جهوي

انعقاد اجتماع لتتبع سير مشروع حاضرة الفنون والثقافة بالصويرة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 سبتمبر 2022

عقدت لجنة القيادة الإقليمية، أمس الاثنين، اجتماعا حول تتبع سير مشروع حاضرة الفنون والثقافة، وهي البنية التحتية الثقافية العصرية، التي تأتي لتعزز تجذر والمكانة المركزية للفنون والثقافة بالصويرة، وتؤكد سمعتها الدولية كملتقى ثقافيا بامتياز.وشكل هذا الاجتماع ، الذي ترأسه عامل إقليم الصويرة، عادل المالكي، وشارك فيه الكاتب العام لعمالة الإقليم، ومدير المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش- آسفي، والمهندسون المعماريون المسؤولون عن تنفيذ هذا المشروع، وكذا ممثلو المجلس الجماعي، والمصالح الخارجية ومختلف الأطراف المشاركة والسلطات المحلية، مناسبة لتقييم المراحل التي تم قطعها في تنفيذ هذا المشروع الضخم، في أفق إطلاق الأشغال.وهكذا، شكل الاجتماع مناسبة لتسليط الضوء على وضعية المشروع والتدابير والجهود المبذولة من قبل شركة التنمية المحلية “الصويرة ثقافة، فنون وتراث” لتسريع إنجاز هذه البنية التحتية الهامة، والتي كان تصميمها المعماري موضوع هبة للمغرب ومدينة الصويرة من المهندس المعماري البرازيلي ذي الشهرة العالمية، أوسكار نيماير، والتي ستعزز الإشعاع الدولي الذي تتمتع به حاضرة الرياح.وقال المالكي، في كلمة بالمناسبة، إن القضايا المرتبطة بالعقار المخصص لبناء هذا الهيكل عالي الجودة قد تمت تصفيتها، مبرزا أنه من المقرر أن تتم في غضون الأسابيع المقبلة إقامة ورش المشروع.وأشاد بتعبئة مختلف الأطراف المشاركة، وشركة التنمية المحلية المكلفة بالإشراف على إنجاز هذا المشروع والمساهمة بفعالية في مختلف الأنشطة الثقافية المنظمة بالمدينة، مشيرا إلى أن هذه الاجتماعات الدورية للجنة القيادة الإقليمية ستعقد شهريا للسهر على التتبع الدقيق لإنجاز المشروع، الذي تم التوقيع على الاتفاقية الخاصة به أمام صاحب الجلالة الملك محمد السادس.من جهته، ذكر المدير العام لشركة التنمية المحلية، امحمد الكيحل، بأنه تم إنشاء هذه الشركة في شهر مارس من سنة 2022 من قبل المجلس الجماعي للصويرة، بأهداف استراتيجية تروم، على الخصوص، تعزيز السمعة التي تتمتع بها الصويرة على الصعيد الدولي في المجال الثقافي، فضلا عن الإشراف على بناء حاضرة الفنون المستقبلية.وأوضح الكيحل في تصريح لقناة (إم24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه البنية تعد من بين المركبات الكبرى المندمجة على الصعيد الوطني.كما سجل أن هذا الاجتماع شكل فرصة لتقديم الدراسات الهندسية والتقنية وكذا تصميم المناظر الطبيعية، والتي تمت بلورتها وفقا للعديد من المقاربات المرتبطة بالحكامة الطاقية و الرقمية والتشاركية وخلص الكيحل إلى أن الهدف يتمثل في جعل هذا المشروع قاطرة ورافعة رئيسية للتنمية الترابية بالصويرة.ومن جانبها، أبرزت مديرة الوكالة الحضرية للصويرة، زهرة الساهي، أهمية هذه البنية التي تأتي لتكرس مركزية الثقافة والتراث في الصويرة، مضيفة أن هذا المشروع يشكل ركيزة للتنمية المستدامة، السوسيو- اقتصادية والثقافية لإقليم الصويرة.وأشارت الساهي إلى تعبئة مصالح الوكالة الحضرية، باعتبارها الشريك الرئيسي في إنجاز هذه الحاضرة، من أجل مواكبة تنفيذ هذاالمشروع الضخم.وتميز هذا الاجتماع بتقديم عروض من قبل المدير العام لشركة التنمية المحلية، والمهندسين المعماريين، وممثل مكتب الدراسات، تمحورت حول سير المشروع، والدراسات التقنية والمعمارية للتصميم الأولي، وكذا التصور الخاص بالمناظر الطبيعية.وستمكن هذه البنية الهامة، التي سيتطلب إنجازها اعتمادات تبلغ 350 مليون درهم، من استقبال سلسلة من الأنشطة الثقافية، والفنية وتلك الخاصة بالصناعة التقليدية، التي سيتم تجميعها في مركب عصري يستجيب للمعايير الدولية في هذا المجال.وتتكون هذه الحاضرة، التي سيتم تشييدها على مساحة تناهز أربعة هكتارات، على الخصوص، من قاعة مغطاة بطاقة استيعابية تبلغ 1000 مقعد، ومعهد للموسيقى، وساحة خارجية تتسع ل 30 ألف شخص، ودار للكتاب، وفضاء مخصص للفنون التشكيلية، وورشة للصناع التقليديين والتصميم.

