التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
انطلاق فعاليات الدورة الثالثة للأيام السينمائية الوطنية بقلعة السراغنة
نشر في: 14 ديسمبر 2012
انطلقت مساء اليوم الخميس بدار الثقافة بمدينة قلعة السراغنة فعاليات الدورة الثالثة للأيام السينمائية الوطنية المنظمة من طرف جمعية النورس للإبداع السينمائي تحت شعار"سينما الشباب ودروها في التنمية البشرية".
ويعتزم منظمو هذه التظاهرة٬ التي تدخل سنتها الثالثة وتأتي على بعد أيام قليلة من إسدال الستار على فعاليات مهرجان مراكش الدولي للفيلم٬ جعلها متنفسا حقيقيا لجيل جديد من المبدعين السينمائيين الذين اختاروا حقل الفن السابع للتعبير عن تطلعاتهم وهواجسهم في مجال الخلق والإبداع السينمائي عبر بوابة الفيلم القصير.
واقترح برنامج دورة أيام قلعة السراغنة عرض 20 فيلما قصيرا تمثل مبدعين شباب من مختلف أنحاء المملكة جاءوا للمشاركة والتباري من أجل تتويج أعمالهم وشق طريقهم في مجال السينما المغربية التي عرفت في الآونة الأخيرة نقلة نوعية تتجلى في حضورها المتميز في عدد من الملتقيات الدولية.
وفي افتتاح هذه الأيام أعلن عبد الإله النقراشي مدير الدورة أن المركز السينمائي المغربي "قرر إدراج الأيام السينمائية لقلعة السراغنة ضمن أجندة التظاهرات السينمائية الوطنية التي ستحظى بدعم المركز وهو ما سيزيدها تألقا وإشعاعا".
وأضاف أن الهدف من هذه الدورة يكمن في جعلها فرصة لتقريب الشباب المبدع من الأجيال السينمائية من رواد ومحترفين وهواة وحفزهم من خلالها على ركوب مغامرة إنسانية فنية نحو عالم الصورة ومنحهم الرغبة في المشاهدة والابتكار.
ومن جهته لاحظ عادل الناحلي رئيس جمعية النورس للإبداع السينمائي أن الدورة الثالثة لأيام قلعة السراغنة السينمائية تنظم في لحظة متميزة من تطور السينما المغربية ضمن الدينامية العامة التي يعرفها المجتمع المغربي٬ مشيرا إلى أن السينما في المغرب أصبحت أفقا مهنيا ممكنا للتعبير عن طموحات الشباب وسعيه للانخراط الفاعل والإيجابي في التنمية البشرية.
وشكل تكريم المخرج إدريس اشويكة٬ أول فقرة من برنامج أيام قلعة السراغنة السينمائية حيث ألقيت بعض الشهادات في حق المحتفى به باعتباره أحد أبناء المدينة الذين غيرت السينما مسار حياتهم٬ ذلك أنه بدأ مشواره المهني كأستاذ للرياضيات لكن شغفه الكبير بالشاشة الفضية وجاذبيتها السحرية عرجت به على اختيار الوقوف وراء الكاميرا بدل الوقوف في حجرة التدريس.
وإدريس اشويكة من مواليد سنة 1954 بقلعة السراغنة اشتغل لفترة طويلة بالتلفزة المغربية حيث أنجز العديد من الأشرطة الوثائقية والبرامج التلفزيونية قبل أن يخرج مجموعة من الأشرطة السينمائية من بينها على الخصوص "علام الخيل" و"لعبة الحب".
وإثر ذلك تم الإعلان عن الأفلام المشاركة في المنافسة لاختيار أحسن الأفلام القصيرة التي ستتوج في ختام هذه التظاهرة وبلغ عددها 20 فيلما أعدها سينمائيون شباب يمثلون مختلف جهات المملكة.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ التي تستمر أربعة أيام٬ ورشات تكوينية في تقنيات السيناريو والتقاط الصورة والمونطاج والسينما والبرامج الإلكترونية وندوة في موضوع سينما الشباب ودورها في التنمية البشرية.
ويعتزم منظمو هذه التظاهرة٬ التي تدخل سنتها الثالثة وتأتي على بعد أيام قليلة من إسدال الستار على فعاليات مهرجان مراكش الدولي للفيلم٬ جعلها متنفسا حقيقيا لجيل جديد من المبدعين السينمائيين الذين اختاروا حقل الفن السابع للتعبير عن تطلعاتهم وهواجسهم في مجال الخلق والإبداع السينمائي عبر بوابة الفيلم القصير.
واقترح برنامج دورة أيام قلعة السراغنة عرض 20 فيلما قصيرا تمثل مبدعين شباب من مختلف أنحاء المملكة جاءوا للمشاركة والتباري من أجل تتويج أعمالهم وشق طريقهم في مجال السينما المغربية التي عرفت في الآونة الأخيرة نقلة نوعية تتجلى في حضورها المتميز في عدد من الملتقيات الدولية.
