

مجتمع
انفلونزا الخنازير تستنفر المؤسسات التعليمية ويُربك الآباء
بعد تأكيد وزارة الصحة لوفاة 11 شخصا نتيجة إصابته بفيروس انفلونزا الخنازير، لجأت مجموعة من المؤسسات التعليمية الخصوصية بمدينة الدار البيضاء إلى إطلاق حملات واسعة، من أجل مراقبة الحالة الصحية للتلاميذ وإجراء فحوصات لرصد إصابتهم بأنفلونزا الخنازيز (H1N1).وخلقت هذه الخطوة نوعا من الارتباك داخل أوساط الآباء وأولياء الأمور للأطفال، خصوصا بعد توصلهم برسائل نصية تحذرهم من انتشار انفلونزا الخنازير وسط أبنائهم الذين يتابعون دراستهم في هذه المؤسسات التعليمية الخصوصية المعنية.وكانت وزارة الصحة قد أفادت أن خلية التتبع المركزية بالوزارة قد سجلت، تماثل 15 مريضا للشفاء، فيما لا يزال 32 مريضا يتلقون العلاج، بينما تم تسجيل 11 حالة وفاة وذلك من أصل ما مجموعه 58 حالة من الالتهابات التنفسية الحادة الوخيمة، والتي كانت موجبة بالنسبة للنوع الفرعي “أش 1 إن1” (أ).وأوضحت الوزارة في بلاغ ، أمس الأحد، أن حالات الوفاة تمت نتيجة مضاعفات مرتبطة بعامل واحد على الأقل من عوامل الهشاشة، أي الحمل أو الأمراض المزمنة، أو عامل السن (65 سنة فما فوق أو أقل من 5 سنوات).وأضاف المصدر ذاته أن هذه الحالات تتوزع، وفقا للعمالات أو الأقاليم التي تنحدر منها، على أربع حالات في الدار البيضاء، وثلاث حالات بطنجة، فيما سجلت حالة واحدة بكل من الرباط، وفاس، وطانطان، وأزيلال.
بعد تأكيد وزارة الصحة لوفاة 11 شخصا نتيجة إصابته بفيروس انفلونزا الخنازير، لجأت مجموعة من المؤسسات التعليمية الخصوصية بمدينة الدار البيضاء إلى إطلاق حملات واسعة، من أجل مراقبة الحالة الصحية للتلاميذ وإجراء فحوصات لرصد إصابتهم بأنفلونزا الخنازيز (H1N1).وخلقت هذه الخطوة نوعا من الارتباك داخل أوساط الآباء وأولياء الأمور للأطفال، خصوصا بعد توصلهم برسائل نصية تحذرهم من انتشار انفلونزا الخنازير وسط أبنائهم الذين يتابعون دراستهم في هذه المؤسسات التعليمية الخصوصية المعنية.وكانت وزارة الصحة قد أفادت أن خلية التتبع المركزية بالوزارة قد سجلت، تماثل 15 مريضا للشفاء، فيما لا يزال 32 مريضا يتلقون العلاج، بينما تم تسجيل 11 حالة وفاة وذلك من أصل ما مجموعه 58 حالة من الالتهابات التنفسية الحادة الوخيمة، والتي كانت موجبة بالنسبة للنوع الفرعي “أش 1 إن1” (أ).وأوضحت الوزارة في بلاغ ، أمس الأحد، أن حالات الوفاة تمت نتيجة مضاعفات مرتبطة بعامل واحد على الأقل من عوامل الهشاشة، أي الحمل أو الأمراض المزمنة، أو عامل السن (65 سنة فما فوق أو أقل من 5 سنوات).وأضاف المصدر ذاته أن هذه الحالات تتوزع، وفقا للعمالات أو الأقاليم التي تنحدر منها، على أربع حالات في الدار البيضاء، وثلاث حالات بطنجة، فيما سجلت حالة واحدة بكل من الرباط، وفاس، وطانطان، وأزيلال.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