عقدت لجنة القيادة الإقليمية، أمس الاثنين، اجتماعا حول تتبع سير مشروع حاضرة الفنون والثقافة، وهي البنية التحتية الثقافية العصرية، التي تأتي لتعزز تجذر والمكانة المركزية للفنون والثقافة بالصويرة، وتؤكد سمعتها الدولية كملتقى ثقافيا بامتياز.وشكل هذا الاجتماع ، الذي ترأسه عامل إقليم الصويرة، عادل المالكي، وشارك فيه الكاتب العام لعمالة الإقليم، ومدير المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش- آسفي، والمهندسون المعماريون المسؤولون عن تنفيذ هذا المشروع، وكذا ممثلو المجلس الجماعي، والمصالح الخارجية ومختلف الأطراف المشاركة والسلطات المحلية، مناسبة لتقييم المراحل التي تم قطعها في تنفيذ هذا المشروع الضخم، في أفق إطلاق الأشغال.وهكذا، شكل الاجتماع مناسبة لتسليط الضوء على وضعية المشروع والتدابير والجهود المبذولة من قبل شركة التنمية المحلية “الصويرة ثقافة، فنون وتراث” لتسريع إنجاز هذه البنية التحتية الهامة، والتي كان تصميمها المعماري موضوع هبة للمغرب ومدينة الصويرة من المهندس المعماري البرازيلي ذي الشهرة العالمية، أوسكار نيماير، والتي ستعزز الإشعاع الدولي الذي تتمتع به حاضرة الرياح.وقال المالكي، في كلمة بالمناسبة، إن القضايا المرتبطة بالعقار المخصص لبناء هذا الهيكل عالي الجودة قد تمت تصفيتها، مبرزا أنه من المقرر أن تتم في غضون الأسابيع المقبلة إقامة ورش المشروع.وأشاد بتعبئة مختلف الأطراف المشاركة، وشركة التنمية المحلية المكلفة بالإشراف على إنجاز هذا المشروع والمساهمة بفعالية في مختلف الأنشطة الثقافية المنظمة بالمدينة، مشيرا إلى أن هذه الاجتماعات الدورية للجنة القيادة الإقليمية ستعقد شهريا للسهر على التتبع الدقيق لإنجاز المشروع، الذي تم التوقيع على الاتفاقية الخاصة به أمام صاحب الجلالة الملك محمد السادس.من جهته، ذكر المدير العام لشركة التنمية المحلية، امحمد الكيحل، بأنه تم إنشاء هذه الشركة في شهر مارس من سنة 2022 من قبل المجلس الجماعي للصويرة، بأهداف استراتيجية تروم، على الخصوص، تعزيز السمعة التي تتمتع بها الصويرة على الصعيد الدولي في المجال الثقافي، فضلا عن الإشراف على بناء حاضرة الفنون المستقبلية.وأوضح الكيحل في تصريح لقناة (إم24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه البنية تعد من بين المركبات الكبرى المندمجة على الصعيد الوطني.كما سجل أن هذا الاجتماع شكل فرصة لتقديم الدراسات الهندسية والتقنية وكذا تصميم المناظر الطبيعية، والتي تمت بلورتها وفقا للعديد من المقاربات المرتبطة بالحكامة الطاقية و الرقمية والتشاركية وخلص الكيحل إلى أن الهدف يتمثل في جعل هذا المشروع قاطرة ورافعة رئيسية للتنمية الترابية بالصويرة.ومن جانبها، أبرزت مديرة الوكالة الحضرية للصويرة، زهرة الساهي، أهمية هذه البنية التي تأتي لتكرس مركزية الثقافة والتراث في الصويرة، مضيفة أن هذا المشروع يشكل ركيزة للتنمية المستدامة، السوسيو- اقتصادية والثقافية لإقليم الصويرة.وأشارت الساهي إلى تعبئة مصالح الوكالة الحضرية، باعتبارها الشريك الرئيسي في إنجاز هذه الحاضرة، من أجل مواكبة تنفيذ هذاالمشروع الضخم.