وفي افتتاح هذه الأيام أعلن عبد الإله النقراشي مدير الدورة أن المركز السينمائي المغربي "قرر إدراج الأيام السينمائية لقلعة السراغنة ضمن أجندة التظاهرات السينمائية الوطنية التي ستحظى بدعم المركز وهو ما سيزيدها تألقا وإشعاعا".
وأضاف أن الهدف من هذه الدورة يكمن في جعلها فرصة لتقريب الشباب المبدع من الأجيال السينمائية من رواد ومحترفين وهواة وحفزهم من خلالها على ركوب مغامرة إنسانية فنية نحو عالم الصورة ومنحهم الرغبة في المشاهدة والابتكار.
ومن جهته لاحظ عادل الناحلي رئيس جمعية النورس للإبداع السينمائي أن الدورة الثالثة لأيام قلعة السراغنة السينمائية تنظم في لحظة متميزة من تطور السينما المغربية ضمن الدينامية العامة التي يعرفها المجتمع المغربي٬ مشيرا إلى أن السينما في المغرب أصبحت أفقا مهنيا ممكنا للتعبير عن طموحات الشباب وسعيه للانخراط الفاعل والإيجابي في التنمية البشرية.
وشكل تكريم المخرج إدريس اشويكة٬ أول فقرة من برنامج أيام قلعة السراغنة السينمائية حيث ألقيت بعض الشهادات في حق المحتفى به باعتباره أحد أبناء المدينة الذين غيرت السينما مسار حياتهم٬ ذلك أنه بدأ مشواره المهني كأستاذ للرياضيات لكن شغفه الكبير بالشاشة الفضية وجاذبيتها السحرية عرجت به على اختيار الوقوف وراء الكاميرا بدل الوقوف في حجرة التدريس.
وإدريس اشويكة من مواليد سنة 1954 بقلعة السراغنة اشتغل لفترة طويلة بالتلفزة المغربية حيث أنجز العديد من الأشرطة الوثائقية والبرامج التلفزيونية قبل أن يخرج مجموعة من الأشرطة السينمائية من بينها على الخصوص "علام الخيل" و"لعبة الحب".
وإثر ذلك تم الإعلان عن الأفلام المشاركة في المنافسة لاختيار أحسن الأفلام القصيرة التي ستتوج في ختام هذه التظاهرة وبلغ عددها 20 فيلما أعدها سينمائيون شباب يمثلون مختلف جهات المملكة.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ التي تستمر أربعة أيام٬ ورشات تكوينية في تقنيات السيناريو والتقاط الصورة والمونطاج والسينما والبرامج الإلكترونية وندوة في موضوع سينما الشباب ودورها في التنمية البشرية.
انطلقت مساء اليوم الخميس بدار الثقافة بمدينة قلعة السراغنة فعاليات الدورة الثالثة للأيام السينمائية الوطنية المنظمة من طرف جمعية النورس للإبداع السينمائي تحت شعار"سينما الشباب ودروها في التنمية البشرية".
ويعتزم منظمو هذه التظاهرة٬ التي تدخل سنتها الثالثة وتأتي على بعد أيام قليلة من إسدال الستار على فعاليات مهرجان مراكش الدولي للفيلم٬ جعلها متنفسا حقيقيا لجيل جديد من المبدعين السينمائيين الذين اختاروا حقل الفن السابع للتعبير عن تطلعاتهم وهواجسهم في مجال الخلق والإبداع السينمائي عبر بوابة الفيلم القصير.
واقترح برنامج دورة أيام قلعة السراغنة عرض 20 فيلما قصيرا تمثل مبدعين شباب من مختلف أنحاء المملكة جاءوا للمشاركة والتباري من أجل تتويج أعمالهم وشق طريقهم في مجال السينما المغربية التي عرفت في الآونة الأخيرة نقلة نوعية تتجلى في حضورها المتميز في عدد من الملتقيات الدولية.
وفي افتتاح هذه الأيام أعلن عبد الإله النقراشي مدير الدورة أن المركز السينمائي المغربي "قرر إدراج الأيام السينمائية لقلعة السراغنة ضمن أجندة التظاهرات السينمائية الوطنية التي ستحظى بدعم المركز وهو ما سيزيدها تألقا وإشعاعا".
وأضاف أن الهدف من هذه الدورة يكمن في جعلها فرصة لتقريب الشباب المبدع من الأجيال السينمائية من رواد ومحترفين وهواة وحفزهم من خلالها على ركوب مغامرة إنسانية فنية نحو عالم الصورة ومنحهم الرغبة في المشاهدة والابتكار.
ومن جهته لاحظ عادل الناحلي رئيس جمعية النورس للإبداع السينمائي أن الدورة الثالثة لأيام قلعة السراغنة السينمائية تنظم في لحظة متميزة من تطور السينما المغربية ضمن الدينامية العامة التي يعرفها المجتمع المغربي٬ مشيرا إلى أن السينما في المغرب أصبحت أفقا مهنيا ممكنا للتعبير عن طموحات الشباب وسعيه للانخراط الفاعل والإيجابي في التنمية البشرية.
