرية، من أجل قطع الشك باليقينوحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فقد تم تسجيل أولى الحالات بمنزل عائلة معروفة بـ"درب الجديد" بحي درب ضباشي، ولم تمضي سوى ساعات قليلة حتى غادر اصهارهم المتواجدون في درب مولاي عبد القادر الحي، وانتقلو لمنزل العائلة بدوار الهنا بجماعة تاسلطانت، قبل ان يتم تأكيد اصابة اربعة منهم بالفيروس، ما خلق حالة الهلع وسط مخالطيهم ومعارفهم بدرب ضباشي، علما ان مجموعة الحالات المكتشفة امس الجمعة في دوار الهنا بلغ 11 حالة، ومن غير المستبعد ان يكون الفيروس قد انتقل لهم من الحالات المغادرة من درب ضباشي.ووفق مصادرنا، فإن سيدة كانت تتطوع لمساعدة الاسرة التي تأكدت اصابة اربعة منها بدرب مولاي عبد القادر، بادرت بشكل تلقائي أمس الجمعة واصطحبت ابناءها الاربعة لمستشفى ابن زهر، حيث خضعوا للتحليلات الضرورية باعتبارهم مخالطين للحالات المؤكدة المذكورة، قبل نقلهم لاحدى الوحدات الفندقية ووضعهم في الحجر الصحي في انتظار ظهور نتائج تحليلاتهم يومه السبت، فيما يتوقع ان يتم اخضاع مجموعة من المخالطين بالمنطقة للتحليلات الضرورية.
ملصقات
