قرر قاضي التحقيق لدى محكمة الإستئناف بمراكش، ايداع مغتصب أبناء شقيقه بجماعة اهديل بإقليم شيشاوة سجن الأوداية بعد متابعته بتهمة هتك عرض قاصر بالعنف في حق الفروع.
وكانت مصالح الدرك الملكي للمركز الترابي بسيدي المختار، أحالت صبيحة أول أمس الخميس 31 دجنبر، المتهم على أنظار الوكيل العام للملك بجنايات مراكش.
وجرى اعتقال المتهم في عقده الثاني من طرف عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لسيدي المختار بإقليم شيشاوة، مساء الثلاثاء 29 دجنبر الجاري، ووضعه رهن الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة، بعد متابعته بتهمة إغتصابه لأبناء شقيقه القاصرين بدوار "بياض" التابع لجماعة اهديل بذات الإقليم.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن شكاية مجهولة توصلت مصالح الدرك الملكي بمركز سيدي المختار تفيد أن الموقوف المسمى "كمال .ف" إعتدى جنسيا على ابن أخيه "ي ،ف" البالغ من العمر 10 سنوات، وشقيقته "ن، ف" البالغة من العمر 12 عاما، منذ ما يزيد عن الشهرين، بعد ممارسته الجنس عليهما بطريقة سطحية.
واعترف المتهم أثناء التحقيق التمهيدي معه من طرف عناصر الدرك الملكي بشكل تلقائي بالمنسوب إليه، وهو ما أكده المعتدى عليهما بعد أن صرحا كذلك لعناصر الدرك بأن عمهما كان يهددهما بالتصفية الجسدية في حال كشف حقيقة الإعتداءات الجنسية عليهما لأسرتهما.
قرر قاضي التحقيق لدى محكمة الإستئناف بمراكش، ايداع مغتصب أبناء شقيقه بجماعة اهديل بإقليم شيشاوة سجن الأوداية بعد متابعته بتهمة هتك عرض قاصر بالعنف في حق الفروع.
وكانت مصالح الدرك الملكي للمركز الترابي بسيدي المختار، أحالت صبيحة أول أمس الخميس 31 دجنبر، المتهم على أنظار الوكيل العام للملك بجنايات مراكش.
وجرى اعتقال المتهم في عقده الثاني من طرف عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لسيدي المختار بإقليم شيشاوة، مساء الثلاثاء 29 دجنبر الجاري، ووضعه رهن الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة، بعد متابعته بتهمة إغتصابه لأبناء شقيقه القاصرين بدوار "بياض" التابع لجماعة اهديل بذات الإقليم.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن شكاية مجهولة توصلت مصالح الدرك الملكي بمركز سيدي المختار تفيد أن الموقوف المسمى "كمال .ف" إعتدى جنسيا على ابن أخيه "ي ،ف" البالغ من العمر 10 سنوات، وشقيقته "ن، ف" البالغة من العمر 12 عاما، منذ ما يزيد عن الشهرين، بعد ممارسته الجنس عليهما بطريقة سطحية.
واعترف المتهم أثناء التحقيق التمهيدي معه من طرف عناصر الدرك الملكي بشكل تلقائي بالمنسوب إليه، وهو ما أكده المعتدى عليهما بعد أن صرحا كذلك لعناصر الدرك بأن عمهما كان يهددهما بالتصفية الجسدية في حال كشف حقيقة الإعتداءات الجنسية عليهما لأسرتهما.