وشكل تكريم المخرج إدريس اشويكة٬ أول فقرة من برنامج أيام قلعة السراغنة السينمائية حيث ألقيت بعض الشهادات في حق المحتفى به باعتباره أحد أبناء المدينة الذين غيرت السينما مسار حياتهم٬ ذلك أنه بدأ مشواره المهني كأستاذ للرياضيات لكن شغفه الكبير بالشاشة الفضية وجاذبيتها السحرية عرجت به على اختيار الوقوف وراء الكاميرا بدل الوقوف في حجرة التدريس.
وإدريس اشويكة من مواليد سنة 1954 بقلعة السراغنة اشتغل لفترة طويلة بالتلفزة المغربية حيث أنجز العديد من الأشرطة الوثائقية والبرامج التلفزيونية قبل أن يخرج مجموعة من الأشرطة السينمائية من بينها على الخصوص "علام الخيل" و"لعبة الحب".
وإثر ذلك تم الإعلان عن الأفلام المشاركة في المنافسة لاختيار أحسن الأفلام القصيرة التي ستتوج في ختام هذه التظاهرة وبلغ عددها 20 فيلما أعدها سينمائيون شباب يمثلون مختلف جهات المملكة.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ التي تستمر أربعة أيام٬ ورشات تكوينية في تقنيات السيناريو والتقاط الصورة والمونطاج والسينما والبرامج الإلكترونية وندوة في موضوع سينما الشباب ودورها في التنمية البشرية.
ويعتزم منظمو هذه التظاهرة٬ التي تدخل سنتها الثالثة وتأتي على بعد أيام قليلة من إسدال الستار على فعاليات مهرجان مراكش الدولي للفيلم٬ جعلها متنفسا حقيقيا لجيل جديد من المبدعين السينمائيين الذين اختاروا حقل الفن السابع للتعبير عن تطلعاتهم وهواجسهم في مجال الخلق والإبداع السينمائي عبر بوابة الفيلم القصير.
واقترح برنامج دورة أيام قلعة السراغنة عرض 20 فيلما قصيرا تمثل مبدعين شباب من مختلف أنحاء المملكة جاءوا للمشاركة والتباري من أجل تتويج أعمالهم وشق طريقهم في مجال السينما المغربية التي عرفت في الآونة الأخيرة نقلة نوعية تتجلى في حضورها المتميز في عدد من الملتقيات الدولية.
وفي افتتاح هذه الأيام أعلن عبد الإله النقراشي مدير الدورة أن المركز السينمائي المغربي "قرر إدراج الأيام السينمائية لقلعة السراغنة ضمن أجندة التظاهرات السينمائية الوطنية التي ستحظى بدعم المركز وهو ما سيزيدها تألقا وإشعاعا".
وأضاف أن الهدف من هذه الدورة يكمن في جعلها فرصة لتقريب الشباب المبدع من الأجيال السينمائية من رواد ومحترفين وهواة وحفزهم من خلالها على ركوب مغامرة إنسانية فنية نحو عالم الصورة ومنحهم الرغبة في المشاهدة والابتكار.
ومن جهته لاحظ عادل الناحلي رئيس جمعية النورس للإبداع السينمائي أن الدورة الثالثة لأيام قلعة السراغنة السينمائية تنظم في لحظة متميزة من تطور السينما المغربية ضمن الدينامية العامة التي يعرفها المجتمع المغربي٬ مشيرا إلى أن السينما في المغرب أصبحت أفقا مهنيا ممكنا للتعبير عن طموحات الشباب وسعيه للانخراط الفاعل والإيجابي في التنمية البشرية.
وشكل تكريم المخرج إدريس اشويكة٬ أول فقرة من برنامج أيام قلعة السراغنة السينمائية حيث ألقيت بعض الشهادات في حق المحتفى به باعتباره أحد أبناء المدينة الذين غيرت السينما مسار حياتهم٬ ذلك أنه بدأ مشواره المهني كأستاذ للرياضيات لكن شغفه الكبير بالشاشة الفضية وجاذبيتها السحرية عرجت به على اختيار الوقوف وراء الكاميرا بدل الوقوف في حجرة التدريس.
وإدريس اشويكة من مواليد سنة 1954 بقلعة السراغنة اشتغل لفترة طويلة بالتلفزة المغربية حيث أنجز العديد من الأشرطة الوثائقية والبرامج التلفزيونية قبل أن يخرج مجموعة من الأشرطة السينمائية من بينها على الخصوص "علام الخيل" و"لعبة الحب".
وإثر ذلك تم الإعلان عن الأفلام المشاركة في المنافسة لاختيار أحسن الأفلام القصيرة التي ستتوج في ختام هذه التظاهرة وبلغ عددها 20 فيلما أعدها سينمائيون شباب يمثلون مختلف جهات المملكة.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ التي تستمر أربعة أيام٬ ورشات تكوينية في تقنيات السيناريو والتقاط الصورة والمونطاج والسينما والبرامج الإلكترونية وندوة في موضوع سينما الشباب ودورها في التنمية البشرية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“البنج” لـ “كشـ24″: فخور نغني في جامع الفنا و”أغاراس” سيلقى إعجاب الجمهور
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الكشف عن جديد مهرجان كناوة وموسيقى العالم في دورته الـ 25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن