التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
انفراد: “عصابة” تحول شوارع “جيليز” لساحة حرب بعد مهاجمة ملهى ليلي بالأسلحة البيضاء
نشر في: 25 فبراير 2016
شهدت شوارع "جيليز" بمراكش في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس، فوضى عارمة حولت الحي لساحة حرب حقيقية سالت فيها الدماء وتشابك فيها ازيد من عشرة أشخاص بالاسلحة البيضاء و تبادلوا التراشق بالحجارة والقنينات الزجاجية.
وحسب مصادر"كشـ24"، فإن فصول الواقعة بدأت حينما حل شابين على متن سيارة "كات كات" سوداء، لملهى ليلي يتواجد بشارع الزرقطوني بحي جيليز، بحثا عن أشخاص تسببو في اصابة أحدهما قبل اسبوعين، في احد مطاعم الحي الشتوي الشئ الذي تسبب للمصاب بجرح غائر على مستوى الوجه.
ووفق ذات المصدر فإن "فيدورات" الملهي الليلي منعوا الشابين من ولوجه بسبب انتهاء الوقت القانوني مؤكدين في الوقت ذاته أن الاشخاص المبحوث عنهم من طرف الشابين لم يحضروا للملهى في تلك الليلة، وهو الجواب الذي لم يقنعهما حيت اصراعلى ولوج المكان بالقوة، والتاكد شخصيا من وجود المعنيين بالامر .
اصرار الشابين الذين كانا مدججين باسلحة بيضاء، دفع احد الاشخاص الذين حضروا الواقعة ان يطلب منهما التراجع "وينعلوا الشيطان" ما جر عليه سخط الشابين للدين شرعا في شتمه واستفزازه والتلويح بالسكاكين في وجهه احتجاجا على تدخله، قبل ان تجر هذه الاستفزازات الجميع للدخول في معركة دامية، بعدما وصل الى علم أشقاء المتدخل، محاصرته من طرف الشابين قرب الملهى
وحسب مصادرنا فإن احد أشقاء الشخص الذي حوصر من طرف الشابين، تصادف مروره من الشارع بالواقعة ليخبر اشقائه الذين حلوا بعين المكان رفقة اصدقائهم، ليتحول الشارع الى ساحة حرب حقيقية تبادل فيها الجميع الضرب والجرح والكر والفر، حيث تجددت الاشتباكات اكثر من ثلاث مرات، يهرب فيها الشابين بسرعة كبيرة قبل العودة لرشق الطرف الاخر بالقنينات الزجاجية والحجارة من السيارة، وهو ما خلف فوضى عارمة ورعبا لدى ساكنة الاقامات السكنية المحادية لاعدادية النخيل.
المعركة التي بدأت في حدود الساعة الثالثة بعد منتصف ليلة امس، إمتدت لازيد من ساعة وخلفت اصابة ثلاثة اشخاص بجروح خطيرة وكذا خسائر مادية لسيارة اجرة كانت مارة من الشارع، حيث شهد الشجار العنيف إصابة الشخص الذي حوصر في البداية إثر تدخله بجرح خطير على مستوى الرأس، كما أصيب شقيقه الذي كان يتنقل فوق دراجة نارية، والذي اخبر أشقائه، بالاصابة الاخطر على الاطلاق، بعدما عمد الشابان صدمه بالكات الكات بقوة كانت كافية لرميه لازيد من سنة امتار، حيث نقل في حالة حرجة لمستعجلات مستشفى ابن طفيل فيما الثالث كان احد الشابين بطلي الفوضى الذي اصيب أثناء الشجار.
الحرب التي دارت رحاها في الشوارع القريبة من الملهى الليلي، لم تكن في غياب عناصر الامن التي التحقت بعين المكان وشرعت في مطاردة السيارة الرباعية الدفع التي كانت تنهج تكتيك الكر و الفر، وتهاجم بين الفينة والاخرى الطرف الاخر قبل الفرار من جديد بسرعة جنونية في الشوارع المحيطة بمكان الواقعة.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الشاب الذي كان يبحث عن الاشخاص الذين اعتدوا عليه بالملهى الليلي، و الذي يشتغل لدى اسرة برلماني معروف بمراكش، كان موضوع شكاية من طرف إدارة الفندق الذي يحتضن الملهى، حيث حاول اكثر من مرة ولوجه في الاسابيع القليلة الماضية وتم منعه اكثر من مرة، ما تسبب في صدامات بينه و بين حراس الملهى وصلت في احدى المرات لمحاولته تخريب سيارة مدير الفندق، وكذا محاولة الاعتداء على "الفيدورات" بالسلاح الابيض، وهو ما قد تم توقيقه بكاميرات المراقبة بالفندق
ويشار ان مصالح الامن تمكنت من اعتقال الشابين بعد مطاردات هوليودية، حيث تم فتح تحقيق في ملابسات الواقعة التي روعت الحي الراقي بالمدينة الحمراء، وإستدعاء الشهود الذين حضروا اطوارها، كما تم حجز السيارة الرباعية الدفع التي تعود ملكيتها لاسرة البرلماني المذكور، فيما لايزال المصاب الذي تم صدمه عمدا بالسيارة الرباعية الدفع، يرقد في قسم الانعاش بمستشفى ابن طفيل بينما غادر شقيقه المستشفى بعد رتق جروحه الخطيرة.
وحسب مصادر"كشـ24"، فإن فصول الواقعة بدأت حينما حل شابين على متن سيارة "كات كات" سوداء، لملهى ليلي يتواجد بشارع الزرقطوني بحي جيليز، بحثا عن أشخاص تسببو في اصابة أحدهما قبل اسبوعين، في احد مطاعم الحي الشتوي الشئ الذي تسبب للمصاب بجرح غائر على مستوى الوجه.
ووفق ذات المصدر فإن "فيدورات" الملهي الليلي منعوا الشابين من ولوجه بسبب انتهاء الوقت القانوني مؤكدين في الوقت ذاته أن الاشخاص المبحوث عنهم من طرف الشابين لم يحضروا للملهى في تلك الليلة، وهو الجواب الذي لم يقنعهما حيت اصراعلى ولوج المكان بالقوة، والتاكد شخصيا من وجود المعنيين بالامر .
اصرار الشابين الذين كانا مدججين باسلحة بيضاء، دفع احد الاشخاص الذين حضروا الواقعة ان يطلب منهما التراجع "وينعلوا الشيطان" ما جر عليه سخط الشابين للدين شرعا في شتمه واستفزازه والتلويح بالسكاكين في وجهه احتجاجا على تدخله، قبل ان تجر هذه الاستفزازات الجميع للدخول في معركة دامية، بعدما وصل الى علم أشقاء المتدخل، محاصرته من طرف الشابين قرب الملهى
وحسب مصادرنا فإن احد أشقاء الشخص الذي حوصر من طرف الشابين، تصادف مروره من الشارع بالواقعة ليخبر اشقائه الذين حلوا بعين المكان رفقة اصدقائهم، ليتحول الشارع الى ساحة حرب حقيقية تبادل فيها الجميع الضرب والجرح والكر والفر، حيث تجددت الاشتباكات اكثر من ثلاث مرات، يهرب فيها الشابين بسرعة كبيرة قبل العودة لرشق الطرف الاخر بالقنينات الزجاجية والحجارة من السيارة، وهو ما خلف فوضى عارمة ورعبا لدى ساكنة الاقامات السكنية المحادية لاعدادية النخيل.
المعركة التي بدأت في حدود الساعة الثالثة بعد منتصف ليلة امس، إمتدت لازيد من ساعة وخلفت اصابة ثلاثة اشخاص بجروح خطيرة وكذا خسائر مادية لسيارة اجرة كانت مارة من الشارع، حيث شهد الشجار العنيف إصابة الشخص الذي حوصر في البداية إثر تدخله بجرح خطير على مستوى الرأس، كما أصيب شقيقه الذي كان يتنقل فوق دراجة نارية، والذي اخبر أشقائه، بالاصابة الاخطر على الاطلاق، بعدما عمد الشابان صدمه بالكات الكات بقوة كانت كافية لرميه لازيد من سنة امتار، حيث نقل في حالة حرجة لمستعجلات مستشفى ابن طفيل فيما الثالث كان احد الشابين بطلي الفوضى الذي اصيب أثناء الشجار.
الحرب التي دارت رحاها في الشوارع القريبة من الملهى الليلي، لم تكن في غياب عناصر الامن التي التحقت بعين المكان وشرعت في مطاردة السيارة الرباعية الدفع التي كانت تنهج تكتيك الكر و الفر، وتهاجم بين الفينة والاخرى الطرف الاخر قبل الفرار من جديد بسرعة جنونية في الشوارع المحيطة بمكان الواقعة.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الشاب الذي كان يبحث عن الاشخاص الذين اعتدوا عليه بالملهى الليلي، و الذي يشتغل لدى اسرة برلماني معروف بمراكش، كان موضوع شكاية من طرف إدارة الفندق الذي يحتضن الملهى، حيث حاول اكثر من مرة ولوجه في الاسابيع القليلة الماضية وتم منعه اكثر من مرة، ما تسبب في صدامات بينه و بين حراس الملهى وصلت في احدى المرات لمحاولته تخريب سيارة مدير الفندق، وكذا محاولة الاعتداء على "الفيدورات" بالسلاح الابيض، وهو ما قد تم توقيقه بكاميرات المراقبة بالفندق
ويشار ان مصالح الامن تمكنت من اعتقال الشابين بعد مطاردات هوليودية، حيث تم فتح تحقيق في ملابسات الواقعة التي روعت الحي الراقي بالمدينة الحمراء، وإستدعاء الشهود الذين حضروا اطوارها، كما تم حجز السيارة الرباعية الدفع التي تعود ملكيتها لاسرة البرلماني المذكور، فيما لايزال المصاب الذي تم صدمه عمدا بالسيارة الرباعية الدفع، يرقد في قسم الانعاش بمستشفى ابن طفيل بينما غادر شقيقه المستشفى بعد رتق جروحه الخطيرة.
شهدت شوارع "جيليز" بمراكش في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس، فوضى عارمة حولت الحي لساحة حرب حقيقية سالت فيها الدماء وتشابك فيها ازيد من عشرة أشخاص بالاسلحة البيضاء و تبادلوا التراشق بالحجارة والقنينات الزجاجية.
وحسب مصادر"كشـ24"، فإن فصول الواقعة بدأت حينما حل شابين على متن سيارة "كات كات" سوداء، لملهى ليلي يتواجد بشارع الزرقطوني بحي جيليز، بحثا عن أشخاص تسببو في اصابة أحدهما قبل اسبوعين، في احد مطاعم الحي الشتوي الشئ الذي تسبب للمصاب بجرح غائر على مستوى الوجه.
ووفق ذات المصدر فإن "فيدورات" الملهي الليلي منعوا الشابين من ولوجه بسبب انتهاء الوقت القانوني مؤكدين في الوقت ذاته أن الاشخاص المبحوث عنهم من طرف الشابين لم يحضروا للملهى في تلك الليلة، وهو الجواب الذي لم يقنعهما حيت اصراعلى ولوج المكان بالقوة، والتاكد شخصيا من وجود المعنيين بالامر .
اصرار الشابين الذين كانا مدججين باسلحة بيضاء، دفع احد الاشخاص الذين حضروا الواقعة ان يطلب منهما التراجع "وينعلوا الشيطان" ما جر عليه سخط الشابين للدين شرعا في شتمه واستفزازه والتلويح بالسكاكين في وجهه احتجاجا على تدخله، قبل ان تجر هذه الاستفزازات الجميع للدخول في معركة دامية، بعدما وصل الى علم أشقاء المتدخل، محاصرته من طرف الشابين قرب الملهى
وحسب مصادرنا فإن احد أشقاء الشخص الذي حوصر من طرف الشابين، تصادف مروره من الشارع بالواقعة ليخبر اشقائه الذين حلوا بعين المكان رفقة اصدقائهم، ليتحول الشارع الى ساحة حرب حقيقية تبادل فيها الجميع الضرب والجرح والكر والفر، حيث تجددت الاشتباكات اكثر من ثلاث مرات، يهرب فيها الشابين بسرعة كبيرة قبل العودة لرشق الطرف الاخر بالقنينات الزجاجية والحجارة من السيارة، وهو ما خلف فوضى عارمة ورعبا لدى ساكنة الاقامات السكنية المحادية لاعدادية النخيل.
المعركة التي بدأت في حدود الساعة الثالثة بعد منتصف ليلة امس، إمتدت لازيد من ساعة وخلفت اصابة ثلاثة اشخاص بجروح خطيرة وكذا خسائر مادية لسيارة اجرة كانت مارة من الشارع، حيث شهد الشجار العنيف إصابة الشخص الذي حوصر في البداية إثر تدخله بجرح خطير على مستوى الرأس، كما أصيب شقيقه الذي كان يتنقل فوق دراجة نارية، والذي اخبر أشقائه، بالاصابة الاخطر على الاطلاق، بعدما عمد الشابان صدمه بالكات الكات بقوة كانت كافية لرميه لازيد من سنة امتار، حيث نقل في حالة حرجة لمستعجلات مستشفى ابن طفيل فيما الثالث كان احد الشابين بطلي الفوضى الذي اصيب أثناء الشجار.
الحرب التي دارت رحاها في الشوارع القريبة من الملهى الليلي، لم تكن في غياب عناصر الامن التي التحقت بعين المكان وشرعت في مطاردة السيارة الرباعية الدفع التي كانت تنهج تكتيك الكر و الفر، وتهاجم بين الفينة والاخرى الطرف الاخر قبل الفرار من جديد بسرعة جنونية في الشوارع المحيطة بمكان الواقعة.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الشاب الذي كان يبحث عن الاشخاص الذين اعتدوا عليه بالملهى الليلي، و الذي يشتغل لدى اسرة برلماني معروف بمراكش، كان موضوع شكاية من طرف إدارة الفندق الذي يحتضن الملهى، حيث حاول اكثر من مرة ولوجه في الاسابيع القليلة الماضية وتم منعه اكثر من مرة، ما تسبب في صدامات بينه و بين حراس الملهى وصلت في احدى المرات لمحاولته تخريب سيارة مدير الفندق، وكذا محاولة الاعتداء على "الفيدورات" بالسلاح الابيض، وهو ما قد تم توقيقه بكاميرات المراقبة بالفندق
ويشار ان مصالح الامن تمكنت من اعتقال الشابين بعد مطاردات هوليودية، حيث تم فتح تحقيق في ملابسات الواقعة التي روعت الحي الراقي بالمدينة الحمراء، وإستدعاء الشهود الذين حضروا اطوارها، كما تم حجز السيارة الرباعية الدفع التي تعود ملكيتها لاسرة البرلماني المذكور، فيما لايزال المصاب الذي تم صدمه عمدا بالسيارة الرباعية الدفع، يرقد في قسم الانعاش بمستشفى ابن طفيل بينما غادر شقيقه المستشفى بعد رتق جروحه الخطيرة.
وحسب مصادر"كشـ24"، فإن فصول الواقعة بدأت حينما حل شابين على متن سيارة "كات كات" سوداء، لملهى ليلي يتواجد بشارع الزرقطوني بحي جيليز، بحثا عن أشخاص تسببو في اصابة أحدهما قبل اسبوعين، في احد مطاعم الحي الشتوي الشئ الذي تسبب للمصاب بجرح غائر على مستوى الوجه.
ووفق ذات المصدر فإن "فيدورات" الملهي الليلي منعوا الشابين من ولوجه بسبب انتهاء الوقت القانوني مؤكدين في الوقت ذاته أن الاشخاص المبحوث عنهم من طرف الشابين لم يحضروا للملهى في تلك الليلة، وهو الجواب الذي لم يقنعهما حيت اصراعلى ولوج المكان بالقوة، والتاكد شخصيا من وجود المعنيين بالامر .
اصرار الشابين الذين كانا مدججين باسلحة بيضاء، دفع احد الاشخاص الذين حضروا الواقعة ان يطلب منهما التراجع "وينعلوا الشيطان" ما جر عليه سخط الشابين للدين شرعا في شتمه واستفزازه والتلويح بالسكاكين في وجهه احتجاجا على تدخله، قبل ان تجر هذه الاستفزازات الجميع للدخول في معركة دامية، بعدما وصل الى علم أشقاء المتدخل، محاصرته من طرف الشابين قرب الملهى
وحسب مصادرنا فإن احد أشقاء الشخص الذي حوصر من طرف الشابين، تصادف مروره من الشارع بالواقعة ليخبر اشقائه الذين حلوا بعين المكان رفقة اصدقائهم، ليتحول الشارع الى ساحة حرب حقيقية تبادل فيها الجميع الضرب والجرح والكر والفر، حيث تجددت الاشتباكات اكثر من ثلاث مرات، يهرب فيها الشابين بسرعة كبيرة قبل العودة لرشق الطرف الاخر بالقنينات الزجاجية والحجارة من السيارة، وهو ما خلف فوضى عارمة ورعبا لدى ساكنة الاقامات السكنية المحادية لاعدادية النخيل.
المعركة التي بدأت في حدود الساعة الثالثة بعد منتصف ليلة امس، إمتدت لازيد من ساعة وخلفت اصابة ثلاثة اشخاص بجروح خطيرة وكذا خسائر مادية لسيارة اجرة كانت مارة من الشارع، حيث شهد الشجار العنيف إصابة الشخص الذي حوصر في البداية إثر تدخله بجرح خطير على مستوى الرأس، كما أصيب شقيقه الذي كان يتنقل فوق دراجة نارية، والذي اخبر أشقائه، بالاصابة الاخطر على الاطلاق، بعدما عمد الشابان صدمه بالكات الكات بقوة كانت كافية لرميه لازيد من سنة امتار، حيث نقل في حالة حرجة لمستعجلات مستشفى ابن طفيل فيما الثالث كان احد الشابين بطلي الفوضى الذي اصيب أثناء الشجار.
الحرب التي دارت رحاها في الشوارع القريبة من الملهى الليلي، لم تكن في غياب عناصر الامن التي التحقت بعين المكان وشرعت في مطاردة السيارة الرباعية الدفع التي كانت تنهج تكتيك الكر و الفر، وتهاجم بين الفينة والاخرى الطرف الاخر قبل الفرار من جديد بسرعة جنونية في الشوارع المحيطة بمكان الواقعة.
وحسب مصادر "كشـ24" فإن الشاب الذي كان يبحث عن الاشخاص الذين اعتدوا عليه بالملهى الليلي، و الذي يشتغل لدى اسرة برلماني معروف بمراكش، كان موضوع شكاية من طرف إدارة الفندق الذي يحتضن الملهى، حيث حاول اكثر من مرة ولوجه في الاسابيع القليلة الماضية وتم منعه اكثر من مرة، ما تسبب في صدامات بينه و بين حراس الملهى وصلت في احدى المرات لمحاولته تخريب سيارة مدير الفندق، وكذا محاولة الاعتداء على "الفيدورات" بالسلاح الابيض، وهو ما قد تم توقيقه بكاميرات المراقبة بالفندق
ويشار ان مصالح الامن تمكنت من اعتقال الشابين بعد مطاردات هوليودية، حيث تم فتح تحقيق في ملابسات الواقعة التي روعت الحي الراقي بالمدينة الحمراء، وإستدعاء الشهود الذين حضروا اطوارها، كما تم حجز السيارة الرباعية الدفع التي تعود ملكيتها لاسرة البرلماني المذكور، فيما لايزال المصاب الذي تم صدمه عمدا بالسيارة الرباعية الدفع، يرقد في قسم الانعاش بمستشفى ابن طفيل بينما غادر شقيقه المستشفى بعد رتق جروحه الخطيرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع
الدرك الملكي يحجز كمية من ”الملابس المهربة“ بمدخل أكادير
مجتمع
مجتمع
لجنة أوروبية توصي بإلغاء تجريم التسول في المغرب
مجتمع
مجتمع
نقابة تكشف تفاصيل الحوار بشأن ملف موظفي الجماعات الترابية
مجتمع
مجتمع