حوادث
انهيار منزل يثير الرعب في نفوس ساكنة بإمنتانوت
خلف انهيار منزل عتيق بحي نكاديرت 2 بمدينة امنتانوت، التابعة لإقليم شيشاوة، حالة من الهلع في نفوس القاطنين بالمنازل المجاورة للسكن الذي انهار دون أن يسفر عن خسائر في الأرواح، بعدما كان قاطنه الوحيد خارج المنزل لحظة الانهيار.وفتحت المصالح الأمنية، بتنسيق مع السلطات المحلية، التي انتقلت إلى عين المكان، تحقيقا أوليا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لمعرفة الظروف والملابسات التي كانت وراء هذا الانهيار، الذي خلف خسائر مادية جسيمة، في انتظار تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات.وكان صاحب المنزل الذي يعمل "بائعا للسجائر" قد توصل صاحب المحل سنة 2012 بقرار جماعي يقضي بكون المسكن الذي يقطن به من المنازل الآيلة للسقوط، لكن المعني بالأمر بقي قاطنا للمنزل منذ سنوات إلى أن انهار بشكل مفاجئ.وفور علمها بالحادث، انتقلت السلطات المحلية، ومصالح الأمن، من أجل متابعة التطورات، وجمع المعطيات التي يمكن أن تفيد في التحقيق في النازلة.
خلف انهيار منزل عتيق بحي نكاديرت 2 بمدينة امنتانوت، التابعة لإقليم شيشاوة، حالة من الهلع في نفوس القاطنين بالمنازل المجاورة للسكن الذي انهار دون أن يسفر عن خسائر في الأرواح، بعدما كان قاطنه الوحيد خارج المنزل لحظة الانهيار.وفتحت المصالح الأمنية، بتنسيق مع السلطات المحلية، التي انتقلت إلى عين المكان، تحقيقا أوليا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لمعرفة الظروف والملابسات التي كانت وراء هذا الانهيار، الذي خلف خسائر مادية جسيمة، في انتظار تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات.وكان صاحب المنزل الذي يعمل "بائعا للسجائر" قد توصل صاحب المحل سنة 2012 بقرار جماعي يقضي بكون المسكن الذي يقطن به من المنازل الآيلة للسقوط، لكن المعني بالأمر بقي قاطنا للمنزل منذ سنوات إلى أن انهار بشكل مفاجئ.وفور علمها بالحادث، انتقلت السلطات المحلية، ومصالح الأمن، من أجل متابعة التطورات، وجمع المعطيات التي يمكن أن تفيد في التحقيق في النازلة.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث