انطلاق فعاليات الدورة الحادية عشرة لجائزة محمد السادس الدولية في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده وتفسيره
كشـ24
نشر في: 16 ديسمبر 2015 كشـ24
انطلقت اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، فعاليات الدورة الحادية عشرة لجائزة محمد السادس الدولية في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده وتفسيره، بمشاركة 51 متنافسا يمثلون 38 بلدا.
وبهذه المناسبة، اعتبر الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى السيد محمد يسف، في كلمة له بمناسبة افتتاح المسابقة، أن هذه الجائزة تروم الاحتفاء بأحسن الحفاظ لكتاب الله وترتيله وتجويده وتفسيره.
وقال إن أهل المغرب، الذين تلقوا القرآن الكريم على يد حملته من الفاتحين الأولين، اهتموا بكتاب الله وشغل حياتهم وتجشموا الصعاب إلى المشرق للتفقه في الدين ولتلقي علوم القرآن والأخذ مباشرة من علماء المدينة وقرائها.
وأشار إلى أن أهل المغرب تميزوا كذلك بحفظهم لكتاب الله وخدمته، مضيفا أن بيوت المغرب عامرة بالحفظة، لشغفهم بالقرآن الكريم تعبدا وعمل.
وواصل أن هذه الجائزة تعد من بين تجليات ومعالم العناية السامية لجلالة الملك محمد السادس التي يخص بها جلالته الحقل الديني إلى جانب اعتماد استراتيجية مندمجة وشمولية ومتعددة الأبعاد لتدبير الشأن الديني ضمانا لظروف ممارسة فضلى لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، وإحداث قناة وإذاعة محمد السادس للقرآن الكريم، ومؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف.
وتجدر الإشارة إلى أنه سيتم بعد عصر يوم 17 دجنبر الجاري تنظيم أمسية قرآنية بقاعة مدرسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء من أجل الإعلان عن نتائج هذه المسابقة.
انطلقت اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، فعاليات الدورة الحادية عشرة لجائزة محمد السادس الدولية في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده وتفسيره، بمشاركة 51 متنافسا يمثلون 38 بلدا.
وبهذه المناسبة، اعتبر الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى السيد محمد يسف، في كلمة له بمناسبة افتتاح المسابقة، أن هذه الجائزة تروم الاحتفاء بأحسن الحفاظ لكتاب الله وترتيله وتجويده وتفسيره.
وقال إن أهل المغرب، الذين تلقوا القرآن الكريم على يد حملته من الفاتحين الأولين، اهتموا بكتاب الله وشغل حياتهم وتجشموا الصعاب إلى المشرق للتفقه في الدين ولتلقي علوم القرآن والأخذ مباشرة من علماء المدينة وقرائها.
وأشار إلى أن أهل المغرب تميزوا كذلك بحفظهم لكتاب الله وخدمته، مضيفا أن بيوت المغرب عامرة بالحفظة، لشغفهم بالقرآن الكريم تعبدا وعمل.
وواصل أن هذه الجائزة تعد من بين تجليات ومعالم العناية السامية لجلالة الملك محمد السادس التي يخص بها جلالته الحقل الديني إلى جانب اعتماد استراتيجية مندمجة وشمولية ومتعددة الأبعاد لتدبير الشأن الديني ضمانا لظروف ممارسة فضلى لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، وإحداث قناة وإذاعة محمد السادس للقرآن الكريم، ومؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف.
وتجدر الإشارة إلى أنه سيتم بعد عصر يوم 17 دجنبر الجاري تنظيم أمسية قرآنية بقاعة مدرسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء من أجل الإعلان عن نتائج هذه المسابقة.