وتميز هذا الاجتماع بتقديم عروض من قبل المدير العام لشركة التنمية المحلية، والمهندسين المعماريين، وممثل مكتب الدراسات، تمحورت حول سير المشروع، والدراسات التقنية والمعمارية للتصميم الأولي، وكذا التصور الخاص بالمناظر الطبيعية.وستمكن هذه البنية الهامة، التي سيتطلب إنجازها اعتمادات تبلغ 350 مليون درهم، من استقبال سلسلة من الأنشطة الثقافية، والفنية وتلك الخاصة بالصناعة التقليدية، التي سيتم تجميعها في مركب عصري يستجيب للمعايير الدولية في هذا المجال.وتتكون هذه الحاضرة، التي سيتم تشييدها على مساحة تناهز أربعة هكتارات، على الخصوص، من قاعة مغطاة بطاقة استيعابية تبلغ 1000 مقعد، ومعهد للموسيقى، وساحة خارجية تتسع ل 30 ألف شخص، ودار للكتاب، وفضاء مخصص للفنون التشكيلية، وورشة للصناع التقليديين والتصميم.



اقرأ أيضاً
المتصرفون يرفضون القرارات غير القانونية للمدير الإقليمي الجديد بالرحامنة
في سياق تصاعد التوتر بين مكونات الإدارة التربوية ومصالح المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإقليم الرحامنة، أعلنت نقابة المتصرفين التربويين عن تنظيم وقفة احتجاجية جهوية صباح يوم الجمعة 16 ماي الجاري، أمام مقر المديرية الإقليمية، تعبيرًا عن رفضها لما اعتبرته ممارسات تعسفية تنم عن شطط في استعمال السلطة وانحياز في تدبير الملفات التربوية والإدارية، بما يمسّ بصورة مباشرة حيادية المرفق العمومي ويقوض أسس الحكامة الجيدة داخل المنظومة التعليمية. وأبرزت النقابة، في بيان رسمي، أن المتصرف التربوي يعد مكونا رئيسا في هندسة الحوكمة التربوية، وفاعلا مركزيا في قيادة المؤسسات التعليمية، ولا يجوز التعامل معه بمنطق التهميش أو الانتقاص من أدواره الوظيفية والقيادية، كما نددت بما أسمته محاولات إضعاف موقعه الاعتباري داخل السلم الإداري من خلال إقصائه من بعض المهام، لاسيما تلك المتعلقة بلجان الترسيم. وقد فجّرت مسألة إسناد رئاسة لجان الترسيم للمفتشين دون غيرهم موجة من الجدل داخل الوسط التربوي، إذ اعتبرها المتصرفون التربويون إجراءً متسرعًا وغير مؤسس قانونيا، بالنظر إلى الغموض الذي لا يزال يكتنف المذكرات التنظيمية ذات الصلة، والتي لم تُحدد بوضوح الجهة المخوّل لها ترؤس هذه اللجان، المشكلة من ثلاث فئات وظيفية: المفتشون، المديرون (المتصرفون التربويون)، والأساتذة. وفي هذا السياق، اتهم المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين المدير الإقليمي الحالي، هشام غزولي، بانتهاك مبدأ الحياد المؤسسي، معتبرًا أن خلفيته المهنية كمفتش للتعليم الابتدائي أثّرت في اختياراته الإدارية، ودفعت به إلى ترجيح كفة فئة على أخرى، في انتهاك صريح لمبدأ الإنصاف والتوازن في تدبير الموارد البشرية والملفات الإدارية الحساسة. ومن بين النقاط التي أثارت غضب النقابة، توجيه استفسارات إدارية إلى رؤساء بعض المؤسسات التعليمية الذين امتنعوا عن المشاركة في أشغال لجان الترسيم، تنفيذا لقرار تنظيمهم النقابي واحتجاجًا على ما اعتبروه خرقًا لمقتضيات المراسلة الوزارية رقم 206/24 المؤرخة في 29 يوليوز 2024. وقد اعتبرت النقابة أن إصدار هذه الاستفسارات يشكل خرقا لمبدأ التدرج في المعالجة الإدارية وتأويلا ذاتيا مزاجيا للنصوص التنظيمية، خاصة أن رؤساء المؤسسات المعنيين ظلوا يمارسون مهامهم التربوية والإدارية بانتظام، مما يُفقد الإجراء أي سند قانوني حقيقي، حسب تعبيرها. وقد نبه البيان النقابي إلى خطورة استناد المدير الإقليمي إلى مرسوم التغيب غير المشروع، وهو ما اعتبرته النقابة محاولة لتجريم الفعل النقابي المشروع واستهدافا مبطنا للممارسة النقابية الحرة، وهو ما يتعارض مع مقتضيات الدستور المغربي والتشريعات الوطنية الضامنة للحق في الانتماء النقابي والتعبير السلمي عن المواقف المهنية. وأكد المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين أن تنظيم هذه الوقفة جاء بعد استنفاد جميع محاولات التواصل والحوار مع المسؤول الإقليمي، الذي ـ حسب البيان ـ رفض استقبال ممثلي النقابة والإنصات لمطالبهم، ما يعبر عن منهج أحادي في التدبير الإداري، يتعارض مع روح الدستور المغربي، الذي يكرّس مبدأ إشراك الفاعلين الاجتماعيين في بلورة القرار التربوي. كما نبهت النقابة إلى أن استمرار تجاهل مطالب المتصرفين التربويين وتغليب المقاربة الزجرية بدل المقاربة التشاركية، من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من الاحتقان والاضطراب في السير العادي للمرفق التعليمي، داعية الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش-آسفي إلى التدخل العاجل والفوري لتصحيح الاختلالات، وإعادة الثقة بين مختلف الفاعلين في الحقل التربوي. وفي تصريح خاص لنقابة المتصرفين التربويين لمنبرنا، أكدت القيادة الإقليمية على أن الأطر التربوية المعنية مستعدة لخوض مختلف الأشكال النضالية المشروعة، بما في ذلك التصعيد التنظيمي والتصريحات الإعلامية والمراسلات الرسمية، بل وحتى خيار الاعتصام المفتوح بمقر المديرية الإقليمية، إذا اقتضت الضرورة ذلك، دفاعًا عن كرامة المتصرف التربوي وضمانًا لاحترام مهامه وحقوقه الإدارية والنقابية. وختم البيان بدعوة جميع الجهات المسؤولة إلى اعتماد الحوار والتبصر والحكمة كاليات ناجعة لحل الخلافات داخل المنظومة التربوية، بدل اللجوء إلى أساليب التوتر والتصعيد، التي لا تخدم مصلحة المتعلم ولا تساهم في تجويد الممارسة التربوية، مؤكدة أن المتصرف التربوي سيظل سندا للإصلاح ما دامت كرامته محفوظة ومهامه مصانة.
جهوي

انهيار جبلي يقطع الطريق بين جماعتي أداسيل ومجاط
شهدت الطريق الرابطة بين جماعتي أداسيل ومجاط باقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، انهيارا جبليا كبيرا، تسبب في انقطاع حركة السير وعزلة مؤقتة للسكان. في استجابة فورية، حل بعين المكان عامل إقليم شيشاوة، بوعبيد الكراب، للوقوف على الوضع وتنسيق جهود التدخل، حيث تم تسخير الآليات والمعدات اللازمة للعمل على إزالة الصخور وإعادة فتح الطريق في أسرع وقت ممكن.
جهوي

استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة