
تواصل حوادث الانهيارات الصخرية إثارة قلق مستعملي الطريق الوطنية رقم 9 الرابطة بين مدينتي مراكش و ورزازات، وبالضبط على مستوى منعرجات “تيشكا” ، والتي تعرف منذ 5 سنوات أشغال تقوية وتوسعة كلفت الدولة ملايير الدراهم، حيث أدى انهيار جزء من جبل أمس الثلاثاء، إلى توقف حركة السير لساعات.وتسجل سنويا عشرات الانهيارات الصخرية التي تتسبب في انقطاع الطريق ، دون أن تسجل لحد الآن أي خسائر في الأرواح، وحذر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي من خطورة هذه الانهيارات، ومن أن تكرارها قد يؤدي لقدر الله إلى فاجعة.وكانت لوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك، أن أوضحت أن سقوط الأحجار والأتربة على قارعة الطريق راجع إلى الطبيعة غير المستقرة للجبال والمنحدرات المحاذية للطريق والمتكونة أساسا من الشست المتغير بالإضافة إلى الفارق المهم بين الحرارة الدنيا والعليا التي تعرفها المنطقة الشيء الذي يؤدي إلى انخفاض الضغط الداخلي بهذه الصخور وبالتالي فصل كمية مهمة منها خاصة بالجزء العلوي للجبل.
تواصل حوادث الانهيارات الصخرية إثارة قلق مستعملي الطريق الوطنية رقم 9 الرابطة بين مدينتي مراكش و ورزازات، وبالضبط على مستوى منعرجات “تيشكا” ، والتي تعرف منذ 5 سنوات أشغال تقوية وتوسعة كلفت الدولة ملايير الدراهم، حيث أدى انهيار جزء من جبل أمس الثلاثاء، إلى توقف حركة السير لساعات.وتسجل سنويا عشرات الانهيارات الصخرية التي تتسبب في انقطاع الطريق ، دون أن تسجل لحد الآن أي خسائر في الأرواح، وحذر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي من خطورة هذه الانهيارات، ومن أن تكرارها قد يؤدي لقدر الله إلى فاجعة.وكانت لوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك، أن أوضحت أن سقوط الأحجار والأتربة على قارعة الطريق راجع إلى الطبيعة غير المستقرة للجبال والمنحدرات المحاذية للطريق والمتكونة أساسا من الشست المتغير بالإضافة إلى الفارق المهم بين الحرارة الدنيا والعليا التي تعرفها المنطقة الشيء الذي يؤدي إلى انخفاض الضغط الداخلي بهذه الصخور وبالتالي فصل كمية مهمة منها خاصة بالجزء العلوي للجبل